ما زلتُ ألعَبُ عندَ البحر ِمُرْتَجِلا
فيكِ القصيدَ ونبضُ الخَوْر ِقافيتي
ما زلتُ أرسِمُ أحلامي على ورق ٍ
وأطْلِقُ العَصْر في الآفاق طَائرتي
كلّ الدروبِ إلى عينيكِ آخِرُهَا
كل القلوبِ تناغي سِحْرَ ساحرتي
أرتّبُ الحُلْمَ روضاً في تَوَرُدّهِ
فيُصبحُ الحلمُ روضاً في مُعَادَلتي
دبيُّ يا «دانة» الدنيا ورَوْعَتَها
يا فورةَ الحلم يا وَصْفي ويا صِفتي
يا جمرة َالشوقِ في أنفاس ِحالمةٍ
يا ساحة َالعُرْسِ في عُرْسي وأخيلتي
ما ارتدّ طرْفُكِ يوما نحوَ بَسْمَلتي
حتى تسامتْ إلى العلياءِ بسملتي
ولا لمَحْتُكِ في دربٍ تَجَاذبَني
حتى أثَبْتُ إلى رُشْدي وَبَوْصَلِتي
ولا ذكَرُتكِ مَحْزُوناً على سَفَرٍ
إلا تَقَطّعَ نَوْحُ الريحِ في رئتي
فيكِ القصيدَ ونبضُ الخَوْر ِقافيتي
ما زلتُ أرسِمُ أحلامي على ورق ٍ
وأطْلِقُ العَصْر في الآفاق طَائرتي
كلّ الدروبِ إلى عينيكِ آخِرُهَا
كل القلوبِ تناغي سِحْرَ ساحرتي
أرتّبُ الحُلْمَ روضاً في تَوَرُدّهِ
فيُصبحُ الحلمُ روضاً في مُعَادَلتي
دبيُّ يا «دانة» الدنيا ورَوْعَتَها
يا فورةَ الحلم يا وَصْفي ويا صِفتي
يا جمرة َالشوقِ في أنفاس ِحالمةٍ
يا ساحة َالعُرْسِ في عُرْسي وأخيلتي
ما ارتدّ طرْفُكِ يوما نحوَ بَسْمَلتي
حتى تسامتْ إلى العلياءِ بسملتي
ولا لمَحْتُكِ في دربٍ تَجَاذبَني
حتى أثَبْتُ إلى رُشْدي وَبَوْصَلِتي
ولا ذكَرُتكِ مَحْزُوناً على سَفَرٍ
إلا تَقَطّعَ نَوْحُ الريحِ في رئتي