اَلَسَلآمُ عَلَيِكُمُ وَرَحَمَةُ اَللهِ وَبَرَكَـآتُةَ
رَمَضَــآنُ ,لَـ زِيآدَةِ اَلمَِيِزَآنَ أمَ الأوَزَآنِ!
ثَمّ هُنَآكَ سُؤَاَلَ؟ حَـآلَ حَـآلُ أمَ مُحَـآلَ
لآ أُرِيِدُ مِنّكُمّ جَوَآبَ , فَـ اَلَكُلُ مِنَكًُمَ لآ يُعَآبَ ~
أعَلَمُ قًدَرَ اَلَشَهّرِ بِقُلُوبِكُمّ , وَأعَلَمُ أنَ لَلَهَوَىَ خُطَىَ فِيِ دُرُوُبِكُمً..
وَلَكِنٌ لَيِسَ هَذَاَ اَلَمَقَآلَ , فَـ اَلَمَقَآَلَ فِيَمَـأ لآ يُقَآلَ .
شَيُُِ ُ بِذَهَنّكَ يَاقَاَرِئِيِ , أقَرَأءُهُ فِيِكَ يَاَسَائَرِيِ ~
فَدَعَ دَرَبَ اَلَمُجًآمَلَهَ يَمِيِنُكَ , وَأَصَغِيِ بِدَقًهَ وَأَسَتَحَضَرَ حَنٍيِنُكّ
مَنّ ذَاَ رَمَضَـآنَ؟
وَكَيِفً أًنَتَ وَهَوَ فَيِهِ تَمَضِيِآنَ؟
اَلَمَ يُدَرِكَُكُمَ هَذََاً اًلَسَُؤآلَ؟ أَمَ جَلَ مَآلآَ تَرَضَيَآنَ؟
آِلِمِيِزَآَنَ عِنَدَيِ لَكَُمُ وَقَفَهَ ,
فِيِهِ أَجَرَاُ ُ وَفِيِةِ أََأفَـة
وَـ أنَتَ تَعَلَمَ مَاَذَاَ اَقَصََدَ , وَبَيَِدَكَِ اَلَبَذَرُ وَغَدَاً تَحَصُدّ ~
هُنُآكَ مُنَآدِيِ يُنًآدَيِ [ يَِابَآغِيَ الخَيِرِ أقَبَلَ]
وَهٌنَآَكَ الشَرُ غًآدِيِ [ يَِاسَآعَيِ للهَوًىَ أدَبِرَ]
, وَجَمّ النَآسُ للأوَزَآنِ ,
, رَمَضَآنُ أكَلُ بَالبًنآَن َ,
’ زَآدَتَ زَآدَتَ أوٌزَآنُهَمّ,
وَقَلّ جُهّدَ أَبَدَآنُهَمّ ,
, فَغَلِبَ عَلِيِهُمّ هَوَىَ النَفَسَ,
, وَسِرُ الجَهَلُ هُوَ الاَمَسَ,
, نَآسُ تَكَفُرَ بِالنَعٍمَة,
, وَغَيِرُهُمّ يَمُوُتُ مِنً نٌقُمَةَ,
وحدِيِثُ ُ اَقَرَعَكُمّ فَيِ لَحَظَآتَ , فَـ خُذُوُا مِنّهَُ مَآلــلآتَ
وَحَكِمُّوَا عُقولَكٌمَ بَالتَفَكَيِرِ , وَلآَ تَجَعَلُوّا هَمَكُمّ فِيِِ التَبَرِيِرّ
فـَ النَفَسُ طَمَآعَهَ , وَالعَيِنُ لَّمّآعَة ,
فَـ إحِذَرُوُهُمَـأ , وَأحَصَِنُوُا مَا الرَحَمّنُ وَهَبَكُمَـا
فَـ الشَهَرُ ثَلآثَيٍنّ , وَفِيِ تَقَاٌرٌبِ الوِقَتَ هَوُيِنّ
فَـ لآ تحَقِرُوُآ الدَقِيِقَة , فَفَيِهَـا تَستغَفرُوا مِئهُ ُ عَمِيَقة ~
طَآلَ حَدِيِثِيِ لـِ غَلآَكُمُ , وَمَآ بِالقَلًبِ أَوَفَىَ لَكُمّ
باَرُك لكٌمْ الرَحَمّنُ شَهَرَة ,وَجَعَلَكُمّ فِيِهِ خَيِرُ بًشَرَةّ~ُ
دُمٌتٌمَ بِـ أطِمِئنَاَنَ , وَعَلَىَ بَرَكَتِةِ فِي أمَـانِ ~
رَمَضَــآنُ ,لَـ زِيآدَةِ اَلمَِيِزَآنَ أمَ الأوَزَآنِ!
ثَمّ هُنَآكَ سُؤَاَلَ؟ حَـآلَ حَـآلُ أمَ مُحَـآلَ
لآ أُرِيِدُ مِنّكُمّ جَوَآبَ , فَـ اَلَكُلُ مِنَكًُمَ لآ يُعَآبَ ~
أعَلَمُ قًدَرَ اَلَشَهّرِ بِقُلُوبِكُمّ , وَأعَلَمُ أنَ لَلَهَوَىَ خُطَىَ فِيِ دُرُوُبِكُمً..
وَلَكِنٌ لَيِسَ هَذَاَ اَلَمَقَآلَ , فَـ اَلَمَقَآَلَ فِيَمَـأ لآ يُقَآلَ .
شَيُُِ ُ بِذَهَنّكَ يَاقَاَرِئِيِ , أقَرَأءُهُ فِيِكَ يَاَسَائَرِيِ ~
فَدَعَ دَرَبَ اَلَمُجًآمَلَهَ يَمِيِنُكَ , وَأَصَغِيِ بِدَقًهَ وَأَسَتَحَضَرَ حَنٍيِنُكّ
مَنّ ذَاَ رَمَضَـآنَ؟
وَكَيِفً أًنَتَ وَهَوَ فَيِهِ تَمَضِيِآنَ؟
اَلَمَ يُدَرِكَُكُمَ هَذََاً اًلَسَُؤآلَ؟ أَمَ جَلَ مَآلآَ تَرَضَيَآنَ؟
آِلِمِيِزَآَنَ عِنَدَيِ لَكَُمُ وَقَفَهَ ,
فِيِهِ أَجَرَاُ ُ وَفِيِةِ أََأفَـة
وَـ أنَتَ تَعَلَمَ مَاَذَاَ اَقَصََدَ , وَبَيَِدَكَِ اَلَبَذَرُ وَغَدَاً تَحَصُدّ ~
هُنُآكَ مُنَآدِيِ يُنًآدَيِ [ يَِابَآغِيَ الخَيِرِ أقَبَلَ]
وَهٌنَآَكَ الشَرُ غًآدِيِ [ يَِاسَآعَيِ للهَوًىَ أدَبِرَ]
, وَجَمّ النَآسُ للأوَزَآنِ ,
, رَمَضَآنُ أكَلُ بَالبًنآَن َ,
’ زَآدَتَ زَآدَتَ أوٌزَآنُهَمّ,
وَقَلّ جُهّدَ أَبَدَآنُهَمّ ,
, فَغَلِبَ عَلِيِهُمّ هَوَىَ النَفَسَ,
, وَسِرُ الجَهَلُ هُوَ الاَمَسَ,
, نَآسُ تَكَفُرَ بِالنَعٍمَة,
, وَغَيِرُهُمّ يَمُوُتُ مِنً نٌقُمَةَ,
وحدِيِثُ ُ اَقَرَعَكُمّ فَيِ لَحَظَآتَ , فَـ خُذُوُا مِنّهَُ مَآلــلآتَ
وَحَكِمُّوَا عُقولَكٌمَ بَالتَفَكَيِرِ , وَلآَ تَجَعَلُوّا هَمَكُمّ فِيِِ التَبَرِيِرّ
فـَ النَفَسُ طَمَآعَهَ , وَالعَيِنُ لَّمّآعَة ,
فَـ إحِذَرُوُهُمَـأ , وَأحَصَِنُوُا مَا الرَحَمّنُ وَهَبَكُمَـا
فَـ الشَهَرُ ثَلآثَيٍنّ , وَفِيِ تَقَاٌرٌبِ الوِقَتَ هَوُيِنّ
فَـ لآ تحَقِرُوُآ الدَقِيِقَة , فَفَيِهَـا تَستغَفرُوا مِئهُ ُ عَمِيَقة ~
طَآلَ حَدِيِثِيِ لـِ غَلآَكُمُ , وَمَآ بِالقَلًبِ أَوَفَىَ لَكُمّ
باَرُك لكٌمْ الرَحَمّنُ شَهَرَة ,وَجَعَلَكُمّ فِيِهِ خَيِرُ بًشَرَةّ~ُ
دُمٌتٌمَ بِـ أطِمِئنَاَنَ , وَعَلَىَ بَرَكَتِةِ فِي أمَـانِ ~