هل يمكن لبعض الأدوية أن تسبب الكحة؟
نعم هناك بعض الأدوية التي قد تسبب الكحة ومن أهمها بعض أدوية الضغط وعادة هذا النوع من الكحة لا يخف إلا عند الامتناع عن أخذ هذا النوع من الأدوية بتاتا.
ما أفضل دواء للكحة؟
عادة في علاج الكحة يجب عدم التركيز على إعطاء دواء مسكن للكحة فقط وإنما علاج مسببات الكحة فمثلا الكحة المصاحبة لنزلة البرد يجب إعطاء مضاد للاحتقان ونقط للأنف وهذه الأدوية تخفف الكحة المصاحبة لنزلة البرد أما الكحة المصاحبة للربو فيجب علاج مشكلة الربو فبعلاجها تختفي الكحة نهائيا.
هل يمكن أخذ أدوية شعبية لعلاج الكحة؟
من الأدوية الشعبية المتعارف عليها لتخفيف الكحة هي العسل ، الحليب الدافئ ، الزنجبيل وكذلك يفضل تناول السوائل الدافئة والابتعاد عن الحمضيات. وأيضا منقوع عرق السوس ، ومنقوع البابونج ، ومغلي ورق الجوافة.
ما أهم الفحوصات التي تجرى عادة للمريض الذي يشكو من كحة مزمنة؟
أهم الفحوصات هي أشعة الصدر + فحص وظائف التنفس التي يجب عملها لكل شخص يشكو من كحة مزمنة لمعرفة كفاءة الرئة وتحديد إذا ما كان هناك ضيق في الشعب الهوائية أم لا. وإذا كانت هذه الفحوصات طبيعية فيمكن إعطاء دواء معين حسب التشخيص العام للحالة بناء على كافة الأعراض التي يشكو منها المريض.
خلال الشتاء يشيع تناول أدوية الكحة ومذيبات البلغم ومزيل الاحتقان وخافضات الحرارة دون إدراك لخطورتها
وتكاد لا تخلو أي وصفة طبية هذه الأيام وخلال فصل الشتاء من أدوية الكحة ومذيبات البلغم ومزيل الاحتقان وقد يكون ذلك دون ملاحظة عمر الطفل ومدى سلامة استعمالها في هذا العمر في حين يتلقى الطفل هذه الأدوية في كثير من الأحيان دون عمل الفحوصات الكاملة.. خصصنا هذا العدد للحديث عن مدى سلامة هذه الأدوية وحقيقة ما تم تداوله مؤخرا من الناحية الطبية بخصوص بعض ادوية الكحة وخافضات الحرارة وانها تحتوي على مادة قد تتسبب في اعراض جانبية خطيرة
لايخفى على القارئ الكريم ان أي علاج هو مركب كيميائي مكون من مجموعة تراكيز تتعامل مع مستقبلات معينة داخل الجسم ولا يوجد أي علاج يمكن ان يؤدي وظيفته دون احداث اضرارا جانبية داخل الجسم البشري.
خافضات الحرارة وادوية السعال من ضمن تلك الأدوية ولكل اضراره الجانبية ولكن حظي الاهتمام بتلك النوعية من الأدوية نتيجة لان اكبر شريحة لمستخدميها هم من الاطفال ولانها من الأدوية الاساسية المتداولة بكثرة.
نعم هناك بعض الأدوية التي قد تسبب الكحة ومن أهمها بعض أدوية الضغط وعادة هذا النوع من الكحة لا يخف إلا عند الامتناع عن أخذ هذا النوع من الأدوية بتاتا.
ما أفضل دواء للكحة؟
عادة في علاج الكحة يجب عدم التركيز على إعطاء دواء مسكن للكحة فقط وإنما علاج مسببات الكحة فمثلا الكحة المصاحبة لنزلة البرد يجب إعطاء مضاد للاحتقان ونقط للأنف وهذه الأدوية تخفف الكحة المصاحبة لنزلة البرد أما الكحة المصاحبة للربو فيجب علاج مشكلة الربو فبعلاجها تختفي الكحة نهائيا.
هل يمكن أخذ أدوية شعبية لعلاج الكحة؟
من الأدوية الشعبية المتعارف عليها لتخفيف الكحة هي العسل ، الحليب الدافئ ، الزنجبيل وكذلك يفضل تناول السوائل الدافئة والابتعاد عن الحمضيات. وأيضا منقوع عرق السوس ، ومنقوع البابونج ، ومغلي ورق الجوافة.
ما أهم الفحوصات التي تجرى عادة للمريض الذي يشكو من كحة مزمنة؟
أهم الفحوصات هي أشعة الصدر + فحص وظائف التنفس التي يجب عملها لكل شخص يشكو من كحة مزمنة لمعرفة كفاءة الرئة وتحديد إذا ما كان هناك ضيق في الشعب الهوائية أم لا. وإذا كانت هذه الفحوصات طبيعية فيمكن إعطاء دواء معين حسب التشخيص العام للحالة بناء على كافة الأعراض التي يشكو منها المريض.
خلال الشتاء يشيع تناول أدوية الكحة ومذيبات البلغم ومزيل الاحتقان وخافضات الحرارة دون إدراك لخطورتها
وتكاد لا تخلو أي وصفة طبية هذه الأيام وخلال فصل الشتاء من أدوية الكحة ومذيبات البلغم ومزيل الاحتقان وقد يكون ذلك دون ملاحظة عمر الطفل ومدى سلامة استعمالها في هذا العمر في حين يتلقى الطفل هذه الأدوية في كثير من الأحيان دون عمل الفحوصات الكاملة.. خصصنا هذا العدد للحديث عن مدى سلامة هذه الأدوية وحقيقة ما تم تداوله مؤخرا من الناحية الطبية بخصوص بعض ادوية الكحة وخافضات الحرارة وانها تحتوي على مادة قد تتسبب في اعراض جانبية خطيرة
لايخفى على القارئ الكريم ان أي علاج هو مركب كيميائي مكون من مجموعة تراكيز تتعامل مع مستقبلات معينة داخل الجسم ولا يوجد أي علاج يمكن ان يؤدي وظيفته دون احداث اضرارا جانبية داخل الجسم البشري.
خافضات الحرارة وادوية السعال من ضمن تلك الأدوية ولكل اضراره الجانبية ولكن حظي الاهتمام بتلك النوعية من الأدوية نتيجة لان اكبر شريحة لمستخدميها هم من الاطفال ولانها من الأدوية الاساسية المتداولة بكثرة.