قصيدة والله ربى لا نفارق ماجدا
واللهِ ربِّـي لا نفـارقُ مـاجـداً
عفَّ الخليقـةَ، ماجـدَ الأجـدادِ
متكرماً يدعـو إلـى ربّ العلـى
بذلَ النصيحـةِ رافـعَ الأعمـادِ
مثلَ الهلالِ مباركـاً ، ذا رحـمةٍ
سَمحَ الخليقـةِ، طيـبَ الأعـوادِ
إنْ تتركـوهُ، فـإنّ ربِّـي قـادرٌ
أمسـى يعـودُ بفضلـهِ العـوادِ
واللهِ ربِّـي لا نـفـارقُ أمـرهُ
مَا كانَ عيـشٌ يرتَجَـى لِمعـادِ
لا نبتغـي ربّـاً سـواهُ ناصـراً
حتّـى نوافِـي ضحـوةَ الميعـادِ
واللهِ ربِّـي لا نفـارقُ مـاجـداً
عفَّ الخليقـةَ، ماجـدَ الأجـدادِ
متكرماً يدعـو إلـى ربّ العلـى
بذلَ النصيحـةِ رافـعَ الأعمـادِ
مثلَ الهلالِ مباركـاً ، ذا رحـمةٍ
سَمحَ الخليقـةِ، طيـبَ الأعـوادِ
إنْ تتركـوهُ، فـإنّ ربِّـي قـادرٌ
أمسـى يعـودُ بفضلـهِ العـوادِ
واللهِ ربِّـي لا نـفـارقُ أمـرهُ
مَا كانَ عيـشٌ يرتَجَـى لِمعـادِ
لا نبتغـي ربّـاً سـواهُ ناصـراً
حتّـى نوافِـي ضحـوةَ الميعـادِ