صورة ارشيفية
مرض السكر من الأمراض المزمنة، والتى يمكن التعايش معها، يقول الدكتور محمد وجيه أخصائى أمراض الباطنة، أن السبب الحقيقى للإصابة بداء السكرى غير معروف حتى الآن، وبالرغم من الدراسات الكثيرة والمتقدمة ولكن هناك عدة عوامل تساعد على الإصابة بداء السكرى.
الوراثة: تلعب الوراثة دوار مهما فى ظهور السكرى وخاصة النوع الثانى عندما تكون هناك زيادة فى وزن الجسم، حيث إن السمنة عامل قوى يساعد على ظهور أعراض مـرض السكرى، أما النوع الأول من السكرى ليس وراثيا، وإن كان هناك استعداد وراثى فإن دوره قليل.
فإن عوامل المناعة تلعب الدور الرئيسى فى حدوث المرض. السمنة: تساعد على الإصابة بداء السكرى وتقلل من فعالية الأنسولين، وبذلك تتضاعف احتمالات الإصابة بالسكرى غير المعتمد على الأنسولين عند الأشخاص البدينين وخصوصا الدين عنهم استعداد وراثى للمرض.
النشاط الحركى: الحياة الخاملة التى لا تتناسب مع كمية الغذاء ونوعيته تؤدى إلى تراكم السكريات والدهون فى الجسم.
التوتر النفسى والأزمات النفسية: تلقى أعباء زائدة على البنكرياس وتؤدى إلى ظهور مرض السكرى، أهم الاضطرابات النفسية ليست الأسباب المباشرة لظهور المرض السكرى، ولكنها تزيد من إفراز الهرمونات مثل الإدرنالين والكرتيزون المعاكس للأنسولين.
بعض الأمراض الفيروسية: التى تصيب البنكرياس وبعض أنواع الالتهابات التى تصيب الجسم بالإضافة إلى أمراض الغدد الصماء.
الأدوية: مركبات الكورتيزون وحبوب منع الحمل، الكحول: الإدمان على المشروبات الروحية تعمل على إتلاف غدة البنكرياس ويساعد على ظهـور أعراض السكرى أو الإصابة بأمراض أخرى مثل الأورام التى تصيب البنكرياس، والأشخاص المصابون بارتفاع ضغط الدم (أكثر من أو يساوى 140/90 مم / زئبق، إذا كان الكوليسترول الدهنى العالى الكثافة أقل من أو يساوى 35 ملجم / ديسيليتر أو إذا كانت الدهون الثلاثية أكثر من أو تساوى 250 ملجم / ديسيليتر أو كليهما معاً، إذا سبق وأن أصيب الشخص بأمراض فى الأوعية الدموية، وجود أكياس بالمبايض يجعل المرأة عرضة لمرض السكر.
الوراثة: تلعب الوراثة دوار مهما فى ظهور السكرى وخاصة النوع الثانى عندما تكون هناك زيادة فى وزن الجسم، حيث إن السمنة عامل قوى يساعد على ظهور أعراض مـرض السكرى، أما النوع الأول من السكرى ليس وراثيا، وإن كان هناك استعداد وراثى فإن دوره قليل.
فإن عوامل المناعة تلعب الدور الرئيسى فى حدوث المرض. السمنة: تساعد على الإصابة بداء السكرى وتقلل من فعالية الأنسولين، وبذلك تتضاعف احتمالات الإصابة بالسكرى غير المعتمد على الأنسولين عند الأشخاص البدينين وخصوصا الدين عنهم استعداد وراثى للمرض.
النشاط الحركى: الحياة الخاملة التى لا تتناسب مع كمية الغذاء ونوعيته تؤدى إلى تراكم السكريات والدهون فى الجسم.
التوتر النفسى والأزمات النفسية: تلقى أعباء زائدة على البنكرياس وتؤدى إلى ظهور مرض السكرى، أهم الاضطرابات النفسية ليست الأسباب المباشرة لظهور المرض السكرى، ولكنها تزيد من إفراز الهرمونات مثل الإدرنالين والكرتيزون المعاكس للأنسولين.
بعض الأمراض الفيروسية: التى تصيب البنكرياس وبعض أنواع الالتهابات التى تصيب الجسم بالإضافة إلى أمراض الغدد الصماء.
الأدوية: مركبات الكورتيزون وحبوب منع الحمل، الكحول: الإدمان على المشروبات الروحية تعمل على إتلاف غدة البنكرياس ويساعد على ظهـور أعراض السكرى أو الإصابة بأمراض أخرى مثل الأورام التى تصيب البنكرياس، والأشخاص المصابون بارتفاع ضغط الدم (أكثر من أو يساوى 140/90 مم / زئبق، إذا كان الكوليسترول الدهنى العالى الكثافة أقل من أو يساوى 35 ملجم / ديسيليتر أو إذا كانت الدهون الثلاثية أكثر من أو تساوى 250 ملجم / ديسيليتر أو كليهما معاً، إذا سبق وأن أصيب الشخص بأمراض فى الأوعية الدموية، وجود أكياس بالمبايض يجعل المرأة عرضة لمرض السكر.