وصف أحمد الزند، رئيس نادي القضاة، المقاطعين لمسرحية الانتخابات الرئاسية بأنهم خونة، وأنهم سيظلوا على هامش الحياة، وأنهم لايستحقون أن يطلق عليهم لفظ مواطنون مصريون.
وقال الزند في تصريحات صحفية، الثلاثاء إن "من لم يشارك في التصويت في الانتخابات الرئاسية، لا يستحق الحياة على أرض مصر، واحنا زعلانين شوية من قلة أعداد الناخبين، وأن النجاح بأي نسبة كاف".
وأضاف، "كنا نأمل أن تكون النسبة 70%، نحن في مرحلة فارقة، ويكفي النجاح بأي نسبة، خلونا نفرح وخلو الناس تفرح بقى".
وواصل الزند ادعاءاته الكاذبة على جماعة الإخوان المسلمين قائلا " "الجماعة الإرهابية بتلم لبطاقات بعض المواطنين البسطاء من أجل منعهم من المشاركة في الانتخابات، مضيفاً: "من يسلم له بطاقته كأنه باع وطنه وأرضه وعرضه»، حسب قوله.
وادعى الزند أن الدولة مازالت تعاني من سيطرة جماعة الإخوان التي وصفها بـ«الإرهابية» على مفاصل الدولة، مؤكداً أن وزارة الداخلية والوزارات الأخرى لم يبذلوا أي جهد لتطهير الدولة ومواجهة تلك الفصائل، بحسب زعمه.
شاهد الفيديو
https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=3xRIg5w8Oxw
وقال الزند في تصريحات صحفية، الثلاثاء إن "من لم يشارك في التصويت في الانتخابات الرئاسية، لا يستحق الحياة على أرض مصر، واحنا زعلانين شوية من قلة أعداد الناخبين، وأن النجاح بأي نسبة كاف".
وأضاف، "كنا نأمل أن تكون النسبة 70%، نحن في مرحلة فارقة، ويكفي النجاح بأي نسبة، خلونا نفرح وخلو الناس تفرح بقى".
وواصل الزند ادعاءاته الكاذبة على جماعة الإخوان المسلمين قائلا " "الجماعة الإرهابية بتلم لبطاقات بعض المواطنين البسطاء من أجل منعهم من المشاركة في الانتخابات، مضيفاً: "من يسلم له بطاقته كأنه باع وطنه وأرضه وعرضه»، حسب قوله.
وادعى الزند أن الدولة مازالت تعاني من سيطرة جماعة الإخوان التي وصفها بـ«الإرهابية» على مفاصل الدولة، مؤكداً أن وزارة الداخلية والوزارات الأخرى لم يبذلوا أي جهد لتطهير الدولة ومواجهة تلك الفصائل، بحسب زعمه.
شاهد الفيديو
https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=3xRIg5w8Oxw