.
لرجل الشرقي له هيبته وكرامته التي تتفهمها حواء وتتعايش معها بل وتحبها ، كما ان الرجل الشرقي يتصف بالشجاعة والنخوة ،
في كل عالم الرجال في العالم لذا هو دائما يبهر حواء العربية ، لكن هذا لا يمنع وجود بعض تصرفات الرجل الشرقي التي تنزعج منها حواء وخاصة في المواقف التي يكون فيها الرجل الشرقي مخطئ ويتكبر ولا يريد الاعتراف بالخطأ ، حواء العربية تعلم جيدا شجاعة الرجل الشرقي في المواقف الصعبة ، التي يتعرض لها وتحبه هكذا لكنها ايضا تعتبر "شجاعة الاعتذار" لدى الرجل الشرقي ، تكاد تكون معدومة حيث اننا نرى الرجل الشرقي دائما ما يرفض الاعتذار والاعتراف بالأخطاء ، بل إنه يرى في هذا تقليصًا لرجولته ، ولذلك سنتحدث عن اعتذار الرجل الشرقي ، وهل شجاعة الاعتذار تجعل الرجل الشرقي رائعا ومميزا في نظر المرأة العربية ، ام انها ستكون مشكلة وتقلل من شأنه وقدره؟.
اعلم عزيزي الرجل ان الرجل الذي لا يعتذر ويعرف أنه مخطئ هذا الرجل تتجنبه سائر النساء وتراه يُؤثر ويفضل نفسه على الآخرين ، ومجرد الحديث معه لن يكسبها سوى الضغط والخسارة النفسية , أم الرجل الذيً يعي تماما أن السيدات يعشقن الرجل الذي يُقبل على الاعتذار إذا أخطأ ، تراه حواء رجلاً رائعًا ومقدامًا ، لأنه يشبع لديها حاجة التقدير ، ويشعرها بقدرته على الاحتواء بمجرد قبولها اعتذاره.
لكن عليك ايه الرجل الشرقي ان تاخذ الحذر من الفرق مابين الرجل الذي يبالغ في الاعتذار ، والرجل الذي يعتذر فقط إذا اقترف خطأً ، فالأخير تتمناه المرأة وتميل لأسلوبه ، بل وتشعر معه بالاحترام المتبادل والرقي في التعامل ، أما الأول فتسامحه الزوجة فقط كي يتوقف عن اعتذاره ، وهذا يجعلها تنفر منه كثيرًا ، لأن هذا النوع من الرجال يفقد بريقه وهيبته بسهولة ، لانه يكثر من الأسف ومن الاخطأ بل ويكرر نفس الأخطأ وتشعر المرأة معه بالاحباط وعدم التقدير.
كما أن هناك من يتكبر على الاعتراف بالخطأ هناك ايضا من يبالغ في ردود أفعاله وعدم تقبله الاعتذار بصدر رحب ويظهر ذلك في بعض ردود الأفعال المبالغ فيها ، التي تظهر للرجل الشرقي ان حواء ترفض اعتذاره ، ولكنها في حقيقة الأمر رسائل قد تريد حواء إيصالها للرجل الشرقي ، ومنها على سبيل المثال"لقد آلمتني كثيرًا.. اتشعر بذلك؟" ولكن قد يبدو الامر في الظاهرانه رفض للأعتذار أدم الشرقي ، وفي هذه الحالة من رُفض اعتذاره لن يقدم على هذه المبادرة مرة أخرى ، ولهذا ننصح عندما يعتذر أحد الطرفين للآخر فإن لم يكن مستعدًا للتصالح فعلى الأقل أن يشعره بتقديره لاعتذاره ، وخاصة عند تقديم الرجل الشرقي الاعتذار لحواء العربية
منقول
ــــــــــــ
.
لرجل الشرقي له هيبته وكرامته التي تتفهمها حواء وتتعايش معها بل وتحبها ، كما ان الرجل الشرقي يتصف بالشجاعة والنخوة ،
في كل عالم الرجال في العالم لذا هو دائما يبهر حواء العربية ، لكن هذا لا يمنع وجود بعض تصرفات الرجل الشرقي التي تنزعج منها حواء وخاصة في المواقف التي يكون فيها الرجل الشرقي مخطئ ويتكبر ولا يريد الاعتراف بالخطأ ، حواء العربية تعلم جيدا شجاعة الرجل الشرقي في المواقف الصعبة ، التي يتعرض لها وتحبه هكذا لكنها ايضا تعتبر "شجاعة الاعتذار" لدى الرجل الشرقي ، تكاد تكون معدومة حيث اننا نرى الرجل الشرقي دائما ما يرفض الاعتذار والاعتراف بالأخطاء ، بل إنه يرى في هذا تقليصًا لرجولته ، ولذلك سنتحدث عن اعتذار الرجل الشرقي ، وهل شجاعة الاعتذار تجعل الرجل الشرقي رائعا ومميزا في نظر المرأة العربية ، ام انها ستكون مشكلة وتقلل من شأنه وقدره؟.
اعلم عزيزي الرجل ان الرجل الذي لا يعتذر ويعرف أنه مخطئ هذا الرجل تتجنبه سائر النساء وتراه يُؤثر ويفضل نفسه على الآخرين ، ومجرد الحديث معه لن يكسبها سوى الضغط والخسارة النفسية , أم الرجل الذيً يعي تماما أن السيدات يعشقن الرجل الذي يُقبل على الاعتذار إذا أخطأ ، تراه حواء رجلاً رائعًا ومقدامًا ، لأنه يشبع لديها حاجة التقدير ، ويشعرها بقدرته على الاحتواء بمجرد قبولها اعتذاره.
لكن عليك ايه الرجل الشرقي ان تاخذ الحذر من الفرق مابين الرجل الذي يبالغ في الاعتذار ، والرجل الذي يعتذر فقط إذا اقترف خطأً ، فالأخير تتمناه المرأة وتميل لأسلوبه ، بل وتشعر معه بالاحترام المتبادل والرقي في التعامل ، أما الأول فتسامحه الزوجة فقط كي يتوقف عن اعتذاره ، وهذا يجعلها تنفر منه كثيرًا ، لأن هذا النوع من الرجال يفقد بريقه وهيبته بسهولة ، لانه يكثر من الأسف ومن الاخطأ بل ويكرر نفس الأخطأ وتشعر المرأة معه بالاحباط وعدم التقدير.
كما أن هناك من يتكبر على الاعتراف بالخطأ هناك ايضا من يبالغ في ردود أفعاله وعدم تقبله الاعتذار بصدر رحب ويظهر ذلك في بعض ردود الأفعال المبالغ فيها ، التي تظهر للرجل الشرقي ان حواء ترفض اعتذاره ، ولكنها في حقيقة الأمر رسائل قد تريد حواء إيصالها للرجل الشرقي ، ومنها على سبيل المثال"لقد آلمتني كثيرًا.. اتشعر بذلك؟" ولكن قد يبدو الامر في الظاهرانه رفض للأعتذار أدم الشرقي ، وفي هذه الحالة من رُفض اعتذاره لن يقدم على هذه المبادرة مرة أخرى ، ولهذا ننصح عندما يعتذر أحد الطرفين للآخر فإن لم يكن مستعدًا للتصالح فعلى الأقل أن يشعره بتقديره لاعتذاره ، وخاصة عند تقديم الرجل الشرقي الاعتذار لحواء العربية
منقول
ــــــــــــ
.