رَمَضانُ ، ما أجَمَلَهُ مِن عُنوان ! وما أحلاهُ مِن شَهْرٍ يُقرِّبُ مِنَ الرَّحمَن ! وما أرْوَعَ أيَّامه ولياليهِ التي تَزيدُ في القلبِ الإيمانَ ، وتُنسي الهُمُومَ ، وتطرُدُ الأحزانَ ! ما أطْيَبَ أوقاته ، وأبْرَكَ لَحَظاته وساعاته ! وداخِل بَيْتٍ مِن بُيُوتِ المُسلمين سنعيشُ هُنا أيَّامًا . نُتابِعُ ما فيه مِن مَشاهِد ، ونَرَى ما فيه مِن أحداث . فحَيَّا اللهُ مَن أرادَت دُخولَه معنا (": وأهلًا بمَن قَرَّرَت المُكُوثَ هُنا ، والمُشاهَدَةَ والتَّعليقَ على الأحداث ()