الشعر: الشعر في العهد النبوي والراشدي: فقد أزدهر الشعر في الخصومة التي حدثت
بين المسلمين في المدينة والمكيين من قريش، وكذلك أستمع النبي "صلى الله عليه وسلم "
وأصحابه إلى الشعر والشعراء. وحث النبي عليه الصلاة والسلام والصحابة والخلفاء الشعراء
على المضي في قولهم الشعر دفاعا عن الإسلام .
-خصائص الشعر في العهد النبوي والراشدي:
الشعر في عهد بنى أمية: تميز العصر الأموي بأمرين: أولاهما، تلك الفتوحات التي أثرت في
الشعر. فقد ولدت الغربة إحساساً عميقاً بالحنين إلى الأصل والديار. وثانيهما، تلك الثورات
والفتن التي تثور هنا وهناك في أجزاء الدولة. وكان أهذه الثورات أثرها في نفسية الشاعر.
ويلاحظ في هذا العصر ذلك الترف والغنى، وذلك بسبب اتساع الدولة للمسلمين،
والاستقرار في البلاد التي فتحت.
- موضوعات الشعر الأموي، وخصائصه:
أ- شعر المديح: كان الشاعر الأموي إذا مدح، فأنه يمدح الممدوح لاتصافه بالسيادة،
والأشراف، والفرسان الخلفاء والولاة. وكانت رغبة الشاعر الأموي إذا مدح هي نيل العطاء،
أو طلب العفو عنه. ولم يقتصر المدح على الولاة فحسب، بل تعدّاهم إلى نوام، مثل أبناء
القادة.
بين المسلمين في المدينة والمكيين من قريش، وكذلك أستمع النبي "صلى الله عليه وسلم "
وأصحابه إلى الشعر والشعراء. وحث النبي عليه الصلاة والسلام والصحابة والخلفاء الشعراء
على المضي في قولهم الشعر دفاعا عن الإسلام .
-خصائص الشعر في العهد النبوي والراشدي:
الشعر في عهد بنى أمية: تميز العصر الأموي بأمرين: أولاهما، تلك الفتوحات التي أثرت في
الشعر. فقد ولدت الغربة إحساساً عميقاً بالحنين إلى الأصل والديار. وثانيهما، تلك الثورات
والفتن التي تثور هنا وهناك في أجزاء الدولة. وكان أهذه الثورات أثرها في نفسية الشاعر.
ويلاحظ في هذا العصر ذلك الترف والغنى، وذلك بسبب اتساع الدولة للمسلمين،
والاستقرار في البلاد التي فتحت.
- موضوعات الشعر الأموي، وخصائصه:
أ- شعر المديح: كان الشاعر الأموي إذا مدح، فأنه يمدح الممدوح لاتصافه بالسيادة،
والأشراف، والفرسان الخلفاء والولاة. وكانت رغبة الشاعر الأموي إذا مدح هي نيل العطاء،
أو طلب العفو عنه. ولم يقتصر المدح على الولاة فحسب، بل تعدّاهم إلى نوام، مثل أبناء
القادة.