الدكتور علاء رجب استشارى الطب النفسى والعلاقات الأسرية
للأسف نجد أن هناك مفردات متنوعة من المبادئ، والأسس الاجتماعية تؤهل المرأة فى حياتها الزوجية، أن تقوم بدور الأم مع زوجها فى أغلب الأحيان، وتلك كارثة زوجية تجلب الكثير من المشاكل، يقول الدكتور علاء رجب، استشارى الطب النفسى والعلاقات الأسرية، أنه لا يجب أن تلعبى دور الأم، إلا مع أولادك وأن تقومى فقط بدور الزوجة التى يتقاسم معها الحياة.
فإذا أراد الاستمتاع بدور الأم فى كل يوم من أيام حياته فعليه أن يقوم بهذا الدور بنفسه ولنفسه، وهنا ستجدى تغييرا طبيعيا لزوجك فى طريقة التعامل لأنه سيرى امرأة، لديها كيان خاص ونضوج وسيدرك أن الحياة مشاركة ودوره كرجل يملأ جزءا كبيرا من حياته.
ومن هنا ننصح كل زوجة فى بداية حياتها وضع خطط عملية لتغيير الروتين الموروث عن علاقة الزوجة بالزوج، وأنها تتحمل كل شىء ومع كل ضغوط الحياة نجد أن المرأة عليها فقط التحمل والمعاناة مهما كانت فالصمت والخوف من تجارب الانفصال، يجعلها تسلك طرقا سلبية فى حياتها الزوجية مثل الاضطرابات النفسية الناجمة عن عدم الرضا الزوجى ومع ارتفاع معدل ضغط التحمل جراء سلوكيات الزوج نجد أن المرأة فقدت متعة الإحساس بالعطاء، وهنا يخسر الزوج أهم عنصر بحياته وهو ثقة زوجته على إسعاده والترابط الزوجى القائم على العطاء، وفهم اختلافات وطبيعة كلا الزوجين.
فإذا أراد الاستمتاع بدور الأم فى كل يوم من أيام حياته فعليه أن يقوم بهذا الدور بنفسه ولنفسه، وهنا ستجدى تغييرا طبيعيا لزوجك فى طريقة التعامل لأنه سيرى امرأة، لديها كيان خاص ونضوج وسيدرك أن الحياة مشاركة ودوره كرجل يملأ جزءا كبيرا من حياته.
ومن هنا ننصح كل زوجة فى بداية حياتها وضع خطط عملية لتغيير الروتين الموروث عن علاقة الزوجة بالزوج، وأنها تتحمل كل شىء ومع كل ضغوط الحياة نجد أن المرأة عليها فقط التحمل والمعاناة مهما كانت فالصمت والخوف من تجارب الانفصال، يجعلها تسلك طرقا سلبية فى حياتها الزوجية مثل الاضطرابات النفسية الناجمة عن عدم الرضا الزوجى ومع ارتفاع معدل ضغط التحمل جراء سلوكيات الزوج نجد أن المرأة فقدت متعة الإحساس بالعطاء، وهنا يخسر الزوج أهم عنصر بحياته وهو ثقة زوجته على إسعاده والترابط الزوجى القائم على العطاء، وفهم اختلافات وطبيعة كلا الزوجين.