الدكتور محمد كمال أخصائى الباطنة
فى الصيف يكثر البعض من تناول العصائر والسوائل المحلاة والسكريات والنشويات بكميات كبيرة، رغبة فى الارتواء ومواجهة الهبوط والهزلان الذى ينتاب البعض فى أوقات الحر الشديد، وارتفاع درجات الحرارة، وهو على كل تقدير فعل شديد الخطأ.
ومن ناحيته، أوضح الدكتور محمد كمال أخصائى الباطنة، أن تناول الكثير من هذه النوعيات من الطعام والشراب يسبب الشعور بعدة مضاعفات لا يعلم لها سببا مع ارتفاع درجات الحرارة، فمثل هذه العناصر عندما تدخل وتتركز فى الجسم بكثرة تشعر الإنسان بنوع من الرغبة فى الهدوء والنوم وإراحة الجسم يصل إلى حد الركون والوخم.
وتابع "يعتقد الكثيرون خطـأ أن الإكثار من هذه النوعيات كالعصائر والحلويات شديدة السكريات، وكذلك الأطعمة التى تحتوى على نسبة مركزة من السكر والنشويات والدسم تساعد على رفع مستوى الهبوط وتقضى على الشعور بالهزلان الذى يصاحب ارتفاع درجات الحرارة، ولكن هذا الاعتقاد خاطئ فهى تصيب بالوخم الشديد، ويعد هذا تفسيرا جيدا لما يحدث فى الجسم بعد تناول البعض لوجبات الغذاء والتى تحتوى على كميات عالية من هذه العناصر دون أن يراها، فتفقد الجسم قوته ونشاطه وتصيبه بالوخم".
ومن ناحيته، أوضح الدكتور محمد كمال أخصائى الباطنة، أن تناول الكثير من هذه النوعيات من الطعام والشراب يسبب الشعور بعدة مضاعفات لا يعلم لها سببا مع ارتفاع درجات الحرارة، فمثل هذه العناصر عندما تدخل وتتركز فى الجسم بكثرة تشعر الإنسان بنوع من الرغبة فى الهدوء والنوم وإراحة الجسم يصل إلى حد الركون والوخم.
وتابع "يعتقد الكثيرون خطـأ أن الإكثار من هذه النوعيات كالعصائر والحلويات شديدة السكريات، وكذلك الأطعمة التى تحتوى على نسبة مركزة من السكر والنشويات والدسم تساعد على رفع مستوى الهبوط وتقضى على الشعور بالهزلان الذى يصاحب ارتفاع درجات الحرارة، ولكن هذا الاعتقاد خاطئ فهى تصيب بالوخم الشديد، ويعد هذا تفسيرا جيدا لما يحدث فى الجسم بعد تناول البعض لوجبات الغذاء والتى تحتوى على كميات عالية من هذه العناصر دون أن يراها، فتفقد الجسم قوته ونشاطه وتصيبه بالوخم".