والأفعالُ الخمسة هي: "كلّ فعل مضارع اتصل بآخره ضميرُ تثنية أو واوُ جمع، أو ياء المؤنثة المخاطبة، مثل: "يذهبان، وتذهبان، ويذهبون، وتذهبونَ، وتذهبين". (وسيأتي شرح ذلك كله مفصلا فى الكلام على إِعراب الأفعال والأسماء).
ـــــ أقسام الاعراب
أقسامُ الاعراب ثلاثةٌ: لفظيٌ وتقديريٌّ ومحليٌ.
الاعراب اللفظي
الاعرابُ اللفظيّ: أثرٌ ظاهرٌ فى آخر الكلمة يجلبه العامل.
وهو يكون في الكلمات المعربة غير المُعتلّة الآخر، مثل: "يُكرم الأستاذث المجتهد".
الاعراب التقديري
الاعرابُ التقديري: أثرٌ غيرُ ظاهرٍ على آخر الكلمة، يجلبه العاملُ، فتكونُ الحركةُ مقدَّرةً لأنها غير ملحوظةٍ.
وهو يكونُ في الكلمات المعربة المعتلّة الآخر بالألف أو الواو أو الياء، وفي المضاف إلى ياء المتكلم، وفي المحكيُّ، إِن لم يكن جملة، وفيما يُسمى به من الكلمات المبنيَّة أو الجُمل.
اعراب المعتل الآخر
الألف تُقدَّرُ عليها الحركاتُ الثلاث للتعذُّر، نحو: "يَهوَى الفتى الهدَى للعُلى".
أما في حالة الجزم فتُحذَفُ الألفُ للجازم، نحو: "لم نخشَ إلا اللهَ". ومعنى التعذرِ أنه لا يُستطاعُ أبداً إظهار علاماتِ الإعراب.
والواوُ والياءُ تُقَدرُ عليهما الضمةُ والكسرةُ للثَّقَل، مثل: "يَقضي القاضي على الجاني" و "يدعو الداعي إلى النادي".
أما حالة النصب فإن الفتحة تظهرُ عليهما لخفتها، مثل: "لن أَعصِيَ القاضيَ" و "لَنْ أَدعوَ إلى غير الحق".
وأما في حالة الجزم فالواوُ والياءُ تحذفانِ بسبب الجازم؛ مثل: "لم أقضِ بغير الحق" و "لا تَدعُ إلا اللهَ".
وأما فى حالة الجزم فالواوُ والياءُ تُحذفانِ بسبب الجازم؛ مثل: "لم أقضِ بغير الحق" و "لا تَدعُ إلا اللهَ".
ـــــ أقسام الاعراب
أقسامُ الاعراب ثلاثةٌ: لفظيٌ وتقديريٌّ ومحليٌ.
الاعراب اللفظي
الاعرابُ اللفظيّ: أثرٌ ظاهرٌ فى آخر الكلمة يجلبه العامل.
وهو يكون في الكلمات المعربة غير المُعتلّة الآخر، مثل: "يُكرم الأستاذث المجتهد".
الاعراب التقديري
الاعرابُ التقديري: أثرٌ غيرُ ظاهرٍ على آخر الكلمة، يجلبه العاملُ، فتكونُ الحركةُ مقدَّرةً لأنها غير ملحوظةٍ.
وهو يكونُ في الكلمات المعربة المعتلّة الآخر بالألف أو الواو أو الياء، وفي المضاف إلى ياء المتكلم، وفي المحكيُّ، إِن لم يكن جملة، وفيما يُسمى به من الكلمات المبنيَّة أو الجُمل.
اعراب المعتل الآخر
الألف تُقدَّرُ عليها الحركاتُ الثلاث للتعذُّر، نحو: "يَهوَى الفتى الهدَى للعُلى".
أما في حالة الجزم فتُحذَفُ الألفُ للجازم، نحو: "لم نخشَ إلا اللهَ". ومعنى التعذرِ أنه لا يُستطاعُ أبداً إظهار علاماتِ الإعراب.
والواوُ والياءُ تُقَدرُ عليهما الضمةُ والكسرةُ للثَّقَل، مثل: "يَقضي القاضي على الجاني" و "يدعو الداعي إلى النادي".
أما حالة النصب فإن الفتحة تظهرُ عليهما لخفتها، مثل: "لن أَعصِيَ القاضيَ" و "لَنْ أَدعوَ إلى غير الحق".
وأما في حالة الجزم فالواوُ والياءُ تحذفانِ بسبب الجازم؛ مثل: "لم أقضِ بغير الحق" و "لا تَدعُ إلا اللهَ".
وأما فى حالة الجزم فالواوُ والياءُ تُحذفانِ بسبب الجازم؛ مثل: "لم أقضِ بغير الحق" و "لا تَدعُ إلا اللهَ".