أقوال في التوبة
• سمع أبو علي الدقاق رحمه الله تعالى يقول: (إذا بَكَى الُمذْنِبُ فقد رَاسَلَ الله عَزَّ وَجَلَّ).
• قال مالك بن دينار رحمه الله تعالى: (البكاءُ على الخطيئةِ يَحُطُّ الذنوبَ كما يَحُطُّ الريحُ الورقَ اليابسَ).
• قال العلماء: (التوبةُ واجبةٌ مِن كلِّ ذَنْبٍ، فإنْ كانتِ المعصيةُ بين العبدِ وبين الله تعالى لا تتعلّق بحق آدميٍ؛ فلها ثلاثة شروطٍ: أحدها: أن يُقْلِعَ عن المعصية. والثاني: أن يندم على فعلها. والثالث: أن يَعْزِمَ على أن لا يعود إليها أبداً. فإنْ فقدَ أحد الثلاثة لم تصحَّ توبتهُ. وإن كانت المعصيةُ تتعلّق بآدميٍ فشروطها أربعةٌ: هذه الثلاثة، وأن يَبْرأ مِن حقِّ صاحِبها؛ فإنْ كانتْ مالاً أو نحوه رَدَّه إليه، وإن كانت حَدَّ قذفٍ ونحوه مَكَّنَهُ منه أو طلب عَفْوه، وإن كانت غِيْبةً استحَلَّه منها).
• قال لقمانُ رحمهُ الله تعالى لابنه: (لَا تُؤَخِّرِ التَّوْبَةَ، فَإِنَّ المَوْتَ يَأْتِي بَغْتَةً، وَمَنْ تَرَكَ المُبَادَرَةَ إِلَى التَّوْبَةِ بِالتَّسْوِيْفِ كَانَ بَيْنَ خَطَرَيْنِ عَظِيْمَيْنِ، أَحَدُهُمَا: أَنْ تَتَرَاكَمَ الظُّلْمَةُ عَلَى قَلْبِهِ مِنَ المَعَاصِي حَتَّى يَصِيْرَ رَيْناً وَطَبْعَاً فَلَا يَقْبَلَ المَحْوَ، وَالثَّانِي: أَنْ يُعَاجِلَهُ المَرَضُ أَوِ المَوْتُ فَلَا يَجِدَ مُهْلَةً لِلاشْتِغَالِ بِالمَحْوِ).
• يقول الجنيد بن محمد البغدادي رحمه الله تعالى: (التَّوْبَةُ على ثلاثةِ مَعَانٍ: أوَّلها: النَّدَمُ. والثاني: يَعْزِمُ على تَرْكِ المُعَاوَدَةِ. والثالث: يَسْعَى في أَدَاءِ المَظَالِمِ).
• سمع أبو علي الدقاق رحمه الله تعالى يقول: (إذا بَكَى الُمذْنِبُ فقد رَاسَلَ الله عَزَّ وَجَلَّ).
• قال مالك بن دينار رحمه الله تعالى: (البكاءُ على الخطيئةِ يَحُطُّ الذنوبَ كما يَحُطُّ الريحُ الورقَ اليابسَ).
• قال العلماء: (التوبةُ واجبةٌ مِن كلِّ ذَنْبٍ، فإنْ كانتِ المعصيةُ بين العبدِ وبين الله تعالى لا تتعلّق بحق آدميٍ؛ فلها ثلاثة شروطٍ: أحدها: أن يُقْلِعَ عن المعصية. والثاني: أن يندم على فعلها. والثالث: أن يَعْزِمَ على أن لا يعود إليها أبداً. فإنْ فقدَ أحد الثلاثة لم تصحَّ توبتهُ. وإن كانت المعصيةُ تتعلّق بآدميٍ فشروطها أربعةٌ: هذه الثلاثة، وأن يَبْرأ مِن حقِّ صاحِبها؛ فإنْ كانتْ مالاً أو نحوه رَدَّه إليه، وإن كانت حَدَّ قذفٍ ونحوه مَكَّنَهُ منه أو طلب عَفْوه، وإن كانت غِيْبةً استحَلَّه منها).
• قال لقمانُ رحمهُ الله تعالى لابنه: (لَا تُؤَخِّرِ التَّوْبَةَ، فَإِنَّ المَوْتَ يَأْتِي بَغْتَةً، وَمَنْ تَرَكَ المُبَادَرَةَ إِلَى التَّوْبَةِ بِالتَّسْوِيْفِ كَانَ بَيْنَ خَطَرَيْنِ عَظِيْمَيْنِ، أَحَدُهُمَا: أَنْ تَتَرَاكَمَ الظُّلْمَةُ عَلَى قَلْبِهِ مِنَ المَعَاصِي حَتَّى يَصِيْرَ رَيْناً وَطَبْعَاً فَلَا يَقْبَلَ المَحْوَ، وَالثَّانِي: أَنْ يُعَاجِلَهُ المَرَضُ أَوِ المَوْتُ فَلَا يَجِدَ مُهْلَةً لِلاشْتِغَالِ بِالمَحْوِ).
• يقول الجنيد بن محمد البغدادي رحمه الله تعالى: (التَّوْبَةُ على ثلاثةِ مَعَانٍ: أوَّلها: النَّدَمُ. والثاني: يَعْزِمُ على تَرْكِ المُعَاوَدَةِ. والثالث: يَسْعَى في أَدَاءِ المَظَالِمِ).