يَدُ الشَّكوى أَتَتْك على البريدِتمدُّ بها القصائدُ بالنشيدِ
تقلبُ بينها أملاً جديداًتَدرَّعَ حُلَّتيْ طَمعٍ جَديدِ
شَكوتُ إلى الزَّمانِ نُحُولَ جِسْميفارشدني الى عبدِ الحميدِ
فجئْتُكَ راكباً أَملَ القوافِيعلى ثقة ٍمن البلدِ البعيدـِ