الفتاة التي تحدثك بالهاتف , هل تستحق الإحترام ؟
هذا الموضوع منقول وقد طرح على طلاب وطالبات ذو مستوايات عاليه من التعليم
بعضهم رائيه سلبيه والاخر ايجابي
وهذا نص الموضوع
لقد انتشرت المعاكسات في عصرنا هذا بدأت المعاكسات في التلفونات ثم الاسواق وأخيرا في البلوتوث اصبح الشاب والفتاة همهم الوحيد المعاكسة الفتاة تخرج الى السوق متبرجة لتلفت نظر الشاب وكذلك الشاب....
اصبحت هذه مهمتهم في الحياة لكن لوعرفت كل بنت ان هذا الشاب يضحك عليها وفهمت هذا الشيءواستوعبته ماصار حال بناتنا للأسف زي كذا ...
سمعنا عن كثير من الاباءقتلوا بناتهم بسبب العار كم سمعنا ان هناك بنات قتلوا نفسهم وانتحروا بسبب ان هناك شباب قد ضحكوا عليهم ولكن الى متى ؟؟؟
لذلك قاموا بطرح سؤال على بعض الشباب العرب في مختلف الدول العربية ، وكان على كل منهم أن يجيب عليه بصراحة دون ذكر تفاصيل عن نفسه فكانت النتائج شبه متفق عليها ، واليكم بعض الاجابات ...
1-
بصدق وعــن تجربه لا يستطيــع الرجل ان يــثق بفــتاة تحدثت مــعه
مرات عبر الهاتف او خرجت معه بدون علم اهلها وبدون ارتباط
رسمي ولا يستطيع ان يتزوج من فتاه منحته اي شيء
ولو كان بسيطا طالما كان بدون حق ومهما وعدها
واسمعها من معسول الكلام فلن يوفي بوعده
واي فتاه ذكية يجب ان تكون منتبهة لذلك.
2-
ان كل دعوى للحب لا تؤيد بالاقدام الجاد والسريع على الخطبة
ثم الزواج هي دعوة كاذبة وان كل الشباب اذا فكروا في
الزواج لا يختارون
التي يغازلونها وتلين لهم وتضحك
معهم وتكلمهم ابدا ابدا فالشباب هدفهم من تلك
الفتاة التي يحادثونها في الهاتف عن الحب
والاخلاص هو ابعد ما يكون
عن الحب والاخلاص.
3-
قالها احدهم لما عرضت عليه الجمع بينه وبين محبوبة الهاتف
في الحلال قالها بالحرف الواحد وبهذا اللفظ: اعـوذ بالله
والله لو تقولي ببلاش. واخر لما عرضت عليه الزواج
اريدها عذراء العواطف وانت لست كذلك وكيف
اثق بك وقد اخذت رقمك من الشارع.
4-
ليس عندي اي استعداد للزواج من فتاه كنت اعاكسها لانني على يقــين
تام بانها كما استجابت لي فقد سبق ان استجابت لغيري وستستجيب
لاخر فضلا عن اني احتقر كل فتاة تسمح لنفسها بالمعاكسه
وانا اكلمها في الهاتف لاحقق غرضي ولكني في داخلي
انظر لها بكل احتقار.
هذا الموضوع منقول وقد طرح على طلاب وطالبات ذو مستوايات عاليه من التعليم
بعضهم رائيه سلبيه والاخر ايجابي
وهذا نص الموضوع
لقد انتشرت المعاكسات في عصرنا هذا بدأت المعاكسات في التلفونات ثم الاسواق وأخيرا في البلوتوث اصبح الشاب والفتاة همهم الوحيد المعاكسة الفتاة تخرج الى السوق متبرجة لتلفت نظر الشاب وكذلك الشاب....
اصبحت هذه مهمتهم في الحياة لكن لوعرفت كل بنت ان هذا الشاب يضحك عليها وفهمت هذا الشيءواستوعبته ماصار حال بناتنا للأسف زي كذا ...
سمعنا عن كثير من الاباءقتلوا بناتهم بسبب العار كم سمعنا ان هناك بنات قتلوا نفسهم وانتحروا بسبب ان هناك شباب قد ضحكوا عليهم ولكن الى متى ؟؟؟
لذلك قاموا بطرح سؤال على بعض الشباب العرب في مختلف الدول العربية ، وكان على كل منهم أن يجيب عليه بصراحة دون ذكر تفاصيل عن نفسه فكانت النتائج شبه متفق عليها ، واليكم بعض الاجابات ...
1-
بصدق وعــن تجربه لا يستطيــع الرجل ان يــثق بفــتاة تحدثت مــعه
مرات عبر الهاتف او خرجت معه بدون علم اهلها وبدون ارتباط
رسمي ولا يستطيع ان يتزوج من فتاه منحته اي شيء
ولو كان بسيطا طالما كان بدون حق ومهما وعدها
واسمعها من معسول الكلام فلن يوفي بوعده
واي فتاه ذكية يجب ان تكون منتبهة لذلك.
2-
ان كل دعوى للحب لا تؤيد بالاقدام الجاد والسريع على الخطبة
ثم الزواج هي دعوة كاذبة وان كل الشباب اذا فكروا في
الزواج لا يختارون
التي يغازلونها وتلين لهم وتضحك
معهم وتكلمهم ابدا ابدا فالشباب هدفهم من تلك
الفتاة التي يحادثونها في الهاتف عن الحب
والاخلاص هو ابعد ما يكون
عن الحب والاخلاص.
3-
قالها احدهم لما عرضت عليه الجمع بينه وبين محبوبة الهاتف
في الحلال قالها بالحرف الواحد وبهذا اللفظ: اعـوذ بالله
والله لو تقولي ببلاش. واخر لما عرضت عليه الزواج
اريدها عذراء العواطف وانت لست كذلك وكيف
اثق بك وقد اخذت رقمك من الشارع.
4-
ليس عندي اي استعداد للزواج من فتاه كنت اعاكسها لانني على يقــين
تام بانها كما استجابت لي فقد سبق ان استجابت لغيري وستستجيب
لاخر فضلا عن اني احتقر كل فتاة تسمح لنفسها بالمعاكسه
وانا اكلمها في الهاتف لاحقق غرضي ولكني في داخلي
انظر لها بكل احتقار.