ألا حي العقاب وقاطنيه وقل أهلا به وبزائريه
حللت به فنفس ما بنفسي وأنسني فما استوحشت فيه
وكم ذيب نجاوره ولكن رأيت المرء يؤتى من أخيه
وأيأسني من الأيام أني رأيت الوجه يزهد في الوجيه
فآثرت البعاد على التداني لأني لم أجد من أصطفيه
حللت به فنفس ما بنفسي وأنسني فما استوحشت فيه
وكم ذيب نجاوره ولكن رأيت المرء يؤتى من أخيه
وأيأسني من الأيام أني رأيت الوجه يزهد في الوجيه
فآثرت البعاد على التداني لأني لم أجد من أصطفيه