تدخين - أرشيفية
دراسة بريطانية جديدة كشفت أن 1 من كل 4 مدخنين معرض للإصابة بسرطان الرئة فى حالة حملهم لنوع معين من الطفرات الجينية.
ذكرت ميديكال نيوز توداى نقلا عن ريتشارد هولستون أستاذ علم الوراثة الجزيئى بمعهد أبحاث السرطان فى الممكلة المتحدة، أن 15% من المدخنين معرضون للإصابة بسرطان الرئة، وترتفع النسبة إلى 25% فى حالة وجود طفرة جينية وراثية معينة لدى المدخن.
يشير الخبراء أن سرطان الرئة يصيب ما يقرب من مليون شخص سنويا حول العالم، والحل فى تقليل الإصابة ومنع الوفيات هو إقناع الناس بعدم التدخين، خاصة وأن احتمالات الإصابة أصبحت عالية جدا مع وجود تلك الطفرة الجينية.
شملت الدراسة تحليل الحمض النووى لما يقرب من 11 ألف مريض أوروبى يعانون من سرطان الرئة، و16 ألفا من الأفراد دون المرض، وخلصت إلى أن وجود الطفرة يرفع الإصابة بالسرطان.
الخبر الجيد فى هذه الدراسة أن هذه الطفرة السيئة توجد فقط فى 2% من البشر، لكن المؤسف أن لها علاقة بالإصابة بسرطان الثدى أيضا، وتضاعف تقريبا احتمالات الإصابة بسرطان الرئة.
ذكرت ميديكال نيوز توداى نقلا عن ريتشارد هولستون أستاذ علم الوراثة الجزيئى بمعهد أبحاث السرطان فى الممكلة المتحدة، أن 15% من المدخنين معرضون للإصابة بسرطان الرئة، وترتفع النسبة إلى 25% فى حالة وجود طفرة جينية وراثية معينة لدى المدخن.
يشير الخبراء أن سرطان الرئة يصيب ما يقرب من مليون شخص سنويا حول العالم، والحل فى تقليل الإصابة ومنع الوفيات هو إقناع الناس بعدم التدخين، خاصة وأن احتمالات الإصابة أصبحت عالية جدا مع وجود تلك الطفرة الجينية.
شملت الدراسة تحليل الحمض النووى لما يقرب من 11 ألف مريض أوروبى يعانون من سرطان الرئة، و16 ألفا من الأفراد دون المرض، وخلصت إلى أن وجود الطفرة يرفع الإصابة بالسرطان.
الخبر الجيد فى هذه الدراسة أن هذه الطفرة السيئة توجد فقط فى 2% من البشر، لكن المؤسف أن لها علاقة بالإصابة بسرطان الثدى أيضا، وتضاعف تقريبا احتمالات الإصابة بسرطان الرئة.