(قيس ليلى)
وأيّام لا نخشى على الّلهو ناهيا
تذكّرت ليلى والسنين الخواليا
بليلى فهالني ماكنت ناسيا
ويوم كظلّ الرّمح ، قصرت ظلّه
بذات الغضيّ نزجي المطيّ النواحيا
بتمدين لاحت نار ليلى ، وصحبتي
إذا جئتكم بالّليل لم أدر ما هيا
فيا ليل كم من حاجة لي مهمّة
وجدنا طوال الدهر للحب شافيا
لحيّ الله أقواماً يقولون أننا
قضى الله في ليلى ، ولا قضى ليا
خليلي ، لا والله لا أملك الذي
فهلًا بشيءٍ غير ليلى ابتلاني
قضاها لغيري ، وابتلاني بحبّها
يكون كافياً لا عليّ ولا ليا
فيا ربّ سوّ الحب بيني وبينها
وأيّام لا نخشى على الّلهو ناهيا
تذكّرت ليلى والسنين الخواليا
بليلى فهالني ماكنت ناسيا
ويوم كظلّ الرّمح ، قصرت ظلّه
بذات الغضيّ نزجي المطيّ النواحيا
بتمدين لاحت نار ليلى ، وصحبتي
إذا جئتكم بالّليل لم أدر ما هيا
فيا ليل كم من حاجة لي مهمّة
وجدنا طوال الدهر للحب شافيا
لحيّ الله أقواماً يقولون أننا
قضى الله في ليلى ، ولا قضى ليا
خليلي ، لا والله لا أملك الذي
فهلًا بشيءٍ غير ليلى ابتلاني
قضاها لغيري ، وابتلاني بحبّها
يكون كافياً لا عليّ ولا ليا
فيا ربّ سوّ الحب بيني وبينها