جحت مصادر سياسية يمنية أن يصدر زعيم الحوثيين ، عبدالملك الحوثي ، خلال الساعات القادم بياناً يعلن فيه تراجعه عن دعوة التصعيد ضد الحكومة التي اطلقها في وقت سابق ، أن يدعو أنصار للعودة الى مناطقهم.
ونقل موقع "وفاق برس" عن المصادر توقعها أن يستجيب عبدالملك الحوثي ، للدعوات الصادرة عن الاجتماع الاستثنائي الذي تراسه الرئيس عبد ربه منصور هادي اليوم الثلاثاء ، وكذا ما تضمنته رسالة سفراء الدول الراعية للمبادرة الخليجية ، وأن يدعو أتباعه وأنصاره لإيقاف التظاهر والعودة إلى محافظاتهم.
و كانت مصادر سياسية واعلامية ذكرت أن الحوثيين ، كانوا قد تقدموا بعدة شروط مقابل وقف التصعيد ، من بينها أن يكون لهم حضوراً واسعاً وشراكة فاعلة بحكومة الوفاق ، من خلال حصولهم على 10 حقائب وزارية.
وحسب المصدر فإن المعلومات تشير إلى انسحاب أعداد كبيرة من المشاركين في المظاهرة التي دعا إليها السيد عبدالملك الحوثي ، اليوم الثلاثاء بصنعاء.
وكشفت مصادرعن وجود خلافات حادة بين الجماعات المتمركزة على مشارف العاصمة رفضاً للمظاهر المسلحة التي تعطي الدولة الحق في استخدام القوة ضدهم.
وبحسب المصادر فقد عبر الكثير من أبناء أمانة العاصمة ومحافظة صنعاء عن تبرؤهم من مسلحي جماعة "الحوثي" الذين قدموا من محافظات أخرى.
مطالبين وزارتي الدفاع والداخلية والجهات الامنية الاخرى ، بتحمل مسئولياتها تجاه المظاهر المسلحة التي تتهدد الامن والاستقرار والسكينة
ونقل موقع "وفاق برس" عن المصادر توقعها أن يستجيب عبدالملك الحوثي ، للدعوات الصادرة عن الاجتماع الاستثنائي الذي تراسه الرئيس عبد ربه منصور هادي اليوم الثلاثاء ، وكذا ما تضمنته رسالة سفراء الدول الراعية للمبادرة الخليجية ، وأن يدعو أتباعه وأنصاره لإيقاف التظاهر والعودة إلى محافظاتهم.
و كانت مصادر سياسية واعلامية ذكرت أن الحوثيين ، كانوا قد تقدموا بعدة شروط مقابل وقف التصعيد ، من بينها أن يكون لهم حضوراً واسعاً وشراكة فاعلة بحكومة الوفاق ، من خلال حصولهم على 10 حقائب وزارية.
وحسب المصدر فإن المعلومات تشير إلى انسحاب أعداد كبيرة من المشاركين في المظاهرة التي دعا إليها السيد عبدالملك الحوثي ، اليوم الثلاثاء بصنعاء.
وكشفت مصادرعن وجود خلافات حادة بين الجماعات المتمركزة على مشارف العاصمة رفضاً للمظاهر المسلحة التي تعطي الدولة الحق في استخدام القوة ضدهم.
وبحسب المصادر فقد عبر الكثير من أبناء أمانة العاصمة ومحافظة صنعاء عن تبرؤهم من مسلحي جماعة "الحوثي" الذين قدموا من محافظات أخرى.
مطالبين وزارتي الدفاع والداخلية والجهات الامنية الاخرى ، بتحمل مسئولياتها تجاه المظاهر المسلحة التي تتهدد الامن والاستقرار والسكينة