لخطوات الصحيحة لتحليل ومناقشة نص فلسفي
إليكم المنهجية
أولا :المقدمة
(الإحاطة بالموضوع أي مايتناوله النص عم يتحدث النص)
ان مفهوم (الإنسان أو الوعي مثلا) يحتل مكانة مرموقة في تاريخ الفلسفة حيث انكب الفلاسفة و المفكرين على دراسته كل من زاويته الخاصة مما أدى الى وجود تعارض و تباين و اختلاف بين مواقفهم و تصوراتهم و النص الماثل بين ناظرينا يندرج ضمن نفس المفهوم اذ يسلط الضوء على مسالة (هنا تبين ماالقضية التي يطرحها النص....... ) و من هنا بإمكاننا بسط الإشكال التالي .هل ...........أم...................(تطرح الاشكال المناسب للقضية)ومنه بمقدورنا طرح الأسئلة التالية. بأي معنى يمكن القول.................................... و الى أي حد يمكن اعتبار.....
ثانيا:العرض
هنا نحلل ونناقش مضمون النص والإستشهاد بالبراهين والحجج الفلسفية التي تخدم قضية النص
من خلال قراءتنا للنص يتضح انه يقوم أو يتبنى أطروحة أساسية مضمونها ............................(ذكر قضية النص في ثلاث اسطر على الأقل)حيث يستهل صاحب النص نصه ...........................( بتأكيده أو نفيه أو استخدام" الأساليب الحجاجية و الروابط المنطقية " لقد استثمر صاحب النص جملة من المفاهيم الفلسفية أهمها (نستحضر اهم ما اشار اليه صاحب النص وذكره للمفاهيم فلسفية مهمة) ............................................. ........... وفي خضم الاشتغال على النص ثم الوقوف على مجموعة من الأساليب الحجاجية و الروابط المنطقية أبرزها........... تكمن قيمة و أهمية الأطروحة التي تبناها صاحب النص في................................................ . ولتأييد أو تدعيم أو لتأكيد موقف صاحب النص نستحضر تصور................................ (وعلى النقيض أو خلافا أو في مقابل) موقف صاحب النص يمكن استحضار تصورأو موقف................. (للتوفيق آو كموقف موفق) بين المواقف المتعارضة السالفة الذكر بمقدورنا إيراد تصور.....................
أخيرا: الخاتمة
الحصيلة التي نخرج منها نبينها بمقارنة بين المؤيد والمعارض
يتبن مما سلف ان إشكالية الوعي بين ........و ....... أفرزت موقفين متعارضين .فاذآ كان صاحب النص ومؤيديه ( فيلسوف او مفكر...) قد أكدوا على ان.........................فان ........( الفيلسوف أو العالم أو المفكر) قد خالفهم الرأي حيث اقر........................ . فتضيف موقفك الشخصي معبرا عنه بشكل ضمني + سؤال مفتوح يصب في القضية
موفقين إن شاء الله
إليكم المنهجية
أولا :المقدمة
(الإحاطة بالموضوع أي مايتناوله النص عم يتحدث النص)
ان مفهوم (الإنسان أو الوعي مثلا) يحتل مكانة مرموقة في تاريخ الفلسفة حيث انكب الفلاسفة و المفكرين على دراسته كل من زاويته الخاصة مما أدى الى وجود تعارض و تباين و اختلاف بين مواقفهم و تصوراتهم و النص الماثل بين ناظرينا يندرج ضمن نفس المفهوم اذ يسلط الضوء على مسالة (هنا تبين ماالقضية التي يطرحها النص....... ) و من هنا بإمكاننا بسط الإشكال التالي .هل ...........أم...................(تطرح الاشكال المناسب للقضية)ومنه بمقدورنا طرح الأسئلة التالية. بأي معنى يمكن القول.................................... و الى أي حد يمكن اعتبار.....
ثانيا:العرض
هنا نحلل ونناقش مضمون النص والإستشهاد بالبراهين والحجج الفلسفية التي تخدم قضية النص
من خلال قراءتنا للنص يتضح انه يقوم أو يتبنى أطروحة أساسية مضمونها ............................(ذكر قضية النص في ثلاث اسطر على الأقل)حيث يستهل صاحب النص نصه ...........................( بتأكيده أو نفيه أو استخدام" الأساليب الحجاجية و الروابط المنطقية " لقد استثمر صاحب النص جملة من المفاهيم الفلسفية أهمها (نستحضر اهم ما اشار اليه صاحب النص وذكره للمفاهيم فلسفية مهمة) ............................................. ........... وفي خضم الاشتغال على النص ثم الوقوف على مجموعة من الأساليب الحجاجية و الروابط المنطقية أبرزها........... تكمن قيمة و أهمية الأطروحة التي تبناها صاحب النص في................................................ . ولتأييد أو تدعيم أو لتأكيد موقف صاحب النص نستحضر تصور................................ (وعلى النقيض أو خلافا أو في مقابل) موقف صاحب النص يمكن استحضار تصورأو موقف................. (للتوفيق آو كموقف موفق) بين المواقف المتعارضة السالفة الذكر بمقدورنا إيراد تصور.....................
أخيرا: الخاتمة
الحصيلة التي نخرج منها نبينها بمقارنة بين المؤيد والمعارض
يتبن مما سلف ان إشكالية الوعي بين ........و ....... أفرزت موقفين متعارضين .فاذآ كان صاحب النص ومؤيديه ( فيلسوف او مفكر...) قد أكدوا على ان.........................فان ........( الفيلسوف أو العالم أو المفكر) قد خالفهم الرأي حيث اقر........................ . فتضيف موقفك الشخصي معبرا عنه بشكل ضمني + سؤال مفتوح يصب في القضية
موفقين إن شاء الله