ابْـــنُ قُــتــَيْــبَــــةَ الــدِّيْــنَـــــوَرِيُّ
هُـــــوَ: عَبْدُ اللهِ بنُ مُسْلِمِ بنِ قُتَيْبَةَ، أَبُو مُحَمَّدٍ الدِّيْنَوَرِيُّ. الإِمَامُ، العَلاَّمَةُ الكَبِيْرُ، ذُو الفُنُوْنِ الجَمَّة، والعُلُوْمِ المُهِمَّة، وصَاحِبُ التَّصَانِيْفِ الكَثِيرَةِ النَّافِعَةِ.
- وَلِيَ قَضَاءَ الدِّيْنَوَرَ، وكَانَ رَأْساً فِي عِلْمِ اللِّسَانِ العَرَبِي، والأَخْبَارِ، وأَيَّامِ النَّاسِ.
- ونَزَلَ بَغْدَادَ، وصَنَّفَ وجَمَعَ، وبَعُدَ صِيْتُهُ، فَكَانَ مِنْ كِبَارِ العُلَمَاءِ المَشْهُوْرِيْنَ.
أَخَـذَ الـعِـلْـمَ مِـنْ: إِسْحَاقَ بنِ رَاهْوَيْه، وأَبِي حَاتِمٍ السِّجِسْتَانِيِّ، ومُحَمَّدِ بنِ زِيَادِ بنِ عُبَيْدِ اللهِ الزِّيَادِيِّ، وزِيَادِ بنِ يَحْيَى الحَسَّانِيِّ؛، وطَائِفَةٍ.
وأَخَـذَ مِـنْـهُ الـعِـلْـمَ: ابْنُهُ القَاضِي أَحْمَدُ بنُ عَبْدِ اللهِ، بِدِيَارِ مِصْرَ، وعُبَيْدُ اللهِ السُّكَّرِيُّ، وعُبَيْدُ اللهِ بنُ أَحْمَدَ بنِ بَكْرٍ، وعَبْدُ اللهِ بنُ جَعْفَرِ بنِ دُرُسْتَوَيْه النَّحْوِيُّ؛، والكَثِيرُ غَيْرُهُم.
أَشْـهَـــرُ تَـصَـانِـيْـفِـــهِ: كِتَابُ (غَرِيْبُ القُرْآنِ)، و (غَرِيْبُ الحَدِيْثِ)، و (المعَارِفِ)، و (مُشْكِلِ القُرْآنِ)، و (مُشْكِلِ الحَدِيْثِ)، و (أَدَبِ الكَاتِبِ)، و (عُيُوْنِ الأَخْبَارِ)، و (طَبَقَاتِ الشُّعَرَاءِ)، و (إِصْلاَحِ الغَلَطِ)، و (الفَرَسِ)، و (الهَجو)، و (المَسَائِلِ)، و (أَعْلاَمِ النُّبُوَّةِ)، و (المَيْسِرِ)، و (الإِبلِ)، و (الوَحْشِ)، و (الرُّؤيَا)، و (الفِقْهِ)، و (معَانِي الشِّعْرِ)، و (جَامِعِ النَّحوِ)، و (الصِّيَامِ)، و (أَدَبِ القَاضِي)، و (الرَّدِ عَلَى مَنْ يَقُوْلُ بِخَلْقِ القُرْآنِ)، و (إِعْرَابِ القُرْآنِ)، و (القِرَاءاتِ)، و (التَّسْوِيَةِ بَيْنَ العَرَبِ وَالعَجَمِ) ، كِتَابُ (الأَشرِبَةِ).
- قَالَ عَنْهُ أَبُو بَكْرٍ الخَطِيْبُ: كَانَ ثِقَةً دَيِّناً فَاضِلاً.
- وقَالَ السِّلَفِيَّ: ابْنُ قُتَيْبَةَ مِنَ الثِّقَاتِ، وَأَهْلِ السُّنَّةِ.
- وقَالَ الذَّهَبِيُّ: إِمَامٌ عَلاَّمَةٌ.
وَفَــاتُـــهُ: مَاتَ ابنُ قُتَيْبَةَ فُجَاءةً فِي شَهْرِ رَجَبٍ، سَنَةَ سِتٍّ وسَبْعِيْنَ ومِائَتَيْنِ (276 هـــ).
هُـــــوَ: عَبْدُ اللهِ بنُ مُسْلِمِ بنِ قُتَيْبَةَ، أَبُو مُحَمَّدٍ الدِّيْنَوَرِيُّ. الإِمَامُ، العَلاَّمَةُ الكَبِيْرُ، ذُو الفُنُوْنِ الجَمَّة، والعُلُوْمِ المُهِمَّة، وصَاحِبُ التَّصَانِيْفِ الكَثِيرَةِ النَّافِعَةِ.
- وَلِيَ قَضَاءَ الدِّيْنَوَرَ، وكَانَ رَأْساً فِي عِلْمِ اللِّسَانِ العَرَبِي، والأَخْبَارِ، وأَيَّامِ النَّاسِ.
- ونَزَلَ بَغْدَادَ، وصَنَّفَ وجَمَعَ، وبَعُدَ صِيْتُهُ، فَكَانَ مِنْ كِبَارِ العُلَمَاءِ المَشْهُوْرِيْنَ.
أَخَـذَ الـعِـلْـمَ مِـنْ: إِسْحَاقَ بنِ رَاهْوَيْه، وأَبِي حَاتِمٍ السِّجِسْتَانِيِّ، ومُحَمَّدِ بنِ زِيَادِ بنِ عُبَيْدِ اللهِ الزِّيَادِيِّ، وزِيَادِ بنِ يَحْيَى الحَسَّانِيِّ؛، وطَائِفَةٍ.
وأَخَـذَ مِـنْـهُ الـعِـلْـمَ: ابْنُهُ القَاضِي أَحْمَدُ بنُ عَبْدِ اللهِ، بِدِيَارِ مِصْرَ، وعُبَيْدُ اللهِ السُّكَّرِيُّ، وعُبَيْدُ اللهِ بنُ أَحْمَدَ بنِ بَكْرٍ، وعَبْدُ اللهِ بنُ جَعْفَرِ بنِ دُرُسْتَوَيْه النَّحْوِيُّ؛، والكَثِيرُ غَيْرُهُم.
أَشْـهَـــرُ تَـصَـانِـيْـفِـــهِ: كِتَابُ (غَرِيْبُ القُرْآنِ)، و (غَرِيْبُ الحَدِيْثِ)، و (المعَارِفِ)، و (مُشْكِلِ القُرْآنِ)، و (مُشْكِلِ الحَدِيْثِ)، و (أَدَبِ الكَاتِبِ)، و (عُيُوْنِ الأَخْبَارِ)، و (طَبَقَاتِ الشُّعَرَاءِ)، و (إِصْلاَحِ الغَلَطِ)، و (الفَرَسِ)، و (الهَجو)، و (المَسَائِلِ)، و (أَعْلاَمِ النُّبُوَّةِ)، و (المَيْسِرِ)، و (الإِبلِ)، و (الوَحْشِ)، و (الرُّؤيَا)، و (الفِقْهِ)، و (معَانِي الشِّعْرِ)، و (جَامِعِ النَّحوِ)، و (الصِّيَامِ)، و (أَدَبِ القَاضِي)، و (الرَّدِ عَلَى مَنْ يَقُوْلُ بِخَلْقِ القُرْآنِ)، و (إِعْرَابِ القُرْآنِ)، و (القِرَاءاتِ)، و (التَّسْوِيَةِ بَيْنَ العَرَبِ وَالعَجَمِ) ، كِتَابُ (الأَشرِبَةِ).
- قَالَ عَنْهُ أَبُو بَكْرٍ الخَطِيْبُ: كَانَ ثِقَةً دَيِّناً فَاضِلاً.
- وقَالَ السِّلَفِيَّ: ابْنُ قُتَيْبَةَ مِنَ الثِّقَاتِ، وَأَهْلِ السُّنَّةِ.
- وقَالَ الذَّهَبِيُّ: إِمَامٌ عَلاَّمَةٌ.
وَفَــاتُـــهُ: مَاتَ ابنُ قُتَيْبَةَ فُجَاءةً فِي شَهْرِ رَجَبٍ، سَنَةَ سِتٍّ وسَبْعِيْنَ ومِائَتَيْنِ (276 هـــ).