طالب الدكتور ياسر برهامى، نائب رئيس الدعوة السلفية، الدولة بإجراء تحقيقات عاجلة مع المتورطين فى استخدام العنف أثناء فض اعتصامى رابعة والنهضة، وتسديد «الديات» لأهالى الضحايا.
ووضع «برهامى»، فى بيان نشره فى ذكرى فض اعتصام رابعة والنهضة، على موقع الدعوة الإلكترونى بعنوان «الوصايا العشر للخروج من الأزمة»، عدة خطوات لإنهاء ما وصفها بـ«حالة الاحتراب والانقسام المجتمعى»، فى مقدمتها سرعة إنهاء إجراءات القضاء مع المحبوسين احتياطيا، محذرا من توسيع دائرة الاشتباه. واعتبر، أن الوصايا التى حددها، من شأنها أن تكون «كبسولة شفاء» المجتمع مما يعانيه من انقسام واضطرابات مستمرة، وقال «برهامى» إن أول هذه الوصايا، المحافظة على الدولة والمجتمع مِن الانهيار والدخول فى نفق الاحتراب الداخلى الذى ينتهى حتمًا بالتقسيم، مشيرًا إلى سعى إسرائيل لتقسيم مصر لتحقيق حلمها بإنشاء دولة تمتد من النيل حتى الفرات.
وأشار إلى ضرورة محاربة فكر التكفير والعنف والقتل؛ لافتا إلى أن «الظلم لا يُقاوَم بما يجلب المزيد منه؛ فضلًا عن أن فكر تكفير المجتمع بأنه مجتمع جاهلى هو جناية على الدين فى حد ذاته».
وأكد ضرورة المحافظة على «ثوابت الأمة فى دينها وخاصة عقيدتها، وعبادتها، وخلقها؛ فلا يمكن التمكين لبعض المأجورين مِن الأعداء فى الطعن فى العقائد الثابتة كتابًا وسنة وإجماعًا.ا
ووضع «برهامى»، فى بيان نشره فى ذكرى فض اعتصام رابعة والنهضة، على موقع الدعوة الإلكترونى بعنوان «الوصايا العشر للخروج من الأزمة»، عدة خطوات لإنهاء ما وصفها بـ«حالة الاحتراب والانقسام المجتمعى»، فى مقدمتها سرعة إنهاء إجراءات القضاء مع المحبوسين احتياطيا، محذرا من توسيع دائرة الاشتباه. واعتبر، أن الوصايا التى حددها، من شأنها أن تكون «كبسولة شفاء» المجتمع مما يعانيه من انقسام واضطرابات مستمرة، وقال «برهامى» إن أول هذه الوصايا، المحافظة على الدولة والمجتمع مِن الانهيار والدخول فى نفق الاحتراب الداخلى الذى ينتهى حتمًا بالتقسيم، مشيرًا إلى سعى إسرائيل لتقسيم مصر لتحقيق حلمها بإنشاء دولة تمتد من النيل حتى الفرات.
وأشار إلى ضرورة محاربة فكر التكفير والعنف والقتل؛ لافتا إلى أن «الظلم لا يُقاوَم بما يجلب المزيد منه؛ فضلًا عن أن فكر تكفير المجتمع بأنه مجتمع جاهلى هو جناية على الدين فى حد ذاته».
وأكد ضرورة المحافظة على «ثوابت الأمة فى دينها وخاصة عقيدتها، وعبادتها، وخلقها؛ فلا يمكن التمكين لبعض المأجورين مِن الأعداء فى الطعن فى العقائد الثابتة كتابًا وسنة وإجماعًا.ا