إسفنجة المطبخ.. أقذر 200 ألف مرة من مقعد المرحاض
أن أسفنجة المطبخ المستخدمة في غسل الأطباق
تحتوي على جراثيم تفوق الجراثيم الموجودة على مقاعد التواليت غير النظيفة
والتي يمكن أن تؤدي إلى الاصابة بالشلل.
وقال الباحثون ان اسفنجة المطبخ تحتوي على 10 ملايين نوع من البكتيريا
لكل بوصة مربعة منها،
بينما يوجد مليون نوع من الجراثيم لكل بوصة مربعة
من القماش المستخدم لمسح وتنشيف الاطباق.
فالبكتيريا الموجودة على إسفنجة وفوطة المطبخ ولوحات التقطيع
تسبب متلازمة «جيلان باريه»
وهي عبارة عن مرض عصبي يؤدي الى ضعف عضلي
يبدأ بالاطراف وخاصة السفلية
ثم يترقى الى الاعلى تدريجيا محدثا ضعفاً في عضلات الوجه والفم والبلعوم
وصولا الى العضلات الصدرية،
كما يصيب جذور الاعصاب
واخيرا الدماغ ليسبب فقدان تام للحركة وشلل.
وأشاروا إلي كيفية نقل الأمراض من خلال البيئة المحيطة
فبعد إجراء اختبارات للأدوات المنزلية
وقياس نوع ونمو البكتيريا
تبين ان مقعد المرحاض
يعد واحدا من أنظف الأشياء من حيث وجود الكائنات الحية الدقيقة
مقارنة بالمستلزمات المنزلية الاخرى
مثل الإسفنج، والملابس، وأطباق الطعام، وأكياس التسوق التي يعاد استخدامها.
أن أسفنجة المطبخ المستخدمة في غسل الأطباق
تحتوي على جراثيم تفوق الجراثيم الموجودة على مقاعد التواليت غير النظيفة
والتي يمكن أن تؤدي إلى الاصابة بالشلل.
وقال الباحثون ان اسفنجة المطبخ تحتوي على 10 ملايين نوع من البكتيريا
لكل بوصة مربعة منها،
بينما يوجد مليون نوع من الجراثيم لكل بوصة مربعة
من القماش المستخدم لمسح وتنشيف الاطباق.
فالبكتيريا الموجودة على إسفنجة وفوطة المطبخ ولوحات التقطيع
تسبب متلازمة «جيلان باريه»
وهي عبارة عن مرض عصبي يؤدي الى ضعف عضلي
يبدأ بالاطراف وخاصة السفلية
ثم يترقى الى الاعلى تدريجيا محدثا ضعفاً في عضلات الوجه والفم والبلعوم
وصولا الى العضلات الصدرية،
كما يصيب جذور الاعصاب
واخيرا الدماغ ليسبب فقدان تام للحركة وشلل.
وأشاروا إلي كيفية نقل الأمراض من خلال البيئة المحيطة
فبعد إجراء اختبارات للأدوات المنزلية
وقياس نوع ونمو البكتيريا
تبين ان مقعد المرحاض
يعد واحدا من أنظف الأشياء من حيث وجود الكائنات الحية الدقيقة
مقارنة بالمستلزمات المنزلية الاخرى
مثل الإسفنج، والملابس، وأطباق الطعام، وأكياس التسوق التي يعاد استخدامها.