أَبُـــــــو زَيْـــــــــــدٍ الأَنْــــصَـــــــــــارِيُّ
هُـــــــوَ: سَعِيْدُ بنُ أَوْسِ بْنِ ثَابِتِ بْنِ بَشِيْرِ بْنِ ثَابِتُ بْنِ زَيْدِ بْنِ قَيْسٍ الخَزْرَجِيُّ الأَنْصَارِيُّ ثُمَّ البَصْرِيُّ. الإِمَامُ، العَلاَّمَةُ، المُعَمَّرُ، اللُّغَوِيُّ، الأَرِيبُ، النِّحْرِيرُ.
مَـوْلِـــــدُهُ: وُلِـدَ سَنَةَ تِسْعَ عَشَرَةَ ومِائَةٍ (119 هــ)؛ وكَانَ الأَصْمَعِيُّ يُبَجِّلُهُ جِداً، فَكَانَ كُلَّمَا رَأَى أَبَا زَيْدٍ قَبَّل رَأْسَهُ، ويَقُولُ: "هَذَا عَالِمُنَا وَمُعَلِّمُنَا مُنْذُ ثَلاَثِيْنَ سَنَةً".
أَخَذَ النَّحـْـوَ عَـنْ: أَبِي عَمْرٍو بْنِ العَلاَءِ؛ وغَيْرِهِ.
وأَخَذَ عَنْهُ النَّحـْــوَ: سِيْبَوَيْه وأَبُو عُبَيْدٍ القَاسِمُ وأَبُو حَاتِمٍ السِّجِسْتَانِيُّ وأَبُو عُثْمَانَ المَازِنِيُّ، وَخَلْقٌ كَثِيْرٌ.
مِن أَشْهَـر تَصَانِيفِــهِ: كِتَابُ (مَعَانِي القُرآن) و (النَّحو الكَبِير) و (النَّوَادِر) فِي اللُّغَة، و (الْهَمْزَة) (غَريب الأَسْمَاء) (الجَمْع والتَّثْنِية) و(الصِّفَات) و(اللُّغَات) و (بُيُوتَات العَرَبِ) فِي الأَنْسَابِ.
وَفَـاتُـــــهُ: مَاتَ أَبُو زَيْدٍ بِالْبَصْرَةِ فِي سَنَةِ خَمْسَ عَشَرَة ومِائَتَيْن (215 هــ)، ولَهُ سِتٌّ وتِسْعُونِ سَنَةٍ (96)؛ رَحِمَهُ اللهُ.
هُـــــــوَ: سَعِيْدُ بنُ أَوْسِ بْنِ ثَابِتِ بْنِ بَشِيْرِ بْنِ ثَابِتُ بْنِ زَيْدِ بْنِ قَيْسٍ الخَزْرَجِيُّ الأَنْصَارِيُّ ثُمَّ البَصْرِيُّ. الإِمَامُ، العَلاَّمَةُ، المُعَمَّرُ، اللُّغَوِيُّ، الأَرِيبُ، النِّحْرِيرُ.
مَـوْلِـــــدُهُ: وُلِـدَ سَنَةَ تِسْعَ عَشَرَةَ ومِائَةٍ (119 هــ)؛ وكَانَ الأَصْمَعِيُّ يُبَجِّلُهُ جِداً، فَكَانَ كُلَّمَا رَأَى أَبَا زَيْدٍ قَبَّل رَأْسَهُ، ويَقُولُ: "هَذَا عَالِمُنَا وَمُعَلِّمُنَا مُنْذُ ثَلاَثِيْنَ سَنَةً".
أَخَذَ النَّحـْـوَ عَـنْ: أَبِي عَمْرٍو بْنِ العَلاَءِ؛ وغَيْرِهِ.
وأَخَذَ عَنْهُ النَّحـْــوَ: سِيْبَوَيْه وأَبُو عُبَيْدٍ القَاسِمُ وأَبُو حَاتِمٍ السِّجِسْتَانِيُّ وأَبُو عُثْمَانَ المَازِنِيُّ، وَخَلْقٌ كَثِيْرٌ.
مِن أَشْهَـر تَصَانِيفِــهِ: كِتَابُ (مَعَانِي القُرآن) و (النَّحو الكَبِير) و (النَّوَادِر) فِي اللُّغَة، و (الْهَمْزَة) (غَريب الأَسْمَاء) (الجَمْع والتَّثْنِية) و(الصِّفَات) و(اللُّغَات) و (بُيُوتَات العَرَبِ) فِي الأَنْسَابِ.
وَفَـاتُـــــهُ: مَاتَ أَبُو زَيْدٍ بِالْبَصْرَةِ فِي سَنَةِ خَمْسَ عَشَرَة ومِائَتَيْن (215 هــ)، ولَهُ سِتٌّ وتِسْعُونِ سَنَةٍ (96)؛ رَحِمَهُ اللهُ.