لن أقول إلاّ .. قمّة العذاب .. أن تعشق من ليس لك ..
" قمّة التحدّي"
أن تبتسم وفي عينيك ألف دمعـه ..
أبتسمُ وأنا في غاية ألمي حتّى لا تشعر بي
لأن دمعاتيـ ربّما لا تهمّكـ ..
كنت ُ أبتسم مع كل ضوء يخرج منك " ويجرحني "
تــــــــارة ً .. أغلب ُ دمعي..
وتــــــارة ً .. يغلبني دمعي ..
ابتسم ُ ...
وعيناي تلمعان من كثرت الدموع ..
لأجلـــــــكِ
ابتسمت ُ ونَزَلَتْ من عيني ألـــــــفُ دمعه ..
" قمّة الآلام "
أن تبتسم وفي قلبك .. جـرحٌ يتكلّم
لا أحب البوح بجروحي لكن
قلبي يأبى الكتمان ... !!
هكذا أنـــا....
شعاري
السكوت ..
رفيقي الصمت ..
أنيسي الوحده ..على مدى الزمان
أحب أن أحتفظ بآلامي لوحدي
فآلآمي منك عديده
وأفراحي معكِ "معدوده "
وجراااحي في كلِّ يوم ٍ تزيــــد
أتعلمِ لماذا ؟؟
يا بحر ُ تفجّر كالبركان
لأنني حتى في قمّة ألمي ومرضي
تثقب ُ جراحا ً وسط قلبي ..
لم أشأ البوح بهذا
لكن ّ "قلبــــي" قد تكلّم بجرحه الآن
" قمّة الاستغراب"
أن تُجرح ممن تحب ..
من كثرت جروحي أصبحت ُ لا أميّز ُ بين جرح ٍ غائر وآخر سطحي ..
لكن عندما جُرحتُ منكِ لأوّل مرّه
أُصبتُ بذهول .. !!
وفي كلّ مره
يحاصرني استغراب ....
إلى أن جاء يوم ٌ أصبحت فيه لا أُميّز بين جروحك
" قمة الحــــــــب"
أن تحب من جرحكـ
جرحتني ..
آلمتني ..
وربما كل ٌّ منا جَرَحَ الآخر
أنزلتِ َ دمعي مرارا ً وتكرارا ً
ومع كلِّ دمعه ... تزيد محبّتكِ في قلبي .. !!
رغم اتساع مساحة جرحي منكِ فيه
إلاّ أني أحببتكِـ .. !
انظر إلى عيناي لحظةً
ستجد خلفها ... دموعا ً مبتسمه ...
لا أحب في هذه اللحظة ِ أن تراها
لأنني لا أريدك أن تتألم
لا أحب أن أكون جرحا ً في حياتكـ..
انظر إلى عينــــاي
وستجد معنى الوفـــاء
لا أحب التكلّم بهذا
لكن !!
لأجلكـ فقط
نسيت ُ جراحكـ..
وبدأ إخاءك ينبت في قلبي
بعدما زرعته في تربة الحاضر
وانتشلته من تربة الماضي
هنــــا
سأسقيك حتما ً بماء اٌلإخلاص ..
وسأمطر عليه مطر "الوفاء "
ولتعلم أن قمّة الوفاء
" هو أن تحب من جرحك "
" قمّة التحدّي"
أن تبتسم وفي عينيك ألف دمعـه ..
أبتسمُ وأنا في غاية ألمي حتّى لا تشعر بي
لأن دمعاتيـ ربّما لا تهمّكـ ..
كنت ُ أبتسم مع كل ضوء يخرج منك " ويجرحني "
تــــــــارة ً .. أغلب ُ دمعي..
وتــــــارة ً .. يغلبني دمعي ..
ابتسم ُ ...
وعيناي تلمعان من كثرت الدموع ..
لأجلـــــــكِ
ابتسمت ُ ونَزَلَتْ من عيني ألـــــــفُ دمعه ..
" قمّة الآلام "
أن تبتسم وفي قلبك .. جـرحٌ يتكلّم
لا أحب البوح بجروحي لكن
قلبي يأبى الكتمان ... !!
هكذا أنـــا....
شعاري
السكوت ..
رفيقي الصمت ..
أنيسي الوحده ..على مدى الزمان
أحب أن أحتفظ بآلامي لوحدي
فآلآمي منك عديده
وأفراحي معكِ "معدوده "
وجراااحي في كلِّ يوم ٍ تزيــــد
أتعلمِ لماذا ؟؟
يا بحر ُ تفجّر كالبركان
لأنني حتى في قمّة ألمي ومرضي
تثقب ُ جراحا ً وسط قلبي ..
لم أشأ البوح بهذا
لكن ّ "قلبــــي" قد تكلّم بجرحه الآن
" قمّة الاستغراب"
أن تُجرح ممن تحب ..
من كثرت جروحي أصبحت ُ لا أميّز ُ بين جرح ٍ غائر وآخر سطحي ..
لكن عندما جُرحتُ منكِ لأوّل مرّه
أُصبتُ بذهول .. !!
وفي كلّ مره
يحاصرني استغراب ....
إلى أن جاء يوم ٌ أصبحت فيه لا أُميّز بين جروحك
" قمة الحــــــــب"
أن تحب من جرحكـ
جرحتني ..
آلمتني ..
وربما كل ٌّ منا جَرَحَ الآخر
أنزلتِ َ دمعي مرارا ً وتكرارا ً
ومع كلِّ دمعه ... تزيد محبّتكِ في قلبي .. !!
رغم اتساع مساحة جرحي منكِ فيه
إلاّ أني أحببتكِـ .. !
انظر إلى عيناي لحظةً
ستجد خلفها ... دموعا ً مبتسمه ...
لا أحب في هذه اللحظة ِ أن تراها
لأنني لا أريدك أن تتألم
لا أحب أن أكون جرحا ً في حياتكـ..
انظر إلى عينــــاي
وستجد معنى الوفـــاء
لا أحب التكلّم بهذا
لكن !!
لأجلكـ فقط
نسيت ُ جراحكـ..
وبدأ إخاءك ينبت في قلبي
بعدما زرعته في تربة الحاضر
وانتشلته من تربة الماضي
هنــــا
سأسقيك حتما ً بماء اٌلإخلاص ..
وسأمطر عليه مطر "الوفاء "
ولتعلم أن قمّة الوفاء
" هو أن تحب من جرحك "