صورة أرشيفية
أعلنت امرأة يمنية تفجيرها أنبوب تصدير نفط رئيسى شرقى اليمن، للضغط على السلطات اليمنية، للإفراج عن شقيقها المعتقل فى أحد سجون العاصمة صنعاء.
وقالت ريسة صالح الردمانى، فى تصريحات نشرتها صحيفة "اليمن اليوم" (خاصة)، إنها قامت باستهداف أنبوب النفط فى الكيلو 104 بمنطقة صرواح بمحافظة مأرب، شرقى اليمن، وفجرته بـ 3 طلقات كلاشينكوف.
وبررت الردمانى إقدامها على ذلك، بـ "مماطلة السلطات فى الإفراج عن شقيقها، المتهم بتفجير أنبوب النفط فى ذات المنطقة".
وأشارت إلى أن ما حفزها على هذا العمل، إفراج السلطات اليمنية نهاية الأسبوع الماضى، عن متهم بقتل ضابط وعدد من الجنود، مقابل الإفراج عن مواطن ألمانى تم اختطافه من قبل شقيق المتهم بقتل الجنود والضابط اليمنى. وتعد هذه المرة الأولى التى تقوم امرأة يمنية، بتفجير أنبوب لتصدير النفط، منذ بدء استهداف أنابيب النفط قبل سنوات.
وتتعرّض أنابيب ضخ النفط فى اليمن للتخريب فى محافظات شبوة (جنوب شرق)، ومأرب (شرق)، وحضرموت (جنوب)، من قبل مسلحين يطالبون السلطات بمطالب مختلفة، منها الإفراج عن محتجزين لديها أو فدية مالية.
وقالت ريسة صالح الردمانى، فى تصريحات نشرتها صحيفة "اليمن اليوم" (خاصة)، إنها قامت باستهداف أنبوب النفط فى الكيلو 104 بمنطقة صرواح بمحافظة مأرب، شرقى اليمن، وفجرته بـ 3 طلقات كلاشينكوف.
وبررت الردمانى إقدامها على ذلك، بـ "مماطلة السلطات فى الإفراج عن شقيقها، المتهم بتفجير أنبوب النفط فى ذات المنطقة".
وأشارت إلى أن ما حفزها على هذا العمل، إفراج السلطات اليمنية نهاية الأسبوع الماضى، عن متهم بقتل ضابط وعدد من الجنود، مقابل الإفراج عن مواطن ألمانى تم اختطافه من قبل شقيق المتهم بقتل الجنود والضابط اليمنى. وتعد هذه المرة الأولى التى تقوم امرأة يمنية، بتفجير أنبوب لتصدير النفط، منذ بدء استهداف أنابيب النفط قبل سنوات.
وتتعرّض أنابيب ضخ النفط فى اليمن للتخريب فى محافظات شبوة (جنوب شرق)، ومأرب (شرق)، وحضرموت (جنوب)، من قبل مسلحين يطالبون السلطات بمطالب مختلفة، منها الإفراج عن محتجزين لديها أو فدية مالية.