جاء في كتاب :"الصاحبي في فقه اللغة و سنن العرب في كلامها." ما يلي :
* بعض الأمثلة للاختلافات في اللفظ والقواعد بين القبائل العربية مثل:
- الاختلاف فِي إبدال الحروف نحو: " أولئك " و " أُولالِكَ " .
- ومنه: الاختلاف فِي التقديم والتأخير نحو " صاعقة " و " صاقعة " .
- ومنها: الاختلاف فِي الحذف والإثبات نحو " استحيَيْت " و " استحْيت ".
- ومنها: الاختلاف فِي التذكير والتأنيث فإن من العرب من يقول " هَذِهِ البقر " ومنهم من يقول " هَذَا البقر ".
- ومنها: الاختلاف فِي الإدغام نحو " مهتدون " و " مُهَدُّون " .
- ومنها: الاختلاف فِي الإعراب نحو " مَا زيدٌ قائماً " و " مَا زيدٌ قائم " و " إنّ هذين " و " إنّ هذان " وهي بالألف لغة لبني الحارث بن كعب يقولون لكلّ ياء ساكنة انفتح مَا قبلها ذَلِكَ. وينشدون:
تزوَّدَ مِنَّا بَيْنَ أذناه ضربةً ... دَعَتْه إِلَى هابي التراب عقيمِ. ([2]
* بعض الأمثلة للاختلافات في اللفظ والقواعد بين القبائل العربية مثل:
- الاختلاف فِي إبدال الحروف نحو: " أولئك " و " أُولالِكَ " .
- ومنه: الاختلاف فِي التقديم والتأخير نحو " صاعقة " و " صاقعة " .
- ومنها: الاختلاف فِي الحذف والإثبات نحو " استحيَيْت " و " استحْيت ".
- ومنها: الاختلاف فِي التذكير والتأنيث فإن من العرب من يقول " هَذِهِ البقر " ومنهم من يقول " هَذَا البقر ".
- ومنها: الاختلاف فِي الإدغام نحو " مهتدون " و " مُهَدُّون " .
- ومنها: الاختلاف فِي الإعراب نحو " مَا زيدٌ قائماً " و " مَا زيدٌ قائم " و " إنّ هذين " و " إنّ هذان " وهي بالألف لغة لبني الحارث بن كعب يقولون لكلّ ياء ساكنة انفتح مَا قبلها ذَلِكَ. وينشدون:
تزوَّدَ مِنَّا بَيْنَ أذناه ضربةً ... دَعَتْه إِلَى هابي التراب عقيمِ. ([2]