هذا هو حال الشافعي ،،، فما هو حالنا ؟؟؟
أَنت حسبي
قال المُزَني : دخلت على الشافعي في مرضه الذي مات فيه فقلت له: يا أبا عبد اللّه، كيف أصبحت؟ فرفع رأسه وقال: أصبحت من الدُّنيا راحلاً، ولإخواني مفارقاً، ولسوء عملي ملاقياً، وعلى اللّه وارداً، ما أدري روحي تصير إلى جنّة فأهنَّيها، أو إلى النار فأُعَزِّيها
1 - أَنْتَ حَسْبِي وَفِيكَ لِلْقَلْبِ حَسْبُ وَ لِحَسْبِي إِنْ صَـحَّ لِـي فيـك حَسْـبُ
2 - لاَ أُبَالِـي مَتَـى وِدادُكَ لِـي صَــحَّ مِـــنَ الـدَّهْــرِ مَـــا تَـعَــرَّضَ خَـطْــبُ
ذكراكم تزين القلب ،، فاذكرونا بكل الخير كما نذكركم
أَنت حسبي
قال المُزَني : دخلت على الشافعي في مرضه الذي مات فيه فقلت له: يا أبا عبد اللّه، كيف أصبحت؟ فرفع رأسه وقال: أصبحت من الدُّنيا راحلاً، ولإخواني مفارقاً، ولسوء عملي ملاقياً، وعلى اللّه وارداً، ما أدري روحي تصير إلى جنّة فأهنَّيها، أو إلى النار فأُعَزِّيها
1 - أَنْتَ حَسْبِي وَفِيكَ لِلْقَلْبِ حَسْبُ وَ لِحَسْبِي إِنْ صَـحَّ لِـي فيـك حَسْـبُ
2 - لاَ أُبَالِـي مَتَـى وِدادُكَ لِـي صَــحَّ مِـــنَ الـدَّهْــرِ مَـــا تَـعَــرَّضَ خَـطْــبُ
ذكراكم تزين القلب ،، فاذكرونا بكل الخير كما نذكركم