الدكتور جورج يواقيم استشارى أمراض النساء والولادة
على الرغم مما أحله الله للسيدات بالإفطار فى شهر رمضان فى أيام الحيض، إلا أن هناك بعض السيدات يفضلن صيام الشهر كاملا، وفى سبيل ذلك يتناولن أقراصا لمنع نزول الدورة الشهرية فى موعدها، وتأخيرها إلى ما بعد شهر رمضان، وهى الأقراص ذاتها التى تتناولها السيدات أثناء فترة الحج والعمرة أو فى حالة رغبتهن بتأخير الدورة الشهرية لأى سبب آخر.
والسؤال الذى يشغل أى سيدة تضطر إلى اللجوء لتلك الأقراص هو:
ما هى الآثار السلبية التى يمكن أن تنتج عن تناول تلك الأقراص وهل تؤثر على فرص الإنجاب وهل يوجد بدائل طبيعية عنها؟.
ويجيب عن تلك الأسئلة الدكتور جورج يواقيم استشارى أمراض النساء والولادة قائلا:
هناك العديد من أنواع الأقراص التى تستخدم لوقف وتأخير الدورة الشهرية، وجميعها فى الأصل أقراص مانعة للحمل، ولكن يستخدم نوع محدد لوقف وتأخير موعد الدورة الشهرية بشكل مؤقت، وهو النوع المستخدم لمنع الحمل أثناء فترة الرضاعة، ويعتبر أكثر الأنواع آمانا وأقلهم فى الأثار السلبية ، كالتأثير على انتظام الهرمونات، ولذلك فتناول تلك الأقراص بغرض تأخير الدورة الشهرية يعد من أكثر الطرق آمانا ولا يسبب أى مشكلات تذكر، وخاصة أنه يتم تناوله لفترات مؤقتة لا تتجاوز شهرين متتالين، وبالتالى تنعدم تقريبا الأثار الناتجة عن تناول أقراص منع الحمل لفترات طويلة مثل زيادة الوزن أو اضطراب الهرمونات أو التأثير على فرص حدوث الحمل.
كما يؤكد يواقيم أنه لا يوجد ما يسمى طرقا طبيعية لمنع الدورة الشهرية، وتناول تلك الأقراص هو الوسيلة الوحيدة الناجحة لهذا الغرض.
والسؤال الذى يشغل أى سيدة تضطر إلى اللجوء لتلك الأقراص هو:
ما هى الآثار السلبية التى يمكن أن تنتج عن تناول تلك الأقراص وهل تؤثر على فرص الإنجاب وهل يوجد بدائل طبيعية عنها؟.
ويجيب عن تلك الأسئلة الدكتور جورج يواقيم استشارى أمراض النساء والولادة قائلا:
هناك العديد من أنواع الأقراص التى تستخدم لوقف وتأخير الدورة الشهرية، وجميعها فى الأصل أقراص مانعة للحمل، ولكن يستخدم نوع محدد لوقف وتأخير موعد الدورة الشهرية بشكل مؤقت، وهو النوع المستخدم لمنع الحمل أثناء فترة الرضاعة، ويعتبر أكثر الأنواع آمانا وأقلهم فى الأثار السلبية ، كالتأثير على انتظام الهرمونات، ولذلك فتناول تلك الأقراص بغرض تأخير الدورة الشهرية يعد من أكثر الطرق آمانا ولا يسبب أى مشكلات تذكر، وخاصة أنه يتم تناوله لفترات مؤقتة لا تتجاوز شهرين متتالين، وبالتالى تنعدم تقريبا الأثار الناتجة عن تناول أقراص منع الحمل لفترات طويلة مثل زيادة الوزن أو اضطراب الهرمونات أو التأثير على فرص حدوث الحمل.
كما يؤكد يواقيم أنه لا يوجد ما يسمى طرقا طبيعية لمنع الدورة الشهرية، وتناول تلك الأقراص هو الوسيلة الوحيدة الناجحة لهذا الغرض.