أَبُـــو عَـمْـــــرٍو الـشَّـيْـبَـــانِـــــيُّ
هُـــــــوَ: إِسْحَاقُ بْنُ مِرَارٍ الشَّيْبَانِيُّ ثُمَّ الكُوفِيُّ، النَحْوِيُّ العَلاَّمَةُ المُعَمَّرُ، نَزَلَ بَغَدَادَ ونَشَرَ بِهَا عِلْم اللُّغَة. وكَانَ خَيِّراً فَاضِلاً صَدُوقاً، وكَانَ الإِمَامُ أَحمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ يَلْزَمُ مَجَالِسِهِ ويَكْتُبُ أَمَالِيهِ.
مَـوْلِـــدُهُ: وُلِدَ أَبُو عَمْرٍو سَنَةَ سِتٍّ وتِسْعِينَ (96 هــ). وكَانَ مِن أَعْلَمِ أَهْلِ زَمَانِهِ بِاللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ، مُوَثَّقاً فِيمَا يَحكِيهِ، بَصِيراً بِالْشِّعرِ، جَمَعَ أَشْعَارَ العَرَبِ ودَوَّنَهَا.
أَخَذَ عِلْمَ النَّحْوِ عَن: أَبِي عَمْرٍو بْنِ العَلاَءِ، وغَيْرِهِ.
وأَخَذَ عَنْهُ اللُّغَةَ: ابْنُهُ عَمْرُو، وأَبُو عُبَيْدٍ الْقَاسِمُ بْنُ سَلامٍ ومُحَمَّدُ بْنُ حَبِيبٍ الْبَصْرِيُّ، وغَيْرُهُم.
مِن أَشْهَـرِ تَصَانِيفِـهِ: كِتَابُ (غَرِيب الحَدِيثِ) و (الجِيم) و (اللُّغَات) و (النَّوَادِر الكَبِير) و (الحُرُوف) و (الخَيْل) و (الإِبِل).
وَفَـاتُـــــهُ: مَاتَ سَنَةَ سِتٍّ ومِائَتَيْن (206 هــ)، وقَد بَلَغَ مِائَة سَنَةَ وعَشْر سِنِينَ (110).
هُـــــــوَ: إِسْحَاقُ بْنُ مِرَارٍ الشَّيْبَانِيُّ ثُمَّ الكُوفِيُّ، النَحْوِيُّ العَلاَّمَةُ المُعَمَّرُ، نَزَلَ بَغَدَادَ ونَشَرَ بِهَا عِلْم اللُّغَة. وكَانَ خَيِّراً فَاضِلاً صَدُوقاً، وكَانَ الإِمَامُ أَحمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ يَلْزَمُ مَجَالِسِهِ ويَكْتُبُ أَمَالِيهِ.
مَـوْلِـــدُهُ: وُلِدَ أَبُو عَمْرٍو سَنَةَ سِتٍّ وتِسْعِينَ (96 هــ). وكَانَ مِن أَعْلَمِ أَهْلِ زَمَانِهِ بِاللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ، مُوَثَّقاً فِيمَا يَحكِيهِ، بَصِيراً بِالْشِّعرِ، جَمَعَ أَشْعَارَ العَرَبِ ودَوَّنَهَا.
أَخَذَ عِلْمَ النَّحْوِ عَن: أَبِي عَمْرٍو بْنِ العَلاَءِ، وغَيْرِهِ.
وأَخَذَ عَنْهُ اللُّغَةَ: ابْنُهُ عَمْرُو، وأَبُو عُبَيْدٍ الْقَاسِمُ بْنُ سَلامٍ ومُحَمَّدُ بْنُ حَبِيبٍ الْبَصْرِيُّ، وغَيْرُهُم.
مِن أَشْهَـرِ تَصَانِيفِـهِ: كِتَابُ (غَرِيب الحَدِيثِ) و (الجِيم) و (اللُّغَات) و (النَّوَادِر الكَبِير) و (الحُرُوف) و (الخَيْل) و (الإِبِل).
وَفَـاتُـــــهُ: مَاتَ سَنَةَ سِتٍّ ومِائَتَيْن (206 هــ)، وقَد بَلَغَ مِائَة سَنَةَ وعَشْر سِنِينَ (110).