توماس باخ
طالب رئيس اللجنة الأولمبية الدولية توماس باخ الجمعة منظمى دورة الألعاب الأولمبية 2016 باستغلال كل الوقت للاستعداد لتنظيم هذا الحدث محذرا من مغبة إضاعة "ولو يوم واحد".
واعترف الألمانى باخ فى لوزان أن اللجنة المنظمة أحرزت تقدما خلال الأشهر الأخيرة، واستدرك "لكن لا يزال يتعين عدم إضاعة الوقت".
وأبلغت اللجنة المنظمة لدورة ريو أنه قبل انطلاق الدورة بعامين، سيكون قد تم الانتهاء من 38% من المنشآت.
ومؤخرا أكد مدير الألعاب الأولمبية فى اللجنة الأولمبية الدولية جيلبرت فيلى أن التأخير المتراكم من جانب البرازيل فى إعداد المنشآت لتنظيم دورة ريو 2016، يحتاج على الأقل عامين من أجل تعويضه.
وقال رئيس الأولمبية الدولية فى رسالة إلى موقع صحيفة (أو ستادو دى ساو باولو) البرازيلية "بالطبع هناك تأخر، وديودورو متأخر عامين"، فى إشارة إلى الإصلاحات الجارية على مجمع ديودورو الرياضى، الذى سيستضيف منافسات 11 رياضة مختلفة.
وانتقد نائب رئيس اللجنة الأولمبية الدولية جون كواتيس أواخر أبريل الماضى بقسوة استعدادات الدورة، وقال الأسترالى فى منتدى بسيدنى حينها "إنها أسوأ ما رأيت"، وأضاف الرجل الذى يرأس اللجنة الأولمبية فى بلاده "إنها أسوأ مما كان عليه الحال فى أثينا (2004)".
واعترف الألمانى باخ فى لوزان أن اللجنة المنظمة أحرزت تقدما خلال الأشهر الأخيرة، واستدرك "لكن لا يزال يتعين عدم إضاعة الوقت".
وأبلغت اللجنة المنظمة لدورة ريو أنه قبل انطلاق الدورة بعامين، سيكون قد تم الانتهاء من 38% من المنشآت.
ومؤخرا أكد مدير الألعاب الأولمبية فى اللجنة الأولمبية الدولية جيلبرت فيلى أن التأخير المتراكم من جانب البرازيل فى إعداد المنشآت لتنظيم دورة ريو 2016، يحتاج على الأقل عامين من أجل تعويضه.
وقال رئيس الأولمبية الدولية فى رسالة إلى موقع صحيفة (أو ستادو دى ساو باولو) البرازيلية "بالطبع هناك تأخر، وديودورو متأخر عامين"، فى إشارة إلى الإصلاحات الجارية على مجمع ديودورو الرياضى، الذى سيستضيف منافسات 11 رياضة مختلفة.
وانتقد نائب رئيس اللجنة الأولمبية الدولية جون كواتيس أواخر أبريل الماضى بقسوة استعدادات الدورة، وقال الأسترالى فى منتدى بسيدنى حينها "إنها أسوأ ما رأيت"، وأضاف الرجل الذى يرأس اللجنة الأولمبية فى بلاده "إنها أسوأ مما كان عليه الحال فى أثينا (2004)".