(على المرء أن يستذكر دائمًا ويحتسب ثواب حسن الخلق.
عن النواس بن سمعان رضي الله عنه قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن البِرِّ والإثم؟ فقال: ((البِرُّ حسن الخلق، والإثم ما حاك في صدرك، وكرهت أن يطلع عليه الناس)) .
وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أثقل شيء في الميزان حسن الخلق)) .
وعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إنَّ أكمل المؤمنين إيمانًا أحسنهم خلقًا، وإنَّ حسن الخلق ليبلغ درجة الصوم والصلاة)).
وعن عائشة رضي الله عنها أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال لها: ((صلة الرحم وحسن الخلق وحسن الجوار، يعمران الديار، ويزيدان في الأعمار)) .)
عن النواس بن سمعان رضي الله عنه قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن البِرِّ والإثم؟ فقال: ((البِرُّ حسن الخلق، والإثم ما حاك في صدرك، وكرهت أن يطلع عليه الناس)) .
وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أثقل شيء في الميزان حسن الخلق)) .
وعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إنَّ أكمل المؤمنين إيمانًا أحسنهم خلقًا، وإنَّ حسن الخلق ليبلغ درجة الصوم والصلاة)).
وعن عائشة رضي الله عنها أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال لها: ((صلة الرحم وحسن الخلق وحسن الجوار، يعمران الديار، ويزيدان في الأعمار)) .)