حقق المنتخب الفلسطيني إنجازاً تاريخيا بتأهله للمرة الأولى في تاريخه إلى نهائيات كأس آسيا 2015 التي تقام بأستراليا ،عقب تتويجه بلقب كأس التحدي 2014.
إنجاز المنتخب الفلسطيني لم يتوقف عند حد التأهل للنهائيات ،لكنه أخذ بعداً أكبر لكل الدول العربية وكتب تاريخاً جديداً لدول لغة الضاد في القارة الآسيوية بعدما أصبح المنتخب العربي رقم 9 الذي يتأهل للنهائيات في سابقة هي الأولى من نوعها في تاريخ كأس أمم آسيا بعد أن توقف عدد المنتخبات المشاركة عند الرقم 8 في أكثر من بطولة سابقة.
وتأهل قبل منتخب فلسطين منتخبات السعودية والامارات والكويت والبحرين وقطر وعمان والعراق والأردن ، لتتحول البطولة إلى شبه بطولة عربية تحت مظلة الإتحاد الآسيوي.
المنتخب الفلسطيني الذي نجح في تخطي كافة الصعاب والتحديات ونجح في حجز مقعده ،تنتظره تحديات من نوع أصعب في أستراليا ،لكن هذا لا يمنع أن الفريق قادر على تشريف الكرة الفلسطينية أمام بطولة ستحظى بمتابعة جزء كبير من العالم.
ولكن بصفة عامة .. يبقى التحدي الأكبر لكل المنتخبات العربية هو مواصلة المشوار نحو الدور الثاني ،وهو ما سيصطدم بالعديد من المعوقات ،ومبدئياً فإنه من المؤكد أن يودع منتخبان عربيان البطولة من الدور الاول نظراً لوقوع ستة منتخبات عربية في مجموعتين ،والعدد مرشح للزيادة في ظل صعوبة المجموعات.
فقد جاء المنتخب الفلسطيني في المجموعة الرابعة إلى جانب منتخبي العراق والأردن إضافة إلى منتخب اليابان ،بينما جاءت منتخبات الإمارات وقطر والبحرين في المجموعة الثالثة مع منتخب إيران .
وبنظرة موضوعية تبدو حظوظ اليابان وإيران الأقوى في التأهل من هاتين المجموعتين ،تاركين وراءهما مقعدين فقط سيتنافس عليهما المنتخبات العربية الست بالمجموعتين،والأقرب لهما منتخبا الإمارات والعراق ما لم تقع مفاجآت.
وإذا نظرنا إلى المجموعة الأولى سنجد فيها منتخبا الكويت وعمان وجهاً لوجه أمام المنتخب الأسترالي صاحب الأرض والتنظيم ومنتخب كوريا الجنوبية القوي وسيجد منتخبا عمان والكويت صعوبة كبيرة في مواصلة المشوار .
أما الأخضر السعودي فيدخل وحيداً في المجموعة الثانية أمام ثلاثة منتخب غير عربية هي أوزبكستان وكوريا الشمالية والصين ،ورغم ذلك فهو قادر على تحقيق صدارة المجموعة.
وبناء على ذلك سيكون للعرب 3 منتخبات عربية على أسوأ الفروض هي منتخبات السعودية والإمارات والعراق ،ثلاثة منتخبات لديها القدرة على المنافسة بقوة على اللقب ومنحه الهوية العربية التي منحها منتخب فلسطين للبطولة الآسيوية.
إنجاز المنتخب الفلسطيني لم يتوقف عند حد التأهل للنهائيات ،لكنه أخذ بعداً أكبر لكل الدول العربية وكتب تاريخاً جديداً لدول لغة الضاد في القارة الآسيوية بعدما أصبح المنتخب العربي رقم 9 الذي يتأهل للنهائيات في سابقة هي الأولى من نوعها في تاريخ كأس أمم آسيا بعد أن توقف عدد المنتخبات المشاركة عند الرقم 8 في أكثر من بطولة سابقة.
وتأهل قبل منتخب فلسطين منتخبات السعودية والامارات والكويت والبحرين وقطر وعمان والعراق والأردن ، لتتحول البطولة إلى شبه بطولة عربية تحت مظلة الإتحاد الآسيوي.
المنتخب الفلسطيني الذي نجح في تخطي كافة الصعاب والتحديات ونجح في حجز مقعده ،تنتظره تحديات من نوع أصعب في أستراليا ،لكن هذا لا يمنع أن الفريق قادر على تشريف الكرة الفلسطينية أمام بطولة ستحظى بمتابعة جزء كبير من العالم.
ولكن بصفة عامة .. يبقى التحدي الأكبر لكل المنتخبات العربية هو مواصلة المشوار نحو الدور الثاني ،وهو ما سيصطدم بالعديد من المعوقات ،ومبدئياً فإنه من المؤكد أن يودع منتخبان عربيان البطولة من الدور الاول نظراً لوقوع ستة منتخبات عربية في مجموعتين ،والعدد مرشح للزيادة في ظل صعوبة المجموعات.
فقد جاء المنتخب الفلسطيني في المجموعة الرابعة إلى جانب منتخبي العراق والأردن إضافة إلى منتخب اليابان ،بينما جاءت منتخبات الإمارات وقطر والبحرين في المجموعة الثالثة مع منتخب إيران .
وبنظرة موضوعية تبدو حظوظ اليابان وإيران الأقوى في التأهل من هاتين المجموعتين ،تاركين وراءهما مقعدين فقط سيتنافس عليهما المنتخبات العربية الست بالمجموعتين،والأقرب لهما منتخبا الإمارات والعراق ما لم تقع مفاجآت.
وإذا نظرنا إلى المجموعة الأولى سنجد فيها منتخبا الكويت وعمان وجهاً لوجه أمام المنتخب الأسترالي صاحب الأرض والتنظيم ومنتخب كوريا الجنوبية القوي وسيجد منتخبا عمان والكويت صعوبة كبيرة في مواصلة المشوار .
أما الأخضر السعودي فيدخل وحيداً في المجموعة الثانية أمام ثلاثة منتخب غير عربية هي أوزبكستان وكوريا الشمالية والصين ،ورغم ذلك فهو قادر على تحقيق صدارة المجموعة.
وبناء على ذلك سيكون للعرب 3 منتخبات عربية على أسوأ الفروض هي منتخبات السعودية والإمارات والعراق ،ثلاثة منتخبات لديها القدرة على المنافسة بقوة على اللقب ومنحه الهوية العربية التي منحها منتخب فلسطين للبطولة الآسيوية.