نصيحة من تائبة إلي كل أب وأم إلى كل فتاه وشاب **))
أرجو من كل أب وأم عدم إعطاء الثقة الزائدة عن حدها لبناتهم يجب مراقبتهم وتنبيههم والجلوس معهم ونصحهم ،أرجو من الأب ولأم الا يلهو عن بناتهم ومراقبة تصرفاتهم .(مثال) عندما يعطي الأب أبنته هاتف خاص لا يتركها ويعطيها الثقة الزائدة خصوصا إذا كانت ابنته مراهقة.. فقبل أن يعطيها الهاتف ينصحها ويراقبها من خلال الاتصال وعدم التردد في سؤالها .أرجوكم أيها الأباء أصحو من نومكم العميق أفيقوا من غفلتكم ..
ثانيا الإنترنت وهذا أخطر من الهاتف بكثير(فلا أقول أن الإنترنت له مساوئ فقط إنما له فوائد فهو سلاح ذو حدين وليس معنى كلامي هذا أن تمنعو أبنائكم منه أنما راقبوهم بلحد المعقول وأكثروا من نصحهم وتبصيرهم) ،فكثير من الأهل يتركون بناتهم وأولادهم بالساعات على هذا الجهاز الذي كثرة مساوئه ،في وقتنا الحالي تكون المعرفة بين الشاب والفتاة عن طريق الإنترنت وهو ما يسمى (الدردشة ) وتكثر هذه الظاهرة عند المراهقات ،يكون في البداية عن طريق الكتابة ومن ثمة يقوم الشاب بكتابة رقم هاتفة لهذه الفتاة ويقول لها آني متشوق لسماع صوتك وأريد التأكد من أنك فتاة وتقوم الفتاة بالاتصال علية وتكون بداية المعرفة والوقوع في الفخ ،وغير ذلك من المساوئ فهناك المواقع المخلة بالأدب والعياذ بالله التي مهما منعت أصبح من السهل اختراقها ، هنا الفتاة تقوم بالنظر إلى المحرمات من صور وغيره وتنجرف مع التيار ، أين الأب وأين الأم وأين الرقابة لما تركتم أبنائكم مع هذا الجهاز بالساعات دون رقابة ،ليس حرمانهم بل مراقبتهم ونصحهم وأرشادهم والاستفسار والسؤال والتحقق من الأمر .أرجوكم أيها الأب والأم لا تتركوا أبنائكم يضيعون اقتربوا منهم كونو أصدقاء لهم أرشدوهم إلي الطريق الصحيح ،وأمروهم بطاعة الله والخوف من عقابه ……….(وهناك أيضا مشكلة خطيرة وهي استغفال الأب) فعندما تواعد الفتاة شاب من أمام معهد أو جامعة تركب مع والدها فيقوم والدها بإنزالها إلي الجامعة أو المعهد تدخل الفتاة إلي الجامعة تلتقي بصديقات السوء تنظر من الباب فتجد والده قد ذهب تخرج الفتاة وتركب مع سائق زميلتها ليوصلها إلي بيت الشاب وبعد الخروج من بيت الشاب يأتي نفس السائق لي أخذها ويدخلها الجامعة ثم يأتي الوالد المسكين الغافل وتخرج أبنته وكأنها لم تفعل شي لتركب مع والدها . وهذا إحدى أمثلة خيانة الوالدين . { المفروض من هذا الأب قبل أن ينزل أبنته ينصحها ويقول لها إذا أنا لم أراك فأن الله يراك ويرشدها وينصحها ويشدد عليها أن لزم الأمر قبل وقوع كارثة} . (يا فتاة الا تخافين عند الركوب مع شاب سيارته أن يصيبكم حادث مثلاً فكري لا تجازفي بسمعتك وسمعت أهلك أن الله قادر على كل شي فكري في حجم الفضيحة ) مثال أخر تقوم فتاة مراهقة بمواعدة شاب في يوم الأربعاء (مثلاً) بأن تخرج معه من الصباح حتى الظهر دون أن تذهب إلي المدرسة طبعاً هذا الفتاة تخطط وتدرس خطتها جيداً قبلها بيوم ، في اليوم الثاني الأربعاء الساعة 6:00 يستيقظ الجميع من النوم للذهاب إلي المدرسة والأب آلي العمل والأم تكون ربت بيت فأول ما تفعله هذه المراهقة تقوم بفصل الهاتف ثم تلبس الملابس (وتكشخ ) وتلبس المريول فوق (الكشخه ) وتخرج مع إخوانها ووالدها المسكين يوصلها إلى المدرسة ويذهب إلى عمله والفتاة بالطبع مع موعد مع هذا الشاب الذي يقف هناك فبدل أن تتجه إلى بوابة المدرسة لتدخل تغير طريقها إلى سياره ذلك الشاب الذي ينتظرها والذي واعدته بالأمس ينتظرها في مكان بعيد عن المدرسة تركب معه فيذهبان أما إلي منزله أو إلى مكان أخر ..وعندما تعلم مراقبه المدرسة بتغيب أحد الطالبات تأخذا أسمها وتتصل على منزلها لتعلم سبب الغياب من والدتها ولكن الهاتف يرن ولا أحد يجيب لأن الفتاة قطعت الهاتف بطريقه ذكية دون أن يعلم الوالدين تمل المراقبة فلا تعاود الاتصال ..انظروا إلى هذه المراهقة خرجت من الصباح إلي وقت انصراف الطالبات من المدرسة ..يوصلها الشاب في نفس المكان الذي ركبة منه آو من مكان قريب من المدرسة وتقف الطالبة أمام بوابة المدرسة تنتظر والدها الذي استغفلته حتى تكتمل المسرحية وكأنه لم يحصل شي ..ويا للأسف الوالدين في غفلة في سبات أين أنتم عن بناتكم راقبوهم وبالذات المراهقات احرصن عليهم ..صدقوني أيها الأباء أن هذا الكلام ليس قصص خرافية إنما تجارب تحكى لي ومواقف واقعية لذلك اطلب من الأباء أن لا يهملو بناتهم بل يحرصوا على مراقبتهم بطريقه سليمة وبدون أن يحسس ابنته بمراقبتها حتى لا تكون لها رده فعل عكسيه….وإليكم هذه التجربة أيضا((*خروج المراهقات من المدرسة أيام الامتحانات مبكراً قسم منهم يتمشون والقسم الثاني يفضل الخروج مع أحد الشباب وقسم منهم يفضل الوقف أمام الباب لنظر إلي الذئاب الذين يتسكعون أمام المدرسة ليرمي شباكه والكثير الكثير يعجز لساني عن ذكره ..*)).أحرصو أيها الوالدين للنظر ألي جدول امتحانات بناتكم تأكدن من مواعيد دخولهم وخروجهم )) أرجوك أيتها الفتاة نصيحة من فتاة عاشت تجربه طويلة سنوات من المعصية والبعد عن الله ويا للأسف التلذذ بالمعصية والعياذ بالله )أرجوك أيتها الفتاة ابتعدي كل البعد عن الذئاب البشرية حتى لوكان يواعدك بالزواج فهو أما انه كاذب أو صادق ولكن تأكدي أن هذا الزواج ما راح يستمر ( لأن المرأة التي تخون أهلها ومجتمعها وتقيم علاقة مع رجل غريب ((تسقط من عينه )) فكلما أقتربتي منه وقدمتي له تنازلات ولبيتي له رغباته أزداد لك احتقار وتسلط وإذلال .أيتها الفتاة تذكري الله واجعلي الموت أمامك أحسني خاتمتك بالأعمال التي ترضي الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وترضي الوالدين ،طيعي والديكي أحسن من أنك تسكرين على نفسك باب الغرفة وتكلمين أنسان حقير وتفعلين المعصية ،صدقيني إذا طحتي في ورطه أو مشكلة مع هذا الذئب راح تعرفين معزة الوالدين ..يقول الحديث القدسي (وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبة ،فأذ أحببته كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به )) تقربي إلى الله بالنوافل والعمل الصالح (مش بتلفون وسوالف مع شاب أخر اليل وتلذذ بالمعصية ))
أيها الأب وآيتها الأم رجاء أعطفو على أبنائكم وبناتكم اجعلوهم أصدقاء لكم لآتقسو عليهم .فهنالك أباء من شدة الحرص والضغط ومراقبة بناتهم انحرفوا ،وأيضا العكس الرخاء وعدم الملاحظة من أسباب الانحراف .هناك كثير من الفتيات تفقد العطف والحب والحنان والنصح والصراحة مع الولدين ،فتبحث عنه من طريق أخر (وللآسف هذا ما حصل معي ) فتلجا لمن يغمرها بالحنان والعطف من (الذئاب) لكنه حنان كاذب وعطف مصطنع لغرض دنيء وحقير وسرعان ما ينقلب .
أيتها الفتاة أحذري من التسلية أن التسلية لاتكون فيما حرم الله ،فملئي فراغك بذكر الله والصلاة والدعاء .
وأخيراً أختي المسلمة أنصحك بالإكثار من الدعاء في الصلاة والاستغفار والتوبة إلي الله والاعتراف بالذنب والتذلل لله وحده لاشريك له والتوكل على الله .
وأكثري من هذا الدعاء (((*اللهم اكفني بحلالك عن حرامك ، وأغنني بفضلك عمن سواك *)))
وأطلب من كل شخص قرء قصتي هذه وتجربتي أن يحاول إرسالها بقدر الإمكان إلى إخوانه المسلمين وأصدقاءه كي تعم الفائدة ولينال الأجر من عند الله………(((وأخيرا اطلب من الله الواهب المنان أن يغفر لي ذنوبي وأن يسامحني على ما فعلت وأن يهدي أخواني المسلمين …..والحمد الله رب العالمين والصلاه والسلام على سيد المرسلين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم )
أرجو من كل أب وأم عدم إعطاء الثقة الزائدة عن حدها لبناتهم يجب مراقبتهم وتنبيههم والجلوس معهم ونصحهم ،أرجو من الأب ولأم الا يلهو عن بناتهم ومراقبة تصرفاتهم .(مثال) عندما يعطي الأب أبنته هاتف خاص لا يتركها ويعطيها الثقة الزائدة خصوصا إذا كانت ابنته مراهقة.. فقبل أن يعطيها الهاتف ينصحها ويراقبها من خلال الاتصال وعدم التردد في سؤالها .أرجوكم أيها الأباء أصحو من نومكم العميق أفيقوا من غفلتكم ..
ثانيا الإنترنت وهذا أخطر من الهاتف بكثير(فلا أقول أن الإنترنت له مساوئ فقط إنما له فوائد فهو سلاح ذو حدين وليس معنى كلامي هذا أن تمنعو أبنائكم منه أنما راقبوهم بلحد المعقول وأكثروا من نصحهم وتبصيرهم) ،فكثير من الأهل يتركون بناتهم وأولادهم بالساعات على هذا الجهاز الذي كثرة مساوئه ،في وقتنا الحالي تكون المعرفة بين الشاب والفتاة عن طريق الإنترنت وهو ما يسمى (الدردشة ) وتكثر هذه الظاهرة عند المراهقات ،يكون في البداية عن طريق الكتابة ومن ثمة يقوم الشاب بكتابة رقم هاتفة لهذه الفتاة ويقول لها آني متشوق لسماع صوتك وأريد التأكد من أنك فتاة وتقوم الفتاة بالاتصال علية وتكون بداية المعرفة والوقوع في الفخ ،وغير ذلك من المساوئ فهناك المواقع المخلة بالأدب والعياذ بالله التي مهما منعت أصبح من السهل اختراقها ، هنا الفتاة تقوم بالنظر إلى المحرمات من صور وغيره وتنجرف مع التيار ، أين الأب وأين الأم وأين الرقابة لما تركتم أبنائكم مع هذا الجهاز بالساعات دون رقابة ،ليس حرمانهم بل مراقبتهم ونصحهم وأرشادهم والاستفسار والسؤال والتحقق من الأمر .أرجوكم أيها الأب والأم لا تتركوا أبنائكم يضيعون اقتربوا منهم كونو أصدقاء لهم أرشدوهم إلي الطريق الصحيح ،وأمروهم بطاعة الله والخوف من عقابه ……….(وهناك أيضا مشكلة خطيرة وهي استغفال الأب) فعندما تواعد الفتاة شاب من أمام معهد أو جامعة تركب مع والدها فيقوم والدها بإنزالها إلي الجامعة أو المعهد تدخل الفتاة إلي الجامعة تلتقي بصديقات السوء تنظر من الباب فتجد والده قد ذهب تخرج الفتاة وتركب مع سائق زميلتها ليوصلها إلي بيت الشاب وبعد الخروج من بيت الشاب يأتي نفس السائق لي أخذها ويدخلها الجامعة ثم يأتي الوالد المسكين الغافل وتخرج أبنته وكأنها لم تفعل شي لتركب مع والدها . وهذا إحدى أمثلة خيانة الوالدين . { المفروض من هذا الأب قبل أن ينزل أبنته ينصحها ويقول لها إذا أنا لم أراك فأن الله يراك ويرشدها وينصحها ويشدد عليها أن لزم الأمر قبل وقوع كارثة} . (يا فتاة الا تخافين عند الركوب مع شاب سيارته أن يصيبكم حادث مثلاً فكري لا تجازفي بسمعتك وسمعت أهلك أن الله قادر على كل شي فكري في حجم الفضيحة ) مثال أخر تقوم فتاة مراهقة بمواعدة شاب في يوم الأربعاء (مثلاً) بأن تخرج معه من الصباح حتى الظهر دون أن تذهب إلي المدرسة طبعاً هذا الفتاة تخطط وتدرس خطتها جيداً قبلها بيوم ، في اليوم الثاني الأربعاء الساعة 6:00 يستيقظ الجميع من النوم للذهاب إلي المدرسة والأب آلي العمل والأم تكون ربت بيت فأول ما تفعله هذه المراهقة تقوم بفصل الهاتف ثم تلبس الملابس (وتكشخ ) وتلبس المريول فوق (الكشخه ) وتخرج مع إخوانها ووالدها المسكين يوصلها إلى المدرسة ويذهب إلى عمله والفتاة بالطبع مع موعد مع هذا الشاب الذي يقف هناك فبدل أن تتجه إلى بوابة المدرسة لتدخل تغير طريقها إلى سياره ذلك الشاب الذي ينتظرها والذي واعدته بالأمس ينتظرها في مكان بعيد عن المدرسة تركب معه فيذهبان أما إلي منزله أو إلى مكان أخر ..وعندما تعلم مراقبه المدرسة بتغيب أحد الطالبات تأخذا أسمها وتتصل على منزلها لتعلم سبب الغياب من والدتها ولكن الهاتف يرن ولا أحد يجيب لأن الفتاة قطعت الهاتف بطريقه ذكية دون أن يعلم الوالدين تمل المراقبة فلا تعاود الاتصال ..انظروا إلى هذه المراهقة خرجت من الصباح إلي وقت انصراف الطالبات من المدرسة ..يوصلها الشاب في نفس المكان الذي ركبة منه آو من مكان قريب من المدرسة وتقف الطالبة أمام بوابة المدرسة تنتظر والدها الذي استغفلته حتى تكتمل المسرحية وكأنه لم يحصل شي ..ويا للأسف الوالدين في غفلة في سبات أين أنتم عن بناتكم راقبوهم وبالذات المراهقات احرصن عليهم ..صدقوني أيها الأباء أن هذا الكلام ليس قصص خرافية إنما تجارب تحكى لي ومواقف واقعية لذلك اطلب من الأباء أن لا يهملو بناتهم بل يحرصوا على مراقبتهم بطريقه سليمة وبدون أن يحسس ابنته بمراقبتها حتى لا تكون لها رده فعل عكسيه….وإليكم هذه التجربة أيضا((*خروج المراهقات من المدرسة أيام الامتحانات مبكراً قسم منهم يتمشون والقسم الثاني يفضل الخروج مع أحد الشباب وقسم منهم يفضل الوقف أمام الباب لنظر إلي الذئاب الذين يتسكعون أمام المدرسة ليرمي شباكه والكثير الكثير يعجز لساني عن ذكره ..*)).أحرصو أيها الوالدين للنظر ألي جدول امتحانات بناتكم تأكدن من مواعيد دخولهم وخروجهم )) أرجوك أيتها الفتاة نصيحة من فتاة عاشت تجربه طويلة سنوات من المعصية والبعد عن الله ويا للأسف التلذذ بالمعصية والعياذ بالله )أرجوك أيتها الفتاة ابتعدي كل البعد عن الذئاب البشرية حتى لوكان يواعدك بالزواج فهو أما انه كاذب أو صادق ولكن تأكدي أن هذا الزواج ما راح يستمر ( لأن المرأة التي تخون أهلها ومجتمعها وتقيم علاقة مع رجل غريب ((تسقط من عينه )) فكلما أقتربتي منه وقدمتي له تنازلات ولبيتي له رغباته أزداد لك احتقار وتسلط وإذلال .أيتها الفتاة تذكري الله واجعلي الموت أمامك أحسني خاتمتك بالأعمال التي ترضي الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وترضي الوالدين ،طيعي والديكي أحسن من أنك تسكرين على نفسك باب الغرفة وتكلمين أنسان حقير وتفعلين المعصية ،صدقيني إذا طحتي في ورطه أو مشكلة مع هذا الذئب راح تعرفين معزة الوالدين ..يقول الحديث القدسي (وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبة ،فأذ أحببته كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به )) تقربي إلى الله بالنوافل والعمل الصالح (مش بتلفون وسوالف مع شاب أخر اليل وتلذذ بالمعصية ))
أيها الأب وآيتها الأم رجاء أعطفو على أبنائكم وبناتكم اجعلوهم أصدقاء لكم لآتقسو عليهم .فهنالك أباء من شدة الحرص والضغط ومراقبة بناتهم انحرفوا ،وأيضا العكس الرخاء وعدم الملاحظة من أسباب الانحراف .هناك كثير من الفتيات تفقد العطف والحب والحنان والنصح والصراحة مع الولدين ،فتبحث عنه من طريق أخر (وللآسف هذا ما حصل معي ) فتلجا لمن يغمرها بالحنان والعطف من (الذئاب) لكنه حنان كاذب وعطف مصطنع لغرض دنيء وحقير وسرعان ما ينقلب .
أيتها الفتاة أحذري من التسلية أن التسلية لاتكون فيما حرم الله ،فملئي فراغك بذكر الله والصلاة والدعاء .
وأخيراً أختي المسلمة أنصحك بالإكثار من الدعاء في الصلاة والاستغفار والتوبة إلي الله والاعتراف بالذنب والتذلل لله وحده لاشريك له والتوكل على الله .
وأكثري من هذا الدعاء (((*اللهم اكفني بحلالك عن حرامك ، وأغنني بفضلك عمن سواك *)))
وأطلب من كل شخص قرء قصتي هذه وتجربتي أن يحاول إرسالها بقدر الإمكان إلى إخوانه المسلمين وأصدقاءه كي تعم الفائدة ولينال الأجر من عند الله………(((وأخيرا اطلب من الله الواهب المنان أن يغفر لي ذنوبي وأن يسامحني على ما فعلت وأن يهدي أخواني المسلمين …..والحمد الله رب العالمين والصلاه والسلام على سيد المرسلين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم )