6أبريل تطرح ميثاق شرف للقضاء على المشكلات
أكدت حركة شباب 6 أبريل أن الحركة كانت أول الساعين والمطالبين بميثاق شرف على كافة المستويات إعلاميًا وسياسيًا.
وأوضحت الحركة فى بيانها الصادر اليوم، أن الحركة تضمنت فى مبادرتها التى صدرت فى يناير مطلع العام الحالى ميثاق شرف إعلامى وميثاق أخلاقى سياسى بين القوى السياسية، مشيرة إلى أن ميثاق الشرف الذى أصدره بيان القاهرة لا يختلف كثيرًا مع ميثاق الشرف الإعلامى والسياسيى الذى أصدرته الحركة ولكنه لم يدخل حيز التنفيذ وكان كفيلاً بتحجيم كل تلك المشكلات التى يعانى منها الوطن على كافة المستويات.
وطالبت الحركة فى بيانها القوى السياسية والشعب المصري بتبنى ميثاق للشرف على كافة المستويات وتبنى مبادرة الحركة فى ذلك الاتجاه، مؤكدة أن الحركة ترحب بكل ما يصدر من اجتهادات تساهم في توحيد الشعب المصرى مرة ثانية على أسس من الاحترام المتبادل وعدم التخوين وإعلاء ثقافة العمل الوطنى المشترك من أجل تحقيق ما يصبوا إليه الشعب المصرى من رفع المظالم وتحقيق الحياة الكريمة والعدل والحرية والديمقراطية.
وأشار محمد كمال مدير المكتب الإعلامى للحركة إلى أن العدالة الانتقالية التى نادت بها الحركة منذ أكثر من 3 سنوات وقدمت العديد من المشروعات التشريعية والسياسية لتطبيقها هى الأساس فى المصالحة التى يراهن عليها الجميع حكومة ورئاسة وشعباً لأنها الطريق الوحيد لبناء وطن متماسك ينطلق على طريق البناء ويواجه المخاطر داخليا وخارجيا.
وكان ميثاق الشرف الذى أصدرته مجموعة "بيان القاهرة" الثورية، قد رفض كافة دعوات العنصرية والطائفية والتمييز الطبقي واللجوء للعنف أو تبريره والتعصب الأعمى ونفي الآخر والتحقير والتكفير والتخوين وتقديس الفرد أو الجماعة أو الحركة والحزب متضمنا وقف كل الحملات الإعلامية المتبادلة بين القوى السياسية الثورية، حرصا على عملية اصطفاف سوية تقوم على مواجهة عودة الاستبداد العتيد على حد قولها.
أكدت حركة شباب 6 أبريل أن الحركة كانت أول الساعين والمطالبين بميثاق شرف على كافة المستويات إعلاميًا وسياسيًا.
وأوضحت الحركة فى بيانها الصادر اليوم، أن الحركة تضمنت فى مبادرتها التى صدرت فى يناير مطلع العام الحالى ميثاق شرف إعلامى وميثاق أخلاقى سياسى بين القوى السياسية، مشيرة إلى أن ميثاق الشرف الذى أصدره بيان القاهرة لا يختلف كثيرًا مع ميثاق الشرف الإعلامى والسياسيى الذى أصدرته الحركة ولكنه لم يدخل حيز التنفيذ وكان كفيلاً بتحجيم كل تلك المشكلات التى يعانى منها الوطن على كافة المستويات.
وطالبت الحركة فى بيانها القوى السياسية والشعب المصري بتبنى ميثاق للشرف على كافة المستويات وتبنى مبادرة الحركة فى ذلك الاتجاه، مؤكدة أن الحركة ترحب بكل ما يصدر من اجتهادات تساهم في توحيد الشعب المصرى مرة ثانية على أسس من الاحترام المتبادل وعدم التخوين وإعلاء ثقافة العمل الوطنى المشترك من أجل تحقيق ما يصبوا إليه الشعب المصرى من رفع المظالم وتحقيق الحياة الكريمة والعدل والحرية والديمقراطية.
وأشار محمد كمال مدير المكتب الإعلامى للحركة إلى أن العدالة الانتقالية التى نادت بها الحركة منذ أكثر من 3 سنوات وقدمت العديد من المشروعات التشريعية والسياسية لتطبيقها هى الأساس فى المصالحة التى يراهن عليها الجميع حكومة ورئاسة وشعباً لأنها الطريق الوحيد لبناء وطن متماسك ينطلق على طريق البناء ويواجه المخاطر داخليا وخارجيا.
وكان ميثاق الشرف الذى أصدرته مجموعة "بيان القاهرة" الثورية، قد رفض كافة دعوات العنصرية والطائفية والتمييز الطبقي واللجوء للعنف أو تبريره والتعصب الأعمى ونفي الآخر والتحقير والتكفير والتخوين وتقديس الفرد أو الجماعة أو الحركة والحزب متضمنا وقف كل الحملات الإعلامية المتبادلة بين القوى السياسية الثورية، حرصا على عملية اصطفاف سوية تقوم على مواجهة عودة الاستبداد العتيد على حد قولها.