التمر أساسي في رمضان
الحكمة من تناول التمر بعدد فردي والوقوف على عظمة ما أوخذ عن سنة نبينا محمد صل الله عليه وسلم، رغم تحذير الأطباء من الإكثار من تناول التمر لمرضى السكر.
ويعتبر التمر منجم من الفيتامينات يسمى التمر بالمنجم لكثرة ما يحتويه من العناصر المعدنية مثل الفسفور والكالسيوم والحديد والمغنيسيوم والصوديوم والكبريت، فيتامينات : أـ ب1 ـ ب2 ـ د، فضلًا عن السكريات السهلة البسيطة في تركيبها.
ويمتاز التمر بحسب ما نشرته صحيفة "المصريون"، بعدة فوائد صحية من أبرزها، أنه مقو للكبد وملين ولا سيما مع الصنوبر، كما يعالج خشونة الحلق، وهو من أكثر النباتات تغذية للبدن، كما أن أكله على الريق يقتل الدود
ويعمل أيضًا كمقو للعضلات والأعصاب ومؤخر للشيخوخة، ويحارب القلق العصبي وينشط الغدة الدرقية ويلين الأوعية الدموية، كما أنه يرطب الأمعاء ويحفظها من الضعف والالتهابات، ويقوي حجرات المخ ويكافح الدوار وزوغان البصر والتراخي والكسل ويدر البول وينظف الكبد ويغسل الكلى.
كما يفيد التمر منقوعًا ضد السعال والتهاب القصبات الهوائية، فيما تكافح أليافه الإمساك وأملاحه تعدل حموضة الدم التي تسبب حصى الكلى والمرارة والنقرس والبواسير، وارتفاع ضغط الدم، ولا يمنع التمر إلا عن البدينين والمصابين بالسكري.
ويعتبر التمر من أفضل الأغذية في البلاد الحارة والباردة، فهو سهل الهضم يهضم خلال ساعة تقريبًا في المعدة، ويساعد الجسم على التخلص من الإمساك، لأن له أليافًا سليوزية تساعد الأمعاء على حركاتها الاستدارية، إلى جانب أن التمر غذاء صحي مركز وطبيعي، فهو فاكهة وشراب وحلوى ودواء.
ويتركب من 21% ماء، وعدد كبير من الفيتامينات، 1.2% بروتين، و18% دهون، و73%سكريات، و3% ألياف.
وتتميز التمور على كثير من الأغذية باحتوائها على العناصر الغذائية المفيدة لجسم الانسان، ويتغذى على ثمارها كثير من الناس حول العالم، فالتمور غنية بالمواد السكرية 65-75%، كما أنها غنية بالأملاح المعدنية والعديد من الفيتامينات، كما تحد من الشعور بالجوع الشديد الذي يشعر به الصائم، وتهيئ المعدة لاستقبال الطعام.
الحكمة من تناول التمر بعدد فردي والوقوف على عظمة ما أوخذ عن سنة نبينا محمد صل الله عليه وسلم، رغم تحذير الأطباء من الإكثار من تناول التمر لمرضى السكر.
ويعتبر التمر منجم من الفيتامينات يسمى التمر بالمنجم لكثرة ما يحتويه من العناصر المعدنية مثل الفسفور والكالسيوم والحديد والمغنيسيوم والصوديوم والكبريت، فيتامينات : أـ ب1 ـ ب2 ـ د، فضلًا عن السكريات السهلة البسيطة في تركيبها.
ويمتاز التمر بحسب ما نشرته صحيفة "المصريون"، بعدة فوائد صحية من أبرزها، أنه مقو للكبد وملين ولا سيما مع الصنوبر، كما يعالج خشونة الحلق، وهو من أكثر النباتات تغذية للبدن، كما أن أكله على الريق يقتل الدود
ويعمل أيضًا كمقو للعضلات والأعصاب ومؤخر للشيخوخة، ويحارب القلق العصبي وينشط الغدة الدرقية ويلين الأوعية الدموية، كما أنه يرطب الأمعاء ويحفظها من الضعف والالتهابات، ويقوي حجرات المخ ويكافح الدوار وزوغان البصر والتراخي والكسل ويدر البول وينظف الكبد ويغسل الكلى.
كما يفيد التمر منقوعًا ضد السعال والتهاب القصبات الهوائية، فيما تكافح أليافه الإمساك وأملاحه تعدل حموضة الدم التي تسبب حصى الكلى والمرارة والنقرس والبواسير، وارتفاع ضغط الدم، ولا يمنع التمر إلا عن البدينين والمصابين بالسكري.
ويعتبر التمر من أفضل الأغذية في البلاد الحارة والباردة، فهو سهل الهضم يهضم خلال ساعة تقريبًا في المعدة، ويساعد الجسم على التخلص من الإمساك، لأن له أليافًا سليوزية تساعد الأمعاء على حركاتها الاستدارية، إلى جانب أن التمر غذاء صحي مركز وطبيعي، فهو فاكهة وشراب وحلوى ودواء.
ويتركب من 21% ماء، وعدد كبير من الفيتامينات، 1.2% بروتين، و18% دهون، و73%سكريات، و3% ألياف.
وتتميز التمور على كثير من الأغذية باحتوائها على العناصر الغذائية المفيدة لجسم الانسان، ويتغذى على ثمارها كثير من الناس حول العالم، فالتمور غنية بالمواد السكرية 65-75%، كما أنها غنية بالأملاح المعدنية والعديد من الفيتامينات، كما تحد من الشعور بالجوع الشديد الذي يشعر به الصائم، وتهيئ المعدة لاستقبال الطعام.