بسبب عرض الجمجمة وارتفاعها
دراسة: أصحاب الوجوه العريضة أكثر حباً للسيطرة والتحكم
أشارت دراسة بريطانية حديثة إلى أن الرجال أصحاب الوجوه العريضى أكثر ميلاً للتحكم والسيطرة من أصحاب الوجوه النحيفة، وأن هناك علاقة وثيقة بين عرض الجمجمة بالمقارنة مع ارتفاعها من جهة وحب الرجل للسيطرة من جهة أخرى.
وأجرى باحثون من جامعة ستيرلنغ مجموعة من الأبحاث على شخصية عدد من الطلاب المتطوعين، وطلب منهم ملء استبيانات حول مستويات الرغبة بالتحكم والسيطرة لديهم، بحسب ما أوردت صحيفة دايلي ميل البريطانية.
وأظهرت النتائج أن أصحاب الوجوه الواسعة والجمجمة العريضة أكثر حباً للسيطرة والتحكم بالآخرين، في حين أن أصحاب الوجوه النحيفة أقل رغبة بالتحكم وإصدار الأوامر، وينطبق ذلك على الرجال فقط دون النساء.
وأشارت المؤلفة الرئيسية للدراسة الدكتورة فيكتوريا ميليفا إلى أن ذلك ربما يعود إلى أن أصحاب الوجوه العريضة يميلون إلى الاعتقاد بأنهم يتمتعون بالقوة التي تمنحهم القدرة على السيطرة، كما أن زيادة إنتاج هرمون التستوستيرون الذكوري يمكن أن يلعب دوراً في ذلك.
وكانت العديد من الدراسات السابقة حاولت الربط بين نمط الوجه وأبعاده من جهة، وبعض أنماط السلوك من جهة أخر، وافترضت إحدى الدراسات أن أصحاب الوجوه الواسعة أكثر ميلاً للعدوانية، في حين وجدت دراسة أخرى أنهم أكثر جاذبية للتعارف في العلاقات قصيرة الأجل.
دراسة: أصحاب الوجوه العريضة أكثر حباً للسيطرة والتحكم
أشارت دراسة بريطانية حديثة إلى أن الرجال أصحاب الوجوه العريضى أكثر ميلاً للتحكم والسيطرة من أصحاب الوجوه النحيفة، وأن هناك علاقة وثيقة بين عرض الجمجمة بالمقارنة مع ارتفاعها من جهة وحب الرجل للسيطرة من جهة أخرى.
وأجرى باحثون من جامعة ستيرلنغ مجموعة من الأبحاث على شخصية عدد من الطلاب المتطوعين، وطلب منهم ملء استبيانات حول مستويات الرغبة بالتحكم والسيطرة لديهم، بحسب ما أوردت صحيفة دايلي ميل البريطانية.
وأظهرت النتائج أن أصحاب الوجوه الواسعة والجمجمة العريضة أكثر حباً للسيطرة والتحكم بالآخرين، في حين أن أصحاب الوجوه النحيفة أقل رغبة بالتحكم وإصدار الأوامر، وينطبق ذلك على الرجال فقط دون النساء.
وأشارت المؤلفة الرئيسية للدراسة الدكتورة فيكتوريا ميليفا إلى أن ذلك ربما يعود إلى أن أصحاب الوجوه العريضة يميلون إلى الاعتقاد بأنهم يتمتعون بالقوة التي تمنحهم القدرة على السيطرة، كما أن زيادة إنتاج هرمون التستوستيرون الذكوري يمكن أن يلعب دوراً في ذلك.
وكانت العديد من الدراسات السابقة حاولت الربط بين نمط الوجه وأبعاده من جهة، وبعض أنماط السلوك من جهة أخر، وافترضت إحدى الدراسات أن أصحاب الوجوه الواسعة أكثر ميلاً للعدوانية، في حين وجدت دراسة أخرى أنهم أكثر جاذبية للتعارف في العلاقات قصيرة الأجل.