التنشيط في العملية التعليمية
التنشيط في العملية التعليمية هو إضفاء الحيوية على جلسة تعليمية تعلمية قصد دفع المتعلمين إلى المشاركة في العملية مشاركة فعالة.
و المنشط هو الذي يمكن أن يحرك الجماعة أو بعبارة أخرى يخرجها من الجمود و السير العادي للتدريس إلى الحركية و الدينامية.
و هناك عدة تقنيات للتنشيط نذكر منها:
* تقنية حل المشكلات يعني الوضعيات المشكلة و هي مجموعة من المعلومات التي ينبغي تمفصلها
و الربط بينها للقيام بمهمة في سياق معين بتوظيف المكتسبات السابقة.
* لعب الأدوار و المواقف التمثيلية - دراسة الحالة - العصف الذهني - الأنشطة الجماعية - أنشطة الإبتكار و الإبداع -
المناقشة الجماعية و الحوار.
العصف الذهني هو أن نترك الكل يعبر و يقترح بدون تدخل إلى النهاية ثم نقوم باستجماع و استخراج الخلاصة، خلاصة ماقيل طبعا.
*تقنيةالمشروع و تتطلب وضع أولا تصور المشروع ثم خطة للمشروع متماسكة و قابلة للتنفيذ و التقييم و ذلك بوضع مجموعة من معايير التقويم.
أما دور المنشط فيمكن أن يقوم به الأستاذ و هذا ما يكون عادة أو أحد المتعلمين أو جماعة من المتعلمين
التنشيط في العملية التعليمية هو إضفاء الحيوية على جلسة تعليمية تعلمية قصد دفع المتعلمين إلى المشاركة في العملية مشاركة فعالة.
و المنشط هو الذي يمكن أن يحرك الجماعة أو بعبارة أخرى يخرجها من الجمود و السير العادي للتدريس إلى الحركية و الدينامية.
و هناك عدة تقنيات للتنشيط نذكر منها:
* تقنية حل المشكلات يعني الوضعيات المشكلة و هي مجموعة من المعلومات التي ينبغي تمفصلها
و الربط بينها للقيام بمهمة في سياق معين بتوظيف المكتسبات السابقة.
* لعب الأدوار و المواقف التمثيلية - دراسة الحالة - العصف الذهني - الأنشطة الجماعية - أنشطة الإبتكار و الإبداع -
المناقشة الجماعية و الحوار.
العصف الذهني هو أن نترك الكل يعبر و يقترح بدون تدخل إلى النهاية ثم نقوم باستجماع و استخراج الخلاصة، خلاصة ماقيل طبعا.
*تقنيةالمشروع و تتطلب وضع أولا تصور المشروع ثم خطة للمشروع متماسكة و قابلة للتنفيذ و التقييم و ذلك بوضع مجموعة من معايير التقويم.
أما دور المنشط فيمكن أن يقوم به الأستاذ و هذا ما يكون عادة أو أحد المتعلمين أو جماعة من المتعلمين