لتعرف على صاحب النص:
توفيق الحكيم كاتب مصري، ولد سنة 1898. حصل على إجازة في الحقوق ..ثمّ اشتغل في سلك القضاء ثمّ تقلّب في عدّة وظائف استقال منها جميعاً ، ليتفرغ للفن والصحافة. توفي عام1987 من أهم آثاره: أهل الكهف،عودة الروح،شهرزاد، أديب الملك ،ويوميات نائب في الأرياف .
اكتشاف معطيات النص:
- بالعمل الدؤوب،وبالجري واللحاق بما وصلت إليه الثقافة الغربية من أخذها من الحضارات الأولى..
- بعدم إهمالهم ما أنتجه العقل البشري،إلاّ واستفادوا منه كالحضارات الهندية والصينية والثقافة العربية وشعرها..
- الاقتراح موجود في الفقرة السادسة ...
- أنتج ثقافتين عن الثقافة الواحدة،هما:اللاتينية والأنجلو سكسونية ، وهما تختلفان في الطَابع والمزاج والرّوح..
مناقشة معطيات النص:
- بالجمع بين الحداثة وتراثنا وحسن استغلال ثقافة الغير كما صنعت الحضارة الإسلامية في عصورها الزاهية.. فجمعت أفكار وثقافات وحضارات أمم مختلفة...
- نعم ، أوافقه الرأي لأنه امتداد لفجر التاريخ عبر التطور التاريخي للفكر الإنساني بدليل تعاقب الحضارات وامتزاجها فكل فكر حضاري كمّل فكرا حضاريا آخر..إلى الآن..
- لأنها عبارة عن حلقة من حلقات التطور الفكر البشري والحضاري،وأنها استفادت من الثقافات السابقة وامتزجت بهم...
- لا أعتقد ذلك ، وإن كان تظاهرا ليس إلاّ..! فهو يحترمها إنْ تجرّدت من كل ما هو أصيل في الأمّة العربية من تاريخ، وانتماء، وعادات وتقاليد ، ودين ، ولغة ، وقيم إنسانية نبيلة...
الاستخلاص و التسجيل:
- "الحضارة" واقع موضوعي لا بمكن لأيّة أمّة أنْ تتقدّم إلاّ على أساسها.
- لا نهضة إلاّ بمعرفة استغلال ثروات الأمّة الطّبيعية و تحاربها المتراكمة عبر آلاف السّنين وصقلها بما يتماشى والتطوّر فكريا ، و إنسانيا .
- كلّ حضارة من الحضارات تأخذ من غيرها ، وتسهر على صقل ما أخذته و بنائه بما يتماشى و روحها وثوابتها .
- من أهم خصائصه ما يلي :
- ألفاظه تتسم بالدقة العلمية واستعمال المصطلحات النقدية .
- اعتماده على التعليل والتحليل و وسائل الإقناع والمنطق
- اعتماده الأسلوب الجميل .
توفيق الحكيم كاتب مصري، ولد سنة 1898. حصل على إجازة في الحقوق ..ثمّ اشتغل في سلك القضاء ثمّ تقلّب في عدّة وظائف استقال منها جميعاً ، ليتفرغ للفن والصحافة. توفي عام1987 من أهم آثاره: أهل الكهف،عودة الروح،شهرزاد، أديب الملك ،ويوميات نائب في الأرياف .
اكتشاف معطيات النص:
- بالعمل الدؤوب،وبالجري واللحاق بما وصلت إليه الثقافة الغربية من أخذها من الحضارات الأولى..
- بعدم إهمالهم ما أنتجه العقل البشري،إلاّ واستفادوا منه كالحضارات الهندية والصينية والثقافة العربية وشعرها..
- الاقتراح موجود في الفقرة السادسة ...
- أنتج ثقافتين عن الثقافة الواحدة،هما:اللاتينية والأنجلو سكسونية ، وهما تختلفان في الطَابع والمزاج والرّوح..
مناقشة معطيات النص:
- بالجمع بين الحداثة وتراثنا وحسن استغلال ثقافة الغير كما صنعت الحضارة الإسلامية في عصورها الزاهية.. فجمعت أفكار وثقافات وحضارات أمم مختلفة...
- نعم ، أوافقه الرأي لأنه امتداد لفجر التاريخ عبر التطور التاريخي للفكر الإنساني بدليل تعاقب الحضارات وامتزاجها فكل فكر حضاري كمّل فكرا حضاريا آخر..إلى الآن..
- لأنها عبارة عن حلقة من حلقات التطور الفكر البشري والحضاري،وأنها استفادت من الثقافات السابقة وامتزجت بهم...
- لا أعتقد ذلك ، وإن كان تظاهرا ليس إلاّ..! فهو يحترمها إنْ تجرّدت من كل ما هو أصيل في الأمّة العربية من تاريخ، وانتماء، وعادات وتقاليد ، ودين ، ولغة ، وقيم إنسانية نبيلة...
الاستخلاص و التسجيل:
- "الحضارة" واقع موضوعي لا بمكن لأيّة أمّة أنْ تتقدّم إلاّ على أساسها.
- لا نهضة إلاّ بمعرفة استغلال ثروات الأمّة الطّبيعية و تحاربها المتراكمة عبر آلاف السّنين وصقلها بما يتماشى والتطوّر فكريا ، و إنسانيا .
- كلّ حضارة من الحضارات تأخذ من غيرها ، وتسهر على صقل ما أخذته و بنائه بما يتماشى و روحها وثوابتها .
- من أهم خصائصه ما يلي :
- ألفاظه تتسم بالدقة العلمية واستعمال المصطلحات النقدية .
- اعتماده على التعليل والتحليل و وسائل الإقناع والمنطق
- اعتماده الأسلوب الجميل .