كشف أحد مساعدي الرئيس اليمني السابق على عبد الله صالح، عن معلومات جديدة من نتائج التحقيقات الاولية لمارواء نفق منزل صالح بصنعاء، وجديد التطورات المتواصلة حول خلفية النفق السري المكتشف امس الأول تحت المنزل، وقال أنّ «التحقيقات الأولية كشفت عن مخطّط لاغتيال الرئيس السابق من خلال نفق تمّ حفره إلى أسفل منزله في صنعاء».
ونقلت صحيفة البيان الاماراتية عن السكرتير الخاص بالرئيس السابق عبدالله المغربي تأكيده إنّه «تبيّن من عملية حفر النفق التي بدأت قبل أربعة شهور، إن هدفها اغتيال الرئيس السابق ومعاونيه، حيث وصل النفق إلى أسفل مسجد صغير موجود في المنزل، ويرتاده الرئيس السابق وأبرز قادة حزبه.
ورصد مراقبون برس تأكيد المغربي ان المخطّط ربما كان يقضي بتنفيذ العملية اليوم خلال صلاة الجمعة»، مضيفاً: «يوم الأربعاء تراجع أحد المشاركين في عملية حفر النفق وقام بالإبلاغ عن العملية، إذ انتقلت قوة من حراسة الرئيس السابق إلى الموقع، وتمّ ملاحقة والقبض على خمسة من المتهمين، تمّ تسليم ثلاثة ممن تأكد ضلوعهم في المخطّط»، مشيراً إلى أنّ هذا المخطّط امتداد لمخطّط الاغتيال السابق الذي نفذ في عام 2011 في مسجد دار الرئاسة ونجا منه صالح».
ونقلت صحيفة البيان الاماراتية عن السكرتير الخاص بالرئيس السابق عبدالله المغربي تأكيده إنّه «تبيّن من عملية حفر النفق التي بدأت قبل أربعة شهور، إن هدفها اغتيال الرئيس السابق ومعاونيه، حيث وصل النفق إلى أسفل مسجد صغير موجود في المنزل، ويرتاده الرئيس السابق وأبرز قادة حزبه.
ورصد مراقبون برس تأكيد المغربي ان المخطّط ربما كان يقضي بتنفيذ العملية اليوم خلال صلاة الجمعة»، مضيفاً: «يوم الأربعاء تراجع أحد المشاركين في عملية حفر النفق وقام بالإبلاغ عن العملية، إذ انتقلت قوة من حراسة الرئيس السابق إلى الموقع، وتمّ ملاحقة والقبض على خمسة من المتهمين، تمّ تسليم ثلاثة ممن تأكد ضلوعهم في المخطّط»، مشيراً إلى أنّ هذا المخطّط امتداد لمخطّط الاغتيال السابق الذي نفذ في عام 2011 في مسجد دار الرئاسة ونجا منه صالح».