على صخرة جالسة ترعى بضع نعجات عجفاء ، في الجهة الأخرى من الطريق ، تقف مرتدية وزرة بيضاء والحزن يصبغ وجهها ، تنتظر النقل المدرسي ، والمعاناة اليومية ذهابا وإيابا .
تتكدس أجسام من كلا الجنسين والطريق طويل . تقف لرد نعجة شاردة والحزن يحفر حسرة في الأعماق .