صورة أرشيفية
تقاس جودة السائل المنوى بكميته وبعدد الحيوانات المنوية فى كل سنتيميتر مكعب، وعدد الحيوانات طبيعة الشكل وسريعة الحركة، دراسة أمريكية جديدة من جامعة كاليفورنيا اعتمدت على هذه المعايير حلل فيها الباحثون عينات من سائل منوى لمجموعات من الرجال.
ذكرت ميديكال نيوز توداى أن الفريق البحثى وجد أن الرجال الذين عانوا من حادثتين أو أكثر من ضغوط الحياة الشديدة فى العام الماضى، قلت لديهم نسبة الحيوانات المنوية طبيعية الشكل، وكما قلت نسبة حركتها، وذلك مقارنة مع الرجال الذين لم يتعرضوا لأية أحداث مجهدة خلال نفس الفترة.
ويؤكد الخبراء أنه بالرغم من عدم تأثير العمل بشكل مباشر على جودة السائل المنوى، إلا أن الرجال الذين يعانون من ضغوط عمل أكبر وإجهاد أعلى لديهم مستويات أقل من هرمون تستوستيرون فى سائلهم المنوى، وهو أمر يؤثر على صحتهم الإنجابية.
المثير فى الأمر كما تقول مؤلفة الدراسة تريزا جانفيك، الأستاذ المساعد بكلية الصحة العامة بالجامعة، إنه بغض النظر عن التعرض للتوتر والإجهاد فى العمل، تظل جودة السائل المنوى فى الرجال العاملين أفضل من أولئك الذين يعانون من البطالة.
وتضيف جانفيك إنه لا يوجد تفسير واضح لهذه الاكتشافات إلا أن اعتقادها أن هذا التأثير يتم عن طريق هرمونات التوتر والإجهاد.
ذكرت ميديكال نيوز توداى أن الفريق البحثى وجد أن الرجال الذين عانوا من حادثتين أو أكثر من ضغوط الحياة الشديدة فى العام الماضى، قلت لديهم نسبة الحيوانات المنوية طبيعية الشكل، وكما قلت نسبة حركتها، وذلك مقارنة مع الرجال الذين لم يتعرضوا لأية أحداث مجهدة خلال نفس الفترة.
ويؤكد الخبراء أنه بالرغم من عدم تأثير العمل بشكل مباشر على جودة السائل المنوى، إلا أن الرجال الذين يعانون من ضغوط عمل أكبر وإجهاد أعلى لديهم مستويات أقل من هرمون تستوستيرون فى سائلهم المنوى، وهو أمر يؤثر على صحتهم الإنجابية.
المثير فى الأمر كما تقول مؤلفة الدراسة تريزا جانفيك، الأستاذ المساعد بكلية الصحة العامة بالجامعة، إنه بغض النظر عن التعرض للتوتر والإجهاد فى العمل، تظل جودة السائل المنوى فى الرجال العاملين أفضل من أولئك الذين يعانون من البطالة.
وتضيف جانفيك إنه لا يوجد تفسير واضح لهذه الاكتشافات إلا أن اعتقادها أن هذا التأثير يتم عن طريق هرمونات التوتر والإجهاد.