أكدت الأحزاب والقوى السياسية على أن الحل الأمثل لمواجهة الإرهاب هو توجيه ضربات استباقية من جانب قوات الأمن لتجفيف منابع الإرهاب.
كما طالبت القوى السياسية بضرورة تفعيل قانون مكافحة الإرهاب وتكاتف الشعب المصري مع الدولة لمحاربة الإرهاب والقضاء عليه بشكل نهائي، للرد على الهجوم الإرهابي الذي راح ضحيته 22 شهيدا من جنودنا البواسل في هجوم إرهابي على كمين بالوادي الجديد.
وندد حزب المصريين الأحرار بالجريمة الإرهابية، مؤكدا أن هذا العمل الجبان لن يمر بدون عقاب وأن الشعب المصري سيواصل حربه ضد الإرهاب مهما كانت التضحيات, داعيا السلطات المصرية إلى توخي أقصى درجات الحذر خاصة في هذه الظروف التي تنشغل فيها المنطقة بأحداث التصعيد العسكري في غزة، والضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه المساس بالأمن القومي المصري ومحاولة اختراق الحدود من دول الجوار.
وقدم الحزب تعازيه إلى أهالي وأسر ضحايا الشهداء مؤكدا أن دماءهم الذكية لن تضيع هباء وأن المصريين لن يغمض لهم جفن قبل الأخذ بثأر كل شهداء الإرهاب.
فيما حذر المتحدث الرسمي باسم الحزب شهاب وجيه من انتقال العمليات الإرهابية من سيناء إلى مناطق جديدة، مشيرا إلى أن اتساع نطاق العمليات وتزايد وتيرتها والتصاعد الملحوظ في حجم الخسائر يؤكد أن الجماعات الإرهابية مصممة على تصعيد عملياتها داخل مصر وعلى حدودها الغربية والشرقية مع الأخذ في الاعتبار اشتعال الأوضاع داخل ليبيا وكذلك على البوابة الشرقية لمصر.
كما طالب وجيه السلطات المختصة بتوفير الدعم الكافي والاحتياطات وأجهزة الاستطلاع والمعدات اللازمة لتفادي تكرار العلميات الإرهابية الإجرامية ضد جنودنا خاصة في المناطق الحدودية، مشيرا إلى أن كمين الفرافرة بالوادي الجديد القريب من الحدود الليبية كان قد تعرض لهجوم إرهابي سابق راح ضحيته ضابط وأربعة جنود.
كما أدانت الجمعية الوطنية للتغيير المجزرة الخسيسة وطالبت بإجراء تحقيق فوري في هذه الجريمة النكراء وملاحقة القتلة ومعاقبتهم ، واتخاذ الإجراءات الكفيلة بحماية جنودنا وتأمين حدودنا.
وقال المتحدث باسم الجمعية الوطنية للتغيير أحمد طه النقر إن الجمعية إذ تنعي شهداء الوطن الإبرار، وتدعوا الله أن يدخلهم فسيح جناته، فإنها ترى أن ما حدث يؤكد أن الآمن القومي المصري مستهدف ومعرض للخطر، وأن هناك حاجة لتكثيف الإجراءات واتخاذ الإحتياطات اللازمة لتأمين جنودنا وحدودنا حتى لا تتكرر هذه الأحداث المأساوية.
وطالب المتحدث باسم الجمعية الوطنية للتغيير بضرورة ملاحقة المجرمين الذين قتلوا شهداءنا وهم صائمون ومرابطون على حدود الوطن ، وإنزال العقوبات الرادعة بهم حتى يكونوا عبرة لكل من تسول له نفسه العبث بأمن الوطن وسلامة حدودنا وجنود قواتنا المسلحة.
كما طالبت الجبهة الوسطية باعتبار يوم 19 يوليو من كل عام يوم الشهيد، إحياء لذكرى استشهاد أبناء مصر والقوات المسلحة، كما طالبت الدولة بتكريم أسر الشهداء والمصابين في الحادث الإرهابي وتوفير رحلات عمرة أو حج لآبائهم وأمهاتهم.
وتنظم الجبهة الوسطية قافلة شاملة للتوجه إلى واحة الفرافرة ومحافظة الوادي الجديد، والسرية الحدودية التي وقع فيها الحادث الإرهابي الأثيم الذي أودى بحياة 22 من أبناء مصر والقوات المسلحة بحيث تضم جانب دعوي تشترك فيها اللجنة الدينية والعلمية بالجبهة مع علماء الأزهر للقاء أهالي الوادي الجديد وتوضيح حقيقة العناصر التكفيرية وتهافت أدلتهم الشرعية على تكفير المجتمع، إضافة إلى وجود جوانب أخرى في القافلة منها الطبية والاجتماعية.
وأضافت الجبهة، إن القافلة ستتوجه إلى مقر السرية الحدودية التي حدث بها الحادثين الإرهابيين الذين أودى أولهما بحياة 5 من أبناء مصر والقوات المسلحة والثاني أودي بحياة 22، تكريما لذكراهم، وتأكيدا على استشهادهم أثناء أداء واجبهم، خصوصا وأن النبي صلى الله عليه وسلم قال" عينان لا تمسهما النار عين بكت من خشية الله، وعين باتت تحرس في سبيل الله"، إضافة إلى دعم جنود وأبناء مصر والقوات المسلحة الذين ما زالت أعينهم تحرس في سبيل الله في تلك النقطة الحدودية وغيرها في جميع الوحدات العسكرية.
ودعت الجبهة عبر بيانها المصريين إلى تكريم القوات المسلحة، بكل الوسائل الممكنة، ومنها مبادرة "تكريم العيون الساهرة" من الشعب المصري لتقديم ورود وأزهار لأفراد القوات المسلحة عند اللقاء بهم في الشوارع والمحافل العامة.
و طالب حزب الإصلاح والتنمية بضرورة توجيه ضربات استباقية من جانب قوات الأمن للبؤر الإرهابية حتى يتم تجفيف الإرهاب فى البلاد، داعيا إلى ضرورة تفعيل قانون مكافحة الإرهاب، ومشددا على ضرورة تكاتف الشعب المصري مع الدولة لمحاربة الإرهاب والقضاء عليه بشكل نهائي.
وأكد رئيس حزب الإصلاح والتنمية محمد أنور السادات على أن الجماعات التكفيرية والمتطرفة يحاربون اليوم في معركتهم الأخيرة ، لذلك يستنزفون كامل قواهم وطاقاتهم لإنجاح هدفهم تدمير مصر، لكنهم واهمون لأنه لن يتغير شيئا، وستبقى إرادة الشعب وجيشه وشرطته صلبة لن تلين مهما حدث، وهذه الجماعة الإرهابية لا مكان لهم بيننا على أرض مصر.
وقال النائب الأول للمجلس القومي للقبائل المصرية المستشار محمد سليم، إن استشهاد 22 من قوات حرس الحدود بكمين نقطة الكيلو 100 بمدينة الفرافرة على حدود الوادي الجديد مع الجيزة ، يؤكد أننا أمامنا حرب طويلة مع الإرهاب والجماعات التكفيرية.
ونعى النائب الأول لقومي القبائل العربية في بيان له اليوم، شهداء الوطن من أبناء قواتنا المسلحة ، كما قدم عزائه لأسر الشهداء ومتمنيا الشفاء العاجل للمصابين، مؤكدا إن القوات المسلحة المصرية قادرة على حماية أمن وسلامة الوطن، من أعداء الداخل والخارج، وأننا سوف نستمر في إنهاء خريطة الطريق، وسننهي الاستحقاق الثالث كما أنجزنا الأول والثاني.
وأكد أمين الأعلام بحزب الحركة الوطنية المصرية خالد العوامي على أن قتل جنودنا في الفرافرة حادث مأساوي لا ينبغي أبدا أن يمر مرور الكرام، مشدداً علي أن هذا الحادث يجزم بان الإخطار التي تحيق بالوطن موجودة علي كافة حدود الدولة الشرقية والغربية والشمالية.
وأضاف العوامي أن الإرهابيين غيروا قبلتهم فجأة من سيناء ورفح والقاهرة ألي الفرافرة بهدف إرباك أجهزة الآمن بما لا يدع مجالاً للشك أن الإرهاب يمارس دورة المشبوة وفق خطة ممنهجة لابد وان تعيها الدولة وتدرك أن كل مكان في مصر بات مستهدفاً خاصة المناطق الحدودية النائية خاصة حدودنا مع ليبيا ومع السودان ومع الحمساويين في غزة.
من جانبه أعرب حزب المحافظين عن تخوفه من انتقال العمليات الإرهابية من سيناء بعد الحادث الإرهابي بالفرافرة إلى مناطق جديدة ومحافظات مختلفة خلال الفترة القادمة بعد إحكام القوات المسلحة سيطرتها علي سيناء، مؤكدا بأن هناك تصعيد تصمم عليه الجماعات الإرهابية داخل مصر وعلى حدودها الغربية والشرقية.
وشدد الحزب علي ضرورة قيام السلطات الأمنية باتخاذ كافة الإجراءات المطلوبة من توفير الدعم الكافي والاحتياطي من الأسلحة وأجهزة الاستطلاع والمعدات اللازمة لتفادي تكرار العمليات الإرهابية الإجرامية مرة أخرى.
وأدانت جبهة شباب "الجمهورية الثالثة"، الحادث الإرهابي مؤكدة أن هذا العمل الإرهابي بمثابة لفظ الأنفاس الأخيرة للجماعات الإرهابية التي تستهدف أمن الوطن من الداخل والخارج.
وأشارت إلي أن هذا الإجرام في حق أبنائنا لن يزيدنا إلا قوة وسخط على جماعة لا تعرف مبادئ الإسلام، مطالبين القوات المسلحة ووزارة الداخلية بسرعة الكشف عن الجناة، وتحصين الحدود المصرية.
كما طالبت القوى السياسية بضرورة تفعيل قانون مكافحة الإرهاب وتكاتف الشعب المصري مع الدولة لمحاربة الإرهاب والقضاء عليه بشكل نهائي، للرد على الهجوم الإرهابي الذي راح ضحيته 22 شهيدا من جنودنا البواسل في هجوم إرهابي على كمين بالوادي الجديد.
وندد حزب المصريين الأحرار بالجريمة الإرهابية، مؤكدا أن هذا العمل الجبان لن يمر بدون عقاب وأن الشعب المصري سيواصل حربه ضد الإرهاب مهما كانت التضحيات, داعيا السلطات المصرية إلى توخي أقصى درجات الحذر خاصة في هذه الظروف التي تنشغل فيها المنطقة بأحداث التصعيد العسكري في غزة، والضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه المساس بالأمن القومي المصري ومحاولة اختراق الحدود من دول الجوار.
وقدم الحزب تعازيه إلى أهالي وأسر ضحايا الشهداء مؤكدا أن دماءهم الذكية لن تضيع هباء وأن المصريين لن يغمض لهم جفن قبل الأخذ بثأر كل شهداء الإرهاب.
فيما حذر المتحدث الرسمي باسم الحزب شهاب وجيه من انتقال العمليات الإرهابية من سيناء إلى مناطق جديدة، مشيرا إلى أن اتساع نطاق العمليات وتزايد وتيرتها والتصاعد الملحوظ في حجم الخسائر يؤكد أن الجماعات الإرهابية مصممة على تصعيد عملياتها داخل مصر وعلى حدودها الغربية والشرقية مع الأخذ في الاعتبار اشتعال الأوضاع داخل ليبيا وكذلك على البوابة الشرقية لمصر.
كما طالب وجيه السلطات المختصة بتوفير الدعم الكافي والاحتياطات وأجهزة الاستطلاع والمعدات اللازمة لتفادي تكرار العلميات الإرهابية الإجرامية ضد جنودنا خاصة في المناطق الحدودية، مشيرا إلى أن كمين الفرافرة بالوادي الجديد القريب من الحدود الليبية كان قد تعرض لهجوم إرهابي سابق راح ضحيته ضابط وأربعة جنود.
كما أدانت الجمعية الوطنية للتغيير المجزرة الخسيسة وطالبت بإجراء تحقيق فوري في هذه الجريمة النكراء وملاحقة القتلة ومعاقبتهم ، واتخاذ الإجراءات الكفيلة بحماية جنودنا وتأمين حدودنا.
وقال المتحدث باسم الجمعية الوطنية للتغيير أحمد طه النقر إن الجمعية إذ تنعي شهداء الوطن الإبرار، وتدعوا الله أن يدخلهم فسيح جناته، فإنها ترى أن ما حدث يؤكد أن الآمن القومي المصري مستهدف ومعرض للخطر، وأن هناك حاجة لتكثيف الإجراءات واتخاذ الإحتياطات اللازمة لتأمين جنودنا وحدودنا حتى لا تتكرر هذه الأحداث المأساوية.
وطالب المتحدث باسم الجمعية الوطنية للتغيير بضرورة ملاحقة المجرمين الذين قتلوا شهداءنا وهم صائمون ومرابطون على حدود الوطن ، وإنزال العقوبات الرادعة بهم حتى يكونوا عبرة لكل من تسول له نفسه العبث بأمن الوطن وسلامة حدودنا وجنود قواتنا المسلحة.
كما طالبت الجبهة الوسطية باعتبار يوم 19 يوليو من كل عام يوم الشهيد، إحياء لذكرى استشهاد أبناء مصر والقوات المسلحة، كما طالبت الدولة بتكريم أسر الشهداء والمصابين في الحادث الإرهابي وتوفير رحلات عمرة أو حج لآبائهم وأمهاتهم.
وتنظم الجبهة الوسطية قافلة شاملة للتوجه إلى واحة الفرافرة ومحافظة الوادي الجديد، والسرية الحدودية التي وقع فيها الحادث الإرهابي الأثيم الذي أودى بحياة 22 من أبناء مصر والقوات المسلحة بحيث تضم جانب دعوي تشترك فيها اللجنة الدينية والعلمية بالجبهة مع علماء الأزهر للقاء أهالي الوادي الجديد وتوضيح حقيقة العناصر التكفيرية وتهافت أدلتهم الشرعية على تكفير المجتمع، إضافة إلى وجود جوانب أخرى في القافلة منها الطبية والاجتماعية.
وأضافت الجبهة، إن القافلة ستتوجه إلى مقر السرية الحدودية التي حدث بها الحادثين الإرهابيين الذين أودى أولهما بحياة 5 من أبناء مصر والقوات المسلحة والثاني أودي بحياة 22، تكريما لذكراهم، وتأكيدا على استشهادهم أثناء أداء واجبهم، خصوصا وأن النبي صلى الله عليه وسلم قال" عينان لا تمسهما النار عين بكت من خشية الله، وعين باتت تحرس في سبيل الله"، إضافة إلى دعم جنود وأبناء مصر والقوات المسلحة الذين ما زالت أعينهم تحرس في سبيل الله في تلك النقطة الحدودية وغيرها في جميع الوحدات العسكرية.
ودعت الجبهة عبر بيانها المصريين إلى تكريم القوات المسلحة، بكل الوسائل الممكنة، ومنها مبادرة "تكريم العيون الساهرة" من الشعب المصري لتقديم ورود وأزهار لأفراد القوات المسلحة عند اللقاء بهم في الشوارع والمحافل العامة.
و طالب حزب الإصلاح والتنمية بضرورة توجيه ضربات استباقية من جانب قوات الأمن للبؤر الإرهابية حتى يتم تجفيف الإرهاب فى البلاد، داعيا إلى ضرورة تفعيل قانون مكافحة الإرهاب، ومشددا على ضرورة تكاتف الشعب المصري مع الدولة لمحاربة الإرهاب والقضاء عليه بشكل نهائي.
وأكد رئيس حزب الإصلاح والتنمية محمد أنور السادات على أن الجماعات التكفيرية والمتطرفة يحاربون اليوم في معركتهم الأخيرة ، لذلك يستنزفون كامل قواهم وطاقاتهم لإنجاح هدفهم تدمير مصر، لكنهم واهمون لأنه لن يتغير شيئا، وستبقى إرادة الشعب وجيشه وشرطته صلبة لن تلين مهما حدث، وهذه الجماعة الإرهابية لا مكان لهم بيننا على أرض مصر.
وقال النائب الأول للمجلس القومي للقبائل المصرية المستشار محمد سليم، إن استشهاد 22 من قوات حرس الحدود بكمين نقطة الكيلو 100 بمدينة الفرافرة على حدود الوادي الجديد مع الجيزة ، يؤكد أننا أمامنا حرب طويلة مع الإرهاب والجماعات التكفيرية.
ونعى النائب الأول لقومي القبائل العربية في بيان له اليوم، شهداء الوطن من أبناء قواتنا المسلحة ، كما قدم عزائه لأسر الشهداء ومتمنيا الشفاء العاجل للمصابين، مؤكدا إن القوات المسلحة المصرية قادرة على حماية أمن وسلامة الوطن، من أعداء الداخل والخارج، وأننا سوف نستمر في إنهاء خريطة الطريق، وسننهي الاستحقاق الثالث كما أنجزنا الأول والثاني.
وأكد أمين الأعلام بحزب الحركة الوطنية المصرية خالد العوامي على أن قتل جنودنا في الفرافرة حادث مأساوي لا ينبغي أبدا أن يمر مرور الكرام، مشدداً علي أن هذا الحادث يجزم بان الإخطار التي تحيق بالوطن موجودة علي كافة حدود الدولة الشرقية والغربية والشمالية.
وأضاف العوامي أن الإرهابيين غيروا قبلتهم فجأة من سيناء ورفح والقاهرة ألي الفرافرة بهدف إرباك أجهزة الآمن بما لا يدع مجالاً للشك أن الإرهاب يمارس دورة المشبوة وفق خطة ممنهجة لابد وان تعيها الدولة وتدرك أن كل مكان في مصر بات مستهدفاً خاصة المناطق الحدودية النائية خاصة حدودنا مع ليبيا ومع السودان ومع الحمساويين في غزة.
من جانبه أعرب حزب المحافظين عن تخوفه من انتقال العمليات الإرهابية من سيناء بعد الحادث الإرهابي بالفرافرة إلى مناطق جديدة ومحافظات مختلفة خلال الفترة القادمة بعد إحكام القوات المسلحة سيطرتها علي سيناء، مؤكدا بأن هناك تصعيد تصمم عليه الجماعات الإرهابية داخل مصر وعلى حدودها الغربية والشرقية.
وشدد الحزب علي ضرورة قيام السلطات الأمنية باتخاذ كافة الإجراءات المطلوبة من توفير الدعم الكافي والاحتياطي من الأسلحة وأجهزة الاستطلاع والمعدات اللازمة لتفادي تكرار العمليات الإرهابية الإجرامية مرة أخرى.
وأدانت جبهة شباب "الجمهورية الثالثة"، الحادث الإرهابي مؤكدة أن هذا العمل الإرهابي بمثابة لفظ الأنفاس الأخيرة للجماعات الإرهابية التي تستهدف أمن الوطن من الداخل والخارج.
وأشارت إلي أن هذا الإجرام في حق أبنائنا لن يزيدنا إلا قوة وسخط على جماعة لا تعرف مبادئ الإسلام، مطالبين القوات المسلحة ووزارة الداخلية بسرعة الكشف عن الجناة، وتحصين الحدود المصرية.