يمثل نهائي كأس ليبرتادوريس لكرة القدم في أمريكا الجنوبية مواجهة بين العراقة والحداثة عندما يسعى ريفر بليت الأرجنتيني للتتويج باللقب للمرة الثالثة بينما يأمل تيجريس أن يصبح أول فريق مكسيكي يفوز بالبطولة.
وأنفق تيجريس الكثير على تدعيم صفوفه من أجل الفوز باللقب بعدما تعاقد مع المهاجم البرازيلي رفائيل سوبيس والمهاجم الفرنسي اندريه بيير جينياك ولاعب الوسط المكسيكي خافيير اكينو والدولي النيجيري ايكيتشوكو أوتشي.
ولن يشعر تيجريس الذي يشارك للمرة الرابعة في كأس ليبرتادوريس برهبة أمام ضيفه الأكثر شهرة عندما يلتقي الفريقان على ملعب يونيفرسيتاريو في مونتيري.
ويحظى تيجريس بمساندة رائعة وأثبت ذلك من قبل أمام منافسه الأرجنتيني.
وتقابل الفريقان مرتين في دور المجموعات وتعادلا 1-1 في الأرجنتين و2-2 في المكسيك واستفاد تيجريس من هاتين المباراتين جيدا خاصة على ملعبه عندما تلقت شباكه هدفين متأخرين.
وقال الأرجنتيني جيدو بيزارو لاعب وسط تيجريس لموقع النادي المكسيكي على الإنترنت "الدرس الذي تعلمناه هو عدم التهاون واللعب حتى صفارة النهاية. نعلم أنه منافس قوي ونتمنى الا نتيح له أي فرصة."
ويتمتع الفريق الأرجنتيني بالخبرة في كأس ليبرتادرويس حيث شارك في البطولة 31 مرة وفاز باللقب في 1986 و1996.
وسيسعى ريفر لإغلاق المساحات خلال مباراة الذهاب حتى تتاح له الفرصة في تحقيق الفوز على أرضه في لقاء العودة في بوينس ايرس بعد أسبوع.
وقال جوناثان ميدانا مدافع ريفر "نعرف المنافس جيدا رغم تعاقده مع لاعبين جدد. لكننا فعلنا نفس الشيء. ستكون مباراة صعبة والمنافس يحب لعب الكرة لكن لدينا الرغبة في الفوز بالبطولة."
وفاز ريفر مرتين فقط في ست مباريات بدور المجموعات ليصعد إلى دور الستة عشر برصيد نقاط هو الأقل بين جميع المتأهلين قبل مواجهة غريمه المحلي بوكا جونيورز المصنف الأول.
وفاز ريفر في لقاء الذهاب على ملعبه 1-صفر وصعد إلى دور الثمانية بعد واحدة من المباريات التي لا تنسى في تاريخ ليبرتادوريس.
وألغيت مباراة العودة بعد انتهاء الشوط الأول بالتعادل بدون أهداف عندما هاجمت جماهير بوكا لاعبي ريفر في النفق المؤدي إلى غرف الملابس ما تسبب في استبعاد فريقها من البطولة.
وانطلق ريفر بقوة منذ هذه المباراة ليسحق كروزيرو البرازيلي 3-صفر خارج ملعبه في طريقه لقبل النهائي ثم استغل توقف المسابقة لمدة شهر بسبب كأس كوبا امريكا ليضم المخضرمين لوتشو جونزالس وخافيير سافيولا لصفوفه.
ويتطلع ريفر لانجاز نادر والجمع بين لقبي ليبرتادوريس وكأس سودامريكانا التي فاز بها في ديسمبر كانون الأول الماضي.
وأنفق تيجريس الكثير على تدعيم صفوفه من أجل الفوز باللقب بعدما تعاقد مع المهاجم البرازيلي رفائيل سوبيس والمهاجم الفرنسي اندريه بيير جينياك ولاعب الوسط المكسيكي خافيير اكينو والدولي النيجيري ايكيتشوكو أوتشي.
ولن يشعر تيجريس الذي يشارك للمرة الرابعة في كأس ليبرتادوريس برهبة أمام ضيفه الأكثر شهرة عندما يلتقي الفريقان على ملعب يونيفرسيتاريو في مونتيري.
ويحظى تيجريس بمساندة رائعة وأثبت ذلك من قبل أمام منافسه الأرجنتيني.
وتقابل الفريقان مرتين في دور المجموعات وتعادلا 1-1 في الأرجنتين و2-2 في المكسيك واستفاد تيجريس من هاتين المباراتين جيدا خاصة على ملعبه عندما تلقت شباكه هدفين متأخرين.
وقال الأرجنتيني جيدو بيزارو لاعب وسط تيجريس لموقع النادي المكسيكي على الإنترنت "الدرس الذي تعلمناه هو عدم التهاون واللعب حتى صفارة النهاية. نعلم أنه منافس قوي ونتمنى الا نتيح له أي فرصة."
ويتمتع الفريق الأرجنتيني بالخبرة في كأس ليبرتادرويس حيث شارك في البطولة 31 مرة وفاز باللقب في 1986 و1996.
وسيسعى ريفر لإغلاق المساحات خلال مباراة الذهاب حتى تتاح له الفرصة في تحقيق الفوز على أرضه في لقاء العودة في بوينس ايرس بعد أسبوع.
وقال جوناثان ميدانا مدافع ريفر "نعرف المنافس جيدا رغم تعاقده مع لاعبين جدد. لكننا فعلنا نفس الشيء. ستكون مباراة صعبة والمنافس يحب لعب الكرة لكن لدينا الرغبة في الفوز بالبطولة."
وفاز ريفر مرتين فقط في ست مباريات بدور المجموعات ليصعد إلى دور الستة عشر برصيد نقاط هو الأقل بين جميع المتأهلين قبل مواجهة غريمه المحلي بوكا جونيورز المصنف الأول.
وفاز ريفر في لقاء الذهاب على ملعبه 1-صفر وصعد إلى دور الثمانية بعد واحدة من المباريات التي لا تنسى في تاريخ ليبرتادوريس.
وألغيت مباراة العودة بعد انتهاء الشوط الأول بالتعادل بدون أهداف عندما هاجمت جماهير بوكا لاعبي ريفر في النفق المؤدي إلى غرف الملابس ما تسبب في استبعاد فريقها من البطولة.
وانطلق ريفر بقوة منذ هذه المباراة ليسحق كروزيرو البرازيلي 3-صفر خارج ملعبه في طريقه لقبل النهائي ثم استغل توقف المسابقة لمدة شهر بسبب كأس كوبا امريكا ليضم المخضرمين لوتشو جونزالس وخافيير سافيولا لصفوفه.
ويتطلع ريفر لانجاز نادر والجمع بين لقبي ليبرتادوريس وكأس سودامريكانا التي فاز بها في ديسمبر كانون الأول الماضي.