ورد الحديث بلفظ: "من تمسّكَ بسُنّتي عندَ فسادِ أُمّتي فلَهُ أجرُ مِاْئةِ شَهيدٍ".
وفي رواية: "فلَهُ أجرُ شَهيدٍ". رواها الطبراني من حديثِ أبي هُريرة.
ذكرَ الحديثَ ابنُ عديّ في كتابهِ "الكامل"، ورواه البيهقي في كتابه "الزهد الكبير" ، وذَكَرهُ الذّهبيّ في كتابهِ "ميزان الاعتدال".
وذكره الشيخُ الألبانيّ في كتابهِ "سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة" المجلد الأول رقم (326) وحكم عليه بأنه ضعيف جدًا. أمّا رواية الإفراد فذكرها برقم (327) وحكم عليه بأنه ضعيف فقط.
والحديث مشتهر على ألسنة بعض الوعّاظ والخُطباء ، فينبغي أن ينبّهوا على أنه لا يجوز أن يُعزى إلى النبيّ صلّى اللهُ عليهِ وسلّم ما دامَ لم يثبُت بإسنادٍ صحيحٍ أو حَسَنٍ.
واللهُ أعلم.
وفي رواية: "فلَهُ أجرُ شَهيدٍ". رواها الطبراني من حديثِ أبي هُريرة.
ذكرَ الحديثَ ابنُ عديّ في كتابهِ "الكامل"، ورواه البيهقي في كتابه "الزهد الكبير" ، وذَكَرهُ الذّهبيّ في كتابهِ "ميزان الاعتدال".
وذكره الشيخُ الألبانيّ في كتابهِ "سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة" المجلد الأول رقم (326) وحكم عليه بأنه ضعيف جدًا. أمّا رواية الإفراد فذكرها برقم (327) وحكم عليه بأنه ضعيف فقط.
والحديث مشتهر على ألسنة بعض الوعّاظ والخُطباء ، فينبغي أن ينبّهوا على أنه لا يجوز أن يُعزى إلى النبيّ صلّى اللهُ عليهِ وسلّم ما دامَ لم يثبُت بإسنادٍ صحيحٍ أو حَسَنٍ.
واللهُ أعلم.