مطالعة موجهة: مقتطفات من رسالة الغفران
التعريف بالكاتب :
أبو العلاء المعري هو أحمد بن عبد الله بن سليمان القضاعي التنوخي المعري ولد 363هـ/973م، شاعر وفيلسوف وأديب عربي من العصر العباسي، ولد وتوفي في معرة النعمان في الشمال السوري. لقب بـرهين المحبسين بعد أن اعتزل الناس لبعض الوقت رهين المحبسين كتب كثيرا ولم يبق سوى القليل. اشتهر بآرائه وفلسفته المثيرة للجدل في وقته, هاجم عقائد الدين ورفض الادعاء بأن الإسلام يمتلك أي احتكار للحقيقة توفي سنة 449هـ/1057م .
اثراء الرصيد اللغوي:
الميمية : قصيدة حرف الروي في كل بيوتها ميم
اكتشاف معطيات النص:
ـ يخاطب ابن القارح في الفقرة الأولى نفسه و مضمون الحوار : لأبلغن هذين القصرين فأسأل لمن هما ؟
ـ أوصاف الجنة : شباب أهلها – القصور و الأشربة الكثيرة
ـ أوصاف النار : الأغلال – السلاسل – مقامع الحديد و النكال
مناقشة معطيات النص:
ـ نستفيد من النص معرفة أوصاف الجنة و النار و عذاب النار
ـ عنوان آخر للنص : ما بين الجنة و النار
ـ النمط السائد سردي لكثرة الأفعال الماضية و أدوات الرابط و التسلسل المنطقي
استثمار معطيات النص:
ـ ما ذهب إليه المعري مزج بين الخيال و الحقيقة فهو يتخيل ما سيكون بأدلة من القرآن و هو ما سيحدث باذن الله حقا لكن بعض الأمور خيالية مثل الحوار مع إبليس و رؤية بعض الشعراء في الجنة و آخرين في النار و هذا الأسلوب يسمى مجاز غرضه : اعتبار ما سيكون
ـ الإعراب :
يا: حرف نداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب
عدو: منادى منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة و هو مضاف
الله: لفظ جلالة مضاف إليه مجرور و علامة جره الكسرة الظاهرة
التعريف بالكاتب :
أبو العلاء المعري هو أحمد بن عبد الله بن سليمان القضاعي التنوخي المعري ولد 363هـ/973م، شاعر وفيلسوف وأديب عربي من العصر العباسي، ولد وتوفي في معرة النعمان في الشمال السوري. لقب بـرهين المحبسين بعد أن اعتزل الناس لبعض الوقت رهين المحبسين كتب كثيرا ولم يبق سوى القليل. اشتهر بآرائه وفلسفته المثيرة للجدل في وقته, هاجم عقائد الدين ورفض الادعاء بأن الإسلام يمتلك أي احتكار للحقيقة توفي سنة 449هـ/1057م .
اثراء الرصيد اللغوي:
الميمية : قصيدة حرف الروي في كل بيوتها ميم
اكتشاف معطيات النص:
ـ يخاطب ابن القارح في الفقرة الأولى نفسه و مضمون الحوار : لأبلغن هذين القصرين فأسأل لمن هما ؟
ـ أوصاف الجنة : شباب أهلها – القصور و الأشربة الكثيرة
ـ أوصاف النار : الأغلال – السلاسل – مقامع الحديد و النكال
مناقشة معطيات النص:
ـ نستفيد من النص معرفة أوصاف الجنة و النار و عذاب النار
ـ عنوان آخر للنص : ما بين الجنة و النار
ـ النمط السائد سردي لكثرة الأفعال الماضية و أدوات الرابط و التسلسل المنطقي
استثمار معطيات النص:
ـ ما ذهب إليه المعري مزج بين الخيال و الحقيقة فهو يتخيل ما سيكون بأدلة من القرآن و هو ما سيحدث باذن الله حقا لكن بعض الأمور خيالية مثل الحوار مع إبليس و رؤية بعض الشعراء في الجنة و آخرين في النار و هذا الأسلوب يسمى مجاز غرضه : اعتبار ما سيكون
ـ الإعراب :
يا: حرف نداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب
عدو: منادى منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة و هو مضاف
الله: لفظ جلالة مضاف إليه مجرور و علامة جره الكسرة الظاهرة