أخبار الطبي. تقترح دراسة حديثة ان
حليب الصويا قي يكون اسوأ لصحة الاسنان مقارنة بحليب البقر. حيث اظهرت
نتائج الدراسة ان البكتيريا الموجودة عادة في الفم تنتج حمض اكثر بخمسة الى
ستة مرات عندما يتم شرب حليب الصويا مقارنة بحليب البقر.
الاحماض في الفم تسهم في تكون اللويحات على الاسنان والذي يسبب تسوس الاسنان فيما بعد ومن ثم تشكل التجاويف.
وتقترح الدراسة ان مشروبات الصويا لديها احتمالية كبير للتسبب بتكون التجاويف مقارنة بحليب البقر.
وتم اجراء دراسات من قبل لمعرفة ما
اذا كان حليب الصويا بتلف فعليا الاسنان. ويعتمد احتمال الاصابة بالتجاويف
من معظم المواد على كيفية استخدامها فمثلا فان شرب كوب واحد من حليب الصويا
له احتمال اقل لأذية الاسنان ولكن بالسماح للطفل الشرب من حليب الصويا على
طول اليوم قد يكون له الاثر. ولكن حليب البقر لا يعزز من التجاويف بغض
النظر عن كمية شربه.
اختار الباحثون اربع عصائر صويا
مختلفة ونوعين من حليب البقر , وتم خلط الحليب مع بكتيريا تدعى العقدية
الطافرة والتي توجد في فم الانسان وترتبط عادة بتجاويف الاسنان.
وجدوا انه بعد اضافة البكتيريا لعصائر
الصويا فان درجة الحوضة ازدادت خلال 10 دقائق, في المقابل لم تتغير حموضة
حليب البقر بعد اضافة البكتيريا. واوضح الباحثون ان التجربة لم تتضمن افراز
اللعاب والذي قد يظهر تأثير معاكس لانتاج الحمض العالي من حليب الصويا.
حليب الصويا قي يكون اسوأ لصحة الاسنان مقارنة بحليب البقر. حيث اظهرت
نتائج الدراسة ان البكتيريا الموجودة عادة في الفم تنتج حمض اكثر بخمسة الى
ستة مرات عندما يتم شرب حليب الصويا مقارنة بحليب البقر.
الاحماض في الفم تسهم في تكون اللويحات على الاسنان والذي يسبب تسوس الاسنان فيما بعد ومن ثم تشكل التجاويف.
وتقترح الدراسة ان مشروبات الصويا لديها احتمالية كبير للتسبب بتكون التجاويف مقارنة بحليب البقر.
وتم اجراء دراسات من قبل لمعرفة ما
اذا كان حليب الصويا بتلف فعليا الاسنان. ويعتمد احتمال الاصابة بالتجاويف
من معظم المواد على كيفية استخدامها فمثلا فان شرب كوب واحد من حليب الصويا
له احتمال اقل لأذية الاسنان ولكن بالسماح للطفل الشرب من حليب الصويا على
طول اليوم قد يكون له الاثر. ولكن حليب البقر لا يعزز من التجاويف بغض
النظر عن كمية شربه.
اختار الباحثون اربع عصائر صويا
مختلفة ونوعين من حليب البقر , وتم خلط الحليب مع بكتيريا تدعى العقدية
الطافرة والتي توجد في فم الانسان وترتبط عادة بتجاويف الاسنان.
وجدوا انه بعد اضافة البكتيريا لعصائر
الصويا فان درجة الحوضة ازدادت خلال 10 دقائق, في المقابل لم تتغير حموضة
حليب البقر بعد اضافة البكتيريا. واوضح الباحثون ان التجربة لم تتضمن افراز
اللعاب والذي قد يظهر تأثير معاكس لانتاج الحمض العالي من حليب الصويا.