قال الله عزّ و جلّ : (الذين
يَتَّبعون الرسولَ النبيّ الأمّيّ الذي يجدونه مَكتوباً
عندهم في التوراة والإنجيل }
( الأعراف / 157 ).
جاءت صفاته صلى الله عليه وسلم فى التوراة
روى أحمد والبخاري عن عطاء بن يسار قال :
( لقيت عبد الله بن عمرو بن العاص فقلت :
أخبرني عن صفات رسول الله صلى الله عليه
وسلم
في
التوراة . فقال : أجل والله
إنه لموصوف في التوراة بصفته في القرآن :
يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا
ونذيرا وحرزا للأميين
أنت عبدي ورسولي سميتك المتوكل لا فظ ولا
غليظ
ولا
صخاب في الأسواق ولا يدفع السيئة بالسيئة ولكن يعفو ويغفر
ولن يقبضه الله حتى يقيم به الملة العوجاء
بأن يقولوا :
لا إله إلا الله فيفتح بها أعينا عميا وآذانا صما
وقلوبا غلفا .
ورواه ابن جرير
جاء إسمه صلى الله عليه وسلم فى الإنجيل
لقد ورد ذكر النبي صلى الله عليه وسلم في
كتب النصارى في عدة أماكن ،
منها ما جاء في إنجيل يوحنا(11) في قول عيسى
عليه السلام وهو يخاطب أصحابه :
لكني أقول لكم إنه من الخير لكم أن أنطلق
لأنه إن لم أنطلق لا يأتيكم المعزي
(الفارقليط) وكلمة "المعزي"(الفارقليط) أصلها منقول عن
الكلمة اليونانية (باراكلي طوس) المحرفة عن
الكلمة (بيركلوطوس)
التي تعني محمد أو أحمد.
ويقول مطران الموصل السابق الذي هداه الله
للإسلام ، وهو البروفيسور عبد الأحد داود
الآشوري (في كتابه : محمد في الكتاب
المقدس)(19) :
إن
العبارة الشائعة عند النصارى :
" المجد لله في الأعالي ، وعلى الأرض السلام
، وبالناس المسرة "
لم تكن هكذا ، بل كانت :
" المجد لله في الأعالي ، وعلى الأرض إسلام ،
وللناس أحمد "
يَتَّبعون الرسولَ النبيّ الأمّيّ الذي يجدونه مَكتوباً
عندهم في التوراة والإنجيل }
( الأعراف / 157 ).
جاءت صفاته صلى الله عليه وسلم فى التوراة
روى أحمد والبخاري عن عطاء بن يسار قال :
( لقيت عبد الله بن عمرو بن العاص فقلت :
أخبرني عن صفات رسول الله صلى الله عليه
وسلم
في
التوراة . فقال : أجل والله
إنه لموصوف في التوراة بصفته في القرآن :
يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا
ونذيرا وحرزا للأميين
أنت عبدي ورسولي سميتك المتوكل لا فظ ولا
غليظ
ولا
صخاب في الأسواق ولا يدفع السيئة بالسيئة ولكن يعفو ويغفر
ولن يقبضه الله حتى يقيم به الملة العوجاء
بأن يقولوا :
لا إله إلا الله فيفتح بها أعينا عميا وآذانا صما
وقلوبا غلفا .
ورواه ابن جرير
جاء إسمه صلى الله عليه وسلم فى الإنجيل
لقد ورد ذكر النبي صلى الله عليه وسلم في
كتب النصارى في عدة أماكن ،
منها ما جاء في إنجيل يوحنا(11) في قول عيسى
عليه السلام وهو يخاطب أصحابه :
لكني أقول لكم إنه من الخير لكم أن أنطلق
لأنه إن لم أنطلق لا يأتيكم المعزي
(الفارقليط) وكلمة "المعزي"(الفارقليط) أصلها منقول عن
الكلمة اليونانية (باراكلي طوس) المحرفة عن
الكلمة (بيركلوطوس)
التي تعني محمد أو أحمد.
ويقول مطران الموصل السابق الذي هداه الله
للإسلام ، وهو البروفيسور عبد الأحد داود
الآشوري (في كتابه : محمد في الكتاب
المقدس)(19) :
إن
العبارة الشائعة عند النصارى :
" المجد لله في الأعالي ، وعلى الأرض السلام
، وبالناس المسرة "
لم تكن هكذا ، بل كانت :
" المجد لله في الأعالي ، وعلى الأرض إسلام ،
وللناس أحمد "