ل مركز المديرية وأسر واحد.
وأشار إلى أن المواجهات استمرت حتى صباح اليوم الاثنين واستخدمت فيها اسلحة ثقيلة مختلفة,موضحاً أن الاشتباكات دارت في مواقع متقاربة بين الجيش واللجان من جهة والحوثيين من جهة أخرى.
وأكد عدم سقوط أي شخص من اللجان.
وتحاول اللجنة الرئاسية التي أعاد الرئيس عبدربه منصور تكليفها للنزول الميداني للجوف مساعيها لوقف إطلاق النار وتنفيذ محضر الاتفاق السابق الذي لم يلتزم به الحوثيين.
ويرأس اللجنة أحمد سيف اليافعي قائد المنطقة العسكرية الثالثة وتضم محافظ الجوف محمد سالم الشريف ومحافظ مأرب سلطان العراده وقائد الشرطة العسكرية عوض بن فريد.
وستسعى اللجنة إلى وقف إطلاق النار في جميع الجبهات، وتنفيذ محضر الاتفاق الموقع في الثاني من شهر أغسطس / آب الجاري بين الجيش واللجان الشعبية من جهة، والحوثيين من جهة أخرى.
ويقضى هذا الاتفاق في مرحلته الأولى بوقف إطلاق النار بشكل تام بين الطرفين، ورفع المتاريس ومواقع التمركز المستحدثة من الطرفين منذ بدء المواجهات الأخيرة في إبريل / نيسان الماضي، وعودة المسلحين من الطرفين إلى أماكنهم السابقة قبل هذا التاريخ، وتسليم المواقع إلى لجنة الوساطة، وتبادل المخطوفين.
فيما تتضمن المرحلة الثانية منه: تسلم كتائب عسكرية من وزارة الدفاع مواقع الطرفين، وتأمين الطريق الرئيسي الواصل إلى مركز المحافظة.
وفي الخامس من شهر أغسطس / آب الجاري كانت اللجنة قد باشرت تطبيق بنود المرحلة الأولى من الاتفاق حيث بدأت في تسلم مواقع الحجر وحصن آل صالح والصفراء وهي مواقع استعادها الجيش مع اللجان الشعبية بعد 3 سنوات من سيطرة الحوثيين عليها، قبل أن تتجدد الاشتباكات بين الطرفين في الـ 12 من الشهر ذاته.
وأشار إلى أن المواجهات استمرت حتى صباح اليوم الاثنين واستخدمت فيها اسلحة ثقيلة مختلفة,موضحاً أن الاشتباكات دارت في مواقع متقاربة بين الجيش واللجان من جهة والحوثيين من جهة أخرى.
وأكد عدم سقوط أي شخص من اللجان.
وتحاول اللجنة الرئاسية التي أعاد الرئيس عبدربه منصور تكليفها للنزول الميداني للجوف مساعيها لوقف إطلاق النار وتنفيذ محضر الاتفاق السابق الذي لم يلتزم به الحوثيين.
ويرأس اللجنة أحمد سيف اليافعي قائد المنطقة العسكرية الثالثة وتضم محافظ الجوف محمد سالم الشريف ومحافظ مأرب سلطان العراده وقائد الشرطة العسكرية عوض بن فريد.
وستسعى اللجنة إلى وقف إطلاق النار في جميع الجبهات، وتنفيذ محضر الاتفاق الموقع في الثاني من شهر أغسطس / آب الجاري بين الجيش واللجان الشعبية من جهة، والحوثيين من جهة أخرى.
ويقضى هذا الاتفاق في مرحلته الأولى بوقف إطلاق النار بشكل تام بين الطرفين، ورفع المتاريس ومواقع التمركز المستحدثة من الطرفين منذ بدء المواجهات الأخيرة في إبريل / نيسان الماضي، وعودة المسلحين من الطرفين إلى أماكنهم السابقة قبل هذا التاريخ، وتسليم المواقع إلى لجنة الوساطة، وتبادل المخطوفين.
فيما تتضمن المرحلة الثانية منه: تسلم كتائب عسكرية من وزارة الدفاع مواقع الطرفين، وتأمين الطريق الرئيسي الواصل إلى مركز المحافظة.
وفي الخامس من شهر أغسطس / آب الجاري كانت اللجنة قد باشرت تطبيق بنود المرحلة الأولى من الاتفاق حيث بدأت في تسلم مواقع الحجر وحصن آل صالح والصفراء وهي مواقع استعادها الجيش مع اللجان الشعبية بعد 3 سنوات من سيطرة الحوثيين عليها، قبل أن تتجدد الاشتباكات بين الطرفين في الـ 12 من الشهر ذاته.