الدكتور جمال شفيق أحمد استاذ العلاج النفسى بجامعة عين شمس
الحياة الزوجية رباط مقدس، شرعه الله سبحانه وتعالى من أجل بناء الأسرة والمجتمع، وعمارة الكون وتربية الأبناء، والعيش فى حياة تسودها المودة والرحمة والسكينة والأمن والأمان والطمأنينة والاستقرار.
يقول الدكتور جمال شفيق أحمد، استاذ العلاج النفسى بجامعة عين شمس، حتى تستقيم الحياة الزوجية، وتسير فى طريقها السليم بكل حب وتعاون ومشاركة وتفاهم، لابد أن يكون للزوج دور إيجابى وفعال فى الحفاظ على مقومات هذه الحياة، وكسب ثقة واحترام وتقدير زوجته وشريكة حياته.
وأكد شفيق أن هناك مجموعة من المواقف والسلوكيات والتصرفات التى يراعيها الزوج مع زوجته فيكتسب قلبها واهتمامها، ويصبح محور كل حياتها وذلك كما يلى:
– يجب أن يكون باستمرار مستقيمًا، صادقًا، مخلصًا، نزيهًا، متدينًا.
– مراعاة زوجته ومنحها حقها فى النواحى العاطفية والزوجية والشخصية.
– التواصل والحوار الهادئ مع زوجته فى كل كبيرة وصغيرة تخص حياتهما.
– إشعار زوجته باستمرار بأنها أهم شخصية فى حياته وأنها محور حبه وإعجابه وتقديره.
– الاستماع بإنصات واهتمام عندما تواجه أزمة أو مشكلة مع عدم اتهامها بالسخف أوالسطحية.
– تذكر مناسباتها السعيدة باستمرار وتقديم الهدايا وإغداقها بالكلمات الرقيقة المحببة إليها.
– أن يحافظ معها على وعوده والتزاماته ولا يفرط فيها أو ينساها بأى حال من الأحوال.
– أن يتعامل باحترام وتقدير مع أهلها وخاصة والديها ويرحب بهما ويمنحهما الهدايا فى بعض المناسبات.
– تجنب معايرتها أو ذكر أحد عيوبها أو نقائصها أو إهانتها.
- تقديم الهدايا البسيطة والرمزية لها بين الحين والآخر بدون مناسبات معينة لإشعارها بالحب.
– مراعاة مناداتها والتحدث معها بالألقاب التى تفضلها هى شخصيًا.
– مراعاة مشاعرها وأحاسيسها وعدم مناقشتها فى أمور مهمة وهى فى حالة انفعالية متوترة أو عصبية.
يقول الدكتور جمال شفيق أحمد، استاذ العلاج النفسى بجامعة عين شمس، حتى تستقيم الحياة الزوجية، وتسير فى طريقها السليم بكل حب وتعاون ومشاركة وتفاهم، لابد أن يكون للزوج دور إيجابى وفعال فى الحفاظ على مقومات هذه الحياة، وكسب ثقة واحترام وتقدير زوجته وشريكة حياته.
وأكد شفيق أن هناك مجموعة من المواقف والسلوكيات والتصرفات التى يراعيها الزوج مع زوجته فيكتسب قلبها واهتمامها، ويصبح محور كل حياتها وذلك كما يلى:
– يجب أن يكون باستمرار مستقيمًا، صادقًا، مخلصًا، نزيهًا، متدينًا.
– مراعاة زوجته ومنحها حقها فى النواحى العاطفية والزوجية والشخصية.
– التواصل والحوار الهادئ مع زوجته فى كل كبيرة وصغيرة تخص حياتهما.
– إشعار زوجته باستمرار بأنها أهم شخصية فى حياته وأنها محور حبه وإعجابه وتقديره.
– الاستماع بإنصات واهتمام عندما تواجه أزمة أو مشكلة مع عدم اتهامها بالسخف أوالسطحية.
– تذكر مناسباتها السعيدة باستمرار وتقديم الهدايا وإغداقها بالكلمات الرقيقة المحببة إليها.
– أن يحافظ معها على وعوده والتزاماته ولا يفرط فيها أو ينساها بأى حال من الأحوال.
– أن يتعامل باحترام وتقدير مع أهلها وخاصة والديها ويرحب بهما ويمنحهما الهدايا فى بعض المناسبات.
– تجنب معايرتها أو ذكر أحد عيوبها أو نقائصها أو إهانتها.
- تقديم الهدايا البسيطة والرمزية لها بين الحين والآخر بدون مناسبات معينة لإشعارها بالحب.
– مراعاة مناداتها والتحدث معها بالألقاب التى تفضلها هى شخصيًا.
– مراعاة مشاعرها وأحاسيسها وعدم مناقشتها فى أمور مهمة وهى فى حالة انفعالية متوترة أو عصبية.